19 يوليو 1971 ديناميتنا وركيزة بيتنا(توجد صور)

Quote: التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة التحية للشهداء الذين قتلوا غدراً في قصر الضيافة

Quote: القلب النابض شكرا على مرورك وشكرا على قلبك الــــــــــــنابض وكل الود

ورغم كل الإشارات الواضحة في مداخلتها التي خلت من التحية والسلام التي أمرنا بها الإسلام، والتأكيد علي تلك الإشارات بتكرار نفس العبارة لأربعة وعشرين مرة فقد كان في ردك سماحة وسمو على الصغائر تبين نقاء معدنك وصفاء سريرتك

Quote: لا شئ يستر عورة التاريخ

نعم لا شئ يستر عورة التاريخ، ولا شئ يستر عورة الإنقاذ، فالأيادي الملطخة بدماء الشهيد علي فضل والشهداء بشير وسليم والتاية وشهداء مذبحة رمضان وبورتسودان وكل الذين احترقت اجسادهم في دارفور من النساء والأطفال والشيوخ بفعل القصف ولم يجدوا من يستر جثثهم التي صارت طعاما للصقور الجائعة، وغيرهم من الشهداء، تلك الأيادي ايضا لن يستر عورتها التاريخ ولا اثواب مكه ...
لم أقرأ للأخت القلب النابض اي إدانة او إستنكار للتعذيب الذي تم للدكتور عمر التاج النجيب الذي استبيح جسده وضرب بالأطواق وصعق بالكهرباء وادخلت زجاجة في شرجة وعلق على مروحة السقف، وتكالب عليه ثلاثة عشر من الجبناء واستمروا في تعذيبه لثمان ساعات لأنه وزع بيانا يطالب بإعادة طلاب فصلوا من الجامعة بسبب فقرهم وعدم تمكنهم من دفع الرسوم..

مثل هذه المواقف تفضح الإدعاد والحديث عن حرية الرأي والتعبير التي ظلت الأخت القلب النابض تنادي بها دائما والمعلقة على صورتها، فالمواقف لا تتجزأ ..
مرحبا بك يا أخ عبد الخالق واتنمى ان يطيب لك المقام بيننا.

الصاوي