|
Re: "أيها الجنرال لقد وجه إلينا حزب الله ضربات موجعة، فعن أي انتصار تتحدث؟!" (Re: doma)
|
أختي العزيزة دمة حار التحايا
Quote: العزيز فرانكلي تحيه طيبه الموقع الاسلامي يروج لهكذا حديث كضرب من حرب الاعصاب ورفعا للروح المعنويه للحزب الخاسر من الفريقيين وهو بلا شك حزب الله وساكني جنوب لبنان الذين دكت طائرات الاسرائليين المساكن فوق رؤوسهم وتم قتلهم بالمئات ودمرت البنيه التحيه حتي لا تصل الامدادات للمتضررين من الحرب .
أذا اعتبر حزب الله هذا نصر فهو دليل علي الاستهانه بروح اللبنانيين من المدنيين وبالطبع قتلاهم يحفزهم الدين الي الموت ولا غرو ان يشهد الاسرائلي ببسالتهم, رجال ينتظرون الشهاده وجنه عرضها السموات والارض , بينما يعتبر الاسرائليون قتل خمسه من محاربيهم خساره عظيمه لان روح اليهودي غاليه وهذا ايضا من صميم تعاليم دينهم. اولم تندلع هذه الحرب لاجل استرداد جنديين اختطفهم حزب الله ؟!!!. |
حديثك مبني على هزيمة حزب الله وهو ما يناقض كل أقوال المحللين السياسيين في الدولة الصهيونية وفي لبنان بمختلف أحزابها والسياسيين في العالم أجمع فلبنان بمختلف أحزابها تقول بنصر المقاومة الذين لا يتعدون الألف مقاوم أما جيش عداده 30 ألف ومجهز بأحدث الأجهزة والعتاد والسلاح
ليس هناك عاقل يقول بنصر الدولة الصهيونية ولا حتى داخلها لأانه يعلم بأن مثل هذا الكلام لا ينطلي على أحد وعندما سوئل المتحدث بإسم وزارة خارجية الدولة الصهيونية في السي إن إن إن كان يرى أن إسرائل انتصرت في هذه الحرب لم يجد غير القول بأن إسرائيل انتصرت بفضل قرار الأمم المتحدة الذي سفضي ينزع سلاح حزب الله في حين قالت وزيرة الخارجية إن أقوى دولة في العالم لن تستطيع نزع سلاح حزب الله أما الموقع الإسلامي فهو موقع ذو مصداقية كبيرة ولا يمت لحزب الله بصلة وينقل أخباره من الداخل الصهيوني بأسماء من أدلو بالتصاريح أو الصحيفة التي نشرت الخبر وهاكي الخبر من موقع سي إن إن بعد أيام من نشره بموقع إسلام اون لاين
تحياتي كمال ________________ جنود إسرائيليون ينتقدون الجيش والمعدات 0306 (GMT+04:00) - 19/08/06
فرحة العودة من المستنقع اللبناني (هذا التعليق ليس مني أنا فرانكلي هو من السي إن إن)
المطلة، إسرائيل (CNN) -- قال جنود إسرائيليون عادوا من لبنان إن الجيش كان بطيئاً في عملية إنقاذ زملائهم الجرحى وأنهم عانوا من الافتقار للمؤنة بحيث أنهم اضطروا إلى الشرب من عبوة ماء كانت بحوزة أحد مقاتلي حزب الله الذين قتلوا في المعارك.
وقال جندي المشاة إليا مارشاك، البالغ من العمر 22 عاماً، إن وحدته كانت تعاني من صعوبة الحصول على المعلومات والنقص في التدريب، بالإضافة إلى استخدامها لمعدات وأجهزة لم يتم اختبارها.
وأوضح مارشاك، الذي قضى أسبوعاً في لبنان، إن الجنود الإسرائيليين احتلوا منزلين، وبدؤوا بإطلاق النار على بعضهم من دون قصد بسبب رداءة الاتصالات بين قياداتهم.
وقال "لقد كدنا نقتل بعضنا البعض.. وكنا نطلق النار مثل العميان.. وقتلنا الماعز والأغنام"، نقلاً عن الأسوشيتد برس.
وقد فاجأ قرار وقف إطلاق النار، بعد معارك دامت 34 يوماً في لبنان، الكثيرين، رغم أن إسرائيل شكلت أسطورة من تحقيقها الانتصارات العسكرية على الدول العربية المجاورة في حروبها المختلفة معها.
وينظر كثير من الإسرائيليين إلى الحرب الأخيرة باعتبارها رداً على عملية اختطاف جنديين إسرائيليين وقتل ثلاثة آخرين على أيدي عناصر من حزب الله قاموا بعبور الخط الأزرق، غير أن التضامن والتأييد لهذه الحرب تدعى بعد موافقة إسرائيل على سحب جنودها من جنوب لبنان دون تحطيم حزب الله أو استعادة الجنديين الأسيرين.
ولقي 118 جندياً مصرعهم في هذه المعارك على أيدي مقاتلي حزب الله المدربين بصورة جيدة، والذين نجحوا في إيقاع الإسرائيليين في كمائن عديدة.
واشتكى جنود إسرائيليون من أن مقاتلي حزب الله كانوا يتخفون في بعض الأحيان بارتداء زي الجيش الإسرائيلي.
وانتقد العديد من الخبراء العسكريين والمعلقين الجيش الإسرائيلي لاعتماده بشكل كبير على سلاح الجو وتأخير الاجتياح البري لمدة طويلة، مشيرين إلى أن الجيش استخف بحزب الله وقلل من شأن مقاتليه، وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي، إيهود أولمرت، وضع هدفاً غير واقعي يتمثل في تدمير وتحطيم حزب الله.
ومن بين أقسى الانتقادات الموجهة للجيش، تلك التي وجهها جنود الاحتياط، الذين يشكلون العمود الفقري للجيش.
يذكر أن كل إسرائيلي يبلغ من العمر 18 عاماً عليه أن يؤدي الخدمة العسكرية الإلزامية لمدة ثلاث سنوات، ويواصل تأدية واجب الاستدعاء لعدة أسابيع إلى أن يبلغ الخمسين من عمره.
واشتكى العديد من الجنود الذين شاركوا في المعارك داخل الأراضي اللبنانية، للصحفيين، من أنهم حصلوا على معدات بالية ومؤنة غير كافية، كما لم يحصلوا على التدريب الكافي.
وقال جندي لمراسل صحيفة معاريف الإسرائيلية "شخصياً، لم أرم قنبلة يدوية طوال 15 عاماً، واعتقدت أن الفرصة قد حانت لذلك قبل أن أتوجه إلى الشمال."
أما جريدة يديعوت أحرونوت، كبرى الصحف الإسرائيلية، قالت إن الطائرات المروحية الإسرائيلية كانت تتأخر في توزيع المواد الغذائية للجنود وإنقاذ الجرحى منهم لأن القادة كانوا يخشون أن يتم إسقاطها، وفي بعض الأحيان قتل بعض الجنود جراء نزيفهم حتى الموت إذا لم يتم إنقاذهم في الوقت المناسب.
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
"أيها الجنرال لقد وجه إلينا حزب الله ضربات موجعة، فعن أي انتصار تتحدث؟!" | Frankly | 08-16-06, 03:33 AM |
Re: "أيها الجنرال لقد وجه إلينا حزب الله ضربات موجعة، فعن أي انتصار تتحدث؟!" | Frankly | 08-16-06, 08:07 AM |
Re: "أيها الجنرال لقد وجه إلينا حزب الله ضربات موجعة، فعن أي انتصار تتحدث؟!" | Frankly | 08-16-06, 10:05 AM |
Re: "أيها الجنرال لقد وجه إلينا حزب الله ضربات موجعة، فعن أي انتصار تتحدث؟!" | Frankly | 08-16-06, 11:10 AM |
Re: "أيها الجنرال لقد وجه إلينا حزب الله ضربات موجعة، فعن أي انتصار تتحدث؟!" | Frankly | 08-16-06, 11:13 AM |
Re: "أيها الجنرال لقد وجه إلينا حزب الله ضربات موجعة، فعن أي انتصار تتحدث؟!" | Frankly | 08-16-06, 12:59 PM |
Re: "أيها الجنرال لقد وجه إلينا حزب الله ضربات موجعة، فعن أي انتصار تتحدث؟!" | Frankly | 08-16-06, 02:33 PM |
Re: "أيها الجنرال لقد وجه إلينا حزب الله ضربات موجعة، فعن أي انتصار تتحدث؟!" | doma | 08-17-06, 02:05 AM |
Re: "أيها الجنرال لقد وجه إلينا حزب الله ضربات موجعة، فعن أي انتصار تتحدث؟!" | Frankly | 08-19-06, 06:10 PM |
Re: "أيها الجنرال لقد وجه إلينا حزب الله ضربات موجعة، فعن أي انتصار تتحدث؟!" | doma | 08-21-06, 04:28 AM |
|
|
|