لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-30-2024, 12:47 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-01-2006, 03:14 AM

مكي النور

تاريخ التسجيل: 01-02-2005
مجموع المشاركات: 1627

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن (Re: nasir hussain)

    الاخوة تحياتي لهذا الحوار الجاد والهام:

    هنا مقال عن الصادق المهدي من موقع الرأي العام ربما يفيد في حواركم:



    الصادق المهدي آخر زعماء المهدية (2-2)

    بقلم: د. سيف اليزل حامد البشير

    يصف سياسي مخضرم الصادق المهدي بانه افضل نموذج للسياسي الذي يستسلم لغريزة حب البقاء ويؤثر على الدوام السلامة الشخصية على التضحية، وشبهه بالرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات الذي عرف بقدراته المتميزة في استشعار مكامن الخطر وساق الامثال على ذلك اذ قطع دراسته بكلية غردون وسافر للدراسة بالاسكندرية خوفا على نفسه عقب الاحداث التي صاحبت زيارة الرئيس المصري محمد نجيب للسودان.

    كما انه خرج من الجزيرة ابا قبل ايام قلائل من قصفها حيث ترك الامام الهادي لمصيره المحتوم. ضمن لنفسه الخروج بعد فشل الحركة الوطنية في عام 1976 لانه كان آخر الداخلين واول الخارجين اذ آثر السلامة الشخصية على تضحيات القيادة.. قال احد الانصار الذين قاتلوا الى جانبه في تلك الحركة: «اننا فجعنا في انسانيته وقدراته القيادية لانه لم يكلف نفسه عناء السؤال عن اسر الضحايا من الانصار الذين قتلوا في تلك الحركة ولم يهتم باحوال الجرحى او الذين فقدوا بصرهم وضاعوا في الصحراء القاسية بين ليبيا والسودان.. ولم يتفضل عليهم بكلمة شكر او حتى بتكريمهم وحفظ حقوقهم ورعاية اسرهم لانه يعتبر ان هؤلاء الغبش الذين ينحدر جلهم من غرب السودان يقومون بواجبهم الطبيعي في تقديسه والاستجابة لاوامره» وقال عنه سياسي اوربي مخضرم التقى به العام الماضي واستمع الى آرائه في قضية دارفور احسست في حينها انني امام سياسي محترف يناقش قضية دارفور من منطلق الربح والخسارة السياسيتين.. ولم المس منه حزنا على الضحايا او اسفا على الاوضاع الانسانية المأساوية ولم يتفضل بطرح اي آراء تساعد في رفع المسغبة عن الضحايا والمحتاجين وازداد عجبي عندما علمت لاحقا ان حزبه الذي يعتبر اكبر الاحزاب ذات الثقل الجماهيري في السودان لا يمتلك منظمة خيرية لاغاثة المتضررين..

    قال عنه سياسي مخضرم ايضا ان الصادق المهدي رغم تسامحه الظاهري الا انه رجل لا ينسى ثأراته ولديه استعداد فطري لسحق كل من ينازعه سلطانه الحزبي والسياسي ويميل الى التشفي واقصاء خصومه بالضربة القاضية، وقال مدللا على ذلك بالموقف الراهن من السيد مبارك الفاضل الذي يريد اذلاله باشهار اعتذاره وتوبته لقبول عودته منفردا وكذلك الاعراض عن كل مخالفيه والمنشقين عنه وتجاهل مصافحتهم واحراجهم على الملأ في المناسبات الاجتماعية العامة.

    وكذلك شماتته يوم ان تلقى نبأ ضربة الترابي من بطل الكاراتيه العالمي هاشم بدر الدين وكذلك ابتسامته الساخرة يوم الاعتداء على الترابي امام ناظريه في يوم الاحتفال بعودته في مسجد الخليفة بامدرمان.

    قال وليم باتي سفير بريطانيا السابق في السودان «كنت عندما اطلب مقابلته يحرص على ان يكون بجانبه عدد كبير من انصاره ربما لاظهار ثقله واهميته وكانوا جميعهم يتحدثون معقبين على كلامه لهذا كثيرا ما يختلط على حقيقة موقفه وموقف المتداخلين من انصاره» .

    قال عنه صحفي يعد كتابا توثيقيا عن احداث الحركة الوطنية عام 1976 ان قيادات الفصائل المشاركة في الحركة قد احست بتجافيه عندما شعر ببوادر النصر تلوح في الافق.. ويقال ان الزعيم الشريف الهندي وبعض قيادات الاسلاميين قد اقسموا الا يعملوا ويتعاونوا معه مرة اخرى في قضايا مصيرية تتطلب قدرا من التضحية والثقة المشتركة... لانه اراد ان يقطف ثمار النصر لوحده وعندما فشلت الحركة حيث ذهب وصالح نميري لوحده دون ان يستشير حلفاءه.

    يصفه الكاتب الصحفي عثمان ميرغني بان الصادق المهدي رجل يحتاج الى من ينقذه من نفسه اذ ارتضى ان يعلق من المدرجات على مباراة كان يمكن ان يكون لاعبها الاول. قال عنه محمد احمد المحجوب الذي اجبر على التنحي لانتخاب الصادق المهدي رئيسا للوزراء انه حاول اقناعه بالتروي والتدبر واكتساب مزيد من التجربة لان اسماعيل الازهري سياسي محنك يستطيع ان يلوي ذراع اقوى سياسي الا انه رفض نصيحته فقال عنه ان الغرور الذي اعتلى به المنصب الرفيع سيكون هو ذاته من يهوي به الى اسفل سافلين ومن ثم ارتجل مقولته الشهيرة في البرلمان ان من حاول الدفاع عنهم طيلة حياته كسروا سيفه الفولاذي واستبدلوه بسيف من خشب وقال «لا اريد ان افسد على رئيس الوزراء بهجة يومه هذا ولكن اتنحى لمقعد المعارضة لاعلمه كيف تكون المعارضة».

    وقال معرضا به وبصهره الدكتور حسن الترابي الذي ناصره على المحجوب ان بينهما «وصالاً». فرد عليه الدكتور حسن الترابي الذي كان يكنيه المحجوب بالشاب الملتحي قائلا «من اول رئيس علا الى آخر صنم هوى - مشيرا للمحجوب - فهذا اول رئيس للوزراء ليس له رئيس خارج قبة هذا البرلمان».

    سئل مسؤول ليبي كبير زار السودان في بداية عقد التسعينيات في ندوة عامة عن مناصرة الجماهيرية الليبية للعقيد جون قرنق قائلا: لا تسألوا القيادة الليبية بل اسألوا الصادق المهدي الذي قدم قرنق للعقيد القذافي عام 1983 وطالب بدعمه وتسليحه لاسقاط نظام نميري ووصفه بانه رجل وطني مخلص. واضاف قائلا: لولا الصادق المهدي ما عرفنا قرنق ولولا توصيته لما دعمناه. واوضح بان الصادق المهدي عاد اليهم بعد الانتفاضة مطالبا بايقاف الدعم العسكري لقرنق.

    يقول كثير من المراقبين ان اميز سلبيات الرجل انه متردد في اتخاذ القرار يلجأ الى الحلول الوسطية والتوفيقية التي تجمع المتناقضات وذلك لمنهجه الذي يحاول التوفيق بين الاشتات ويجمع بين المتوازيات.

    حكى عنه احد وزراء فترة الديمقراطية الثالثة مبكتا تردده وتوفيقيته السالبة فقال: تقدم وزير الاسكان بمقترح لتتبيع مصلحة الاحصاء لوزارته ولما اخضع المقترح للتداول اعترض عليه وزير الدفاع ذاكرا المبررات القانونية والشواهد التاريخية بأحقية وزارته بالمصلحة خاصة وهي معنية بترسيم وتحديد حدود السودان المشتركة مع دول الجوار. وسانده في ذلك معظم الوزراء بالمجلس فما كان من الصادق وقد حسم النقاش باسقاط المقترح الا انه قرر ان تبقي مصلحة المساحة في كنف وزارة الدفاع على ان تفتح وزارة الاسكان مكتبا لها في المصلحة دون اي مسوغات تنفيذية ومبررات عملية سوى ارضاء صاحب المقترح.

    يقول عنه احد العاملين في مجلس الوزراء في فترة الديمقراطية الثالثة انه تعمد فصل اكثر من 17 موظفا من مجلس الوزراء للصالح العام كما فصل تسعة من كبار موظفي شركة الخطوط الجوية السودانية منهم الكابتن شيخ الدين وذلك تمهيدا لخصخصة سودانير وبيعها لآل المهدي بعد ان تقلدت حرمه سارة نقد الله رئاسة مجلس الادارة.

    وقد دافع عن سياسة الفصل للصالح العام الدكتور المرحوم عمر نور الدائم امام الجمعية التأسيسية قائلا «هم الثقلاء ديل ما يمشوا قبل ما نطردهم لان الرئيس الامريكي المنتخب تخصص له 20 الف وظيفة يعين فيها من يشاء».

    يقول عنه الدكتور قطبي المهدي ان الامام المهدي لو بعث اليوم لما اختار الصادق لخلافته لانه اضاع اهم ما يميز الانصار وهو روحهم الجهادية واعتزازهم بالعقيدة وموتهم في سبيل اعلاء رايتها.. يرى الانجليزي المخضرم توماس غراهام صاحب كتاب «موت حلم» الذي خصصه لذكرياته مع الامام عبد الرحمن المهدي ولمناصرته للسيد الصادق المهدي اثناء فترة نضاله ضد جعفر نميري ان الصادق المهدي يدرك دائماً حقيقة وضعه كزعيم لذا فان سقف المساومة السياسية دائما بالنسبة له محدودة لانه لا يستطيع ان يذهب ابعد من الافق الذي يتوقعه الانصار.

    عقب انتفاضة ابريل 1985 دعا الباحث التراثي الطيب محمد الطيب ثلة من الشعراء والمثقفين للقاء الصادق المهدي في منزله للتعرف على رؤيته وآرائه في الساحة الثقافية والفكرية وقد اندهش الحضور من دقة متابعته للتطورات الحادثة في الفضاء الثقافي والفني خلال فترة غيابه المتطاولة في الخارج.. فقام الشاعر الفطحل عبد القادر الكتيابي مطرزا بكل الق الشعر ونفحة البنفسج وكبرياء الشعراء وارتجل:

    عفو الخاطر قصيدة «على الطلاق»:

    على الطلاق..

    مكاء صلاة اليمين عليك.. وحج اليسار اليك نفاق..

    واقطع حد ذراعي رهانا

    ستصبح ثم تراهم سمانا..

    وثم يشد عليك الوثاق

    لتعرف ان المنابر سوق..

    وان البضاعة انت

    وليس هناك امام.. وليس هناك رفاق

    ستعرف اني صدقتك نصحي..

    واني احبك، قلبي ابوك وامك..

    قلبك امي وطفلي.. محنة اهلي

    احبك انت تغني وانت تصلي

    وليس كمثل اشتياقي اليك اشتياق..

    احبك طميا شهي النفاحة، حنى خيالي

    وجذبة وجد لمشهد وجهك فوق احتمالي..

    واني اخاف عليك اليمين اليسار

    اخاف عليك بقايا التتار، وان تتحمل ما لا يطاق

    واعرف انك تحلم في الله

    كيف يكون خداع المخادع «في الله»..

    كيف يكون النفاق..

    ومن قال اني لوجه الكريم اعد لذبحك

    قلت لاجل الكريم سأقبل..

    جل الكريم اليه المساق..

    ستعرف اني بطينة طبعك اني خلقت

    واني صدقت.. واني بررت على الطلاق..

    فما ان اكملها الكتيابي حتى تسلل الصادق المهدي الى داخل منزله والغضب يكسو ملامح وجهه.. ولم يعد بعدها الى مجلس الشعراء.. وليته جلس لان نبوءة الشاعر قد صدقت.. ولم يحنث بطلاقه..

    يقول الصادق المهدي عن نفسه ان ميلاده ارتبط ببشريات عظيمة لانه صادف يوم ميلاد المسيح عليه السلام في الخامس والعشرين من ديسمبر وكذلك بالرؤية الصالحة اذ رأى احد اطفال الاسرة في المنام ان مهاجرا سيأتي من كبكابية يوم الخميس.. ثم ما لبث ان ولد يوم الخميس مما فسر الرؤية بالبشريات العظيمة.

    قال عنه الناشط السياسي غازي سليمان في مهرجان عودته من الخارج انه لولا مانديلا لاطلقنا عليك لقب ابو الديمقراطية في افريقيا.

    يقول عنه اكاديمي بارز ان اميز اجتهادات الصادق المهدي الفكرية هي كتابه «سيسألونك عن المهدية» الذي استطاع ان يقدم فيه اجابات ذكية عن فكرة المهدية واصولها باستشهادات موثقة من الكتاب والسنة والتاريخ الاسلامي. كما انه فرق في اطروحته تلك بين المهدية التاريخية والمهدية الوظيفية. ودعا الى التركيز على المهدية الوظيفة وهي المعنية بأمر الاصلاح والتجديد الديني.

    يقول الطيب صالح في ذكرياته مع طلحة جبريل في سفره القيم «معا على الدرب مع الطيب صالح» انه فكر في عقد الستينيات ان ينضم الى حزب الامة بعد ان جذبه الطرح الفكري والعقلاني للسيد الصادق المهدي الذي كان يمثل رمز الحداثة والاستنارة في القيادات السياسية آنذاك واشار الى انه سبق وان تسلل للاستماع الى احاديثه ومحاضراته ولا يزال يحتفظ للرجل باحترام وتقدير كبيرين.

    يقول عن نفسه ان اهم انجازاته هي انه حول الحزب من مساره التقليدي وانتقل به الى آفاق التحديث حيث كادت الفكرة المهدية تتلاشى ويقل كسب المنتمين اليها ولم يبق منها الا التراث والطاقة الجهادية الكامنة. فجدد بعث الفكرة المهدية واستطاع ان يعيد للحزب جماهيرته حيث ظل الرقم الانتخابي الاول خلال عهد طويل لا سيما فترة الديمقراطية الثالثة.

    الصادق المهدي شخصية مثيرة للجدل حيث يحبه اقوام ويتولهون به ويكرهه آخرون ويغتاظون منه ولعل ذلك الجدل هو من سمت الشخصيات ذات الاثر في التاريخ.

    وتنتهي بنا المقاربة في الاستشهادات الى ان الصادق المهدي زاد من حصيلة الكسب الذاتي السياسي والمعرفي اكثر من اي زعيم آخر مر على كيان الانصار وحزب الامة حيث لم يعتمد فقط على ارومة اصله وتاريخ اسرته ومنبع وجدانها الروحي بل زاد عليها من كسبه الذاتي واطروحاته الفكرية وموسوعيته الثقافية.

    يواجه الصادق المهدي ذات النفق التاريخي الذي واجهه الامام الخميني الذي اخرج الفقه الشيعي من طلاسم الامام الغائب الى نظرية ولاية الفقيه وكان بامكان سلطته الروحية ان تسقط فصل الامام الغائب من مقررات كتاب الفقه الشيعي الى الابد ولكنه آثر ان يحتفظ بسلطة الفقيه فاضاع فرصة ما زال يتحسر عليها قادة الاصلاح في المذهب الشيعي لانه من النادر الآن ان تتوافر لاي احد كارزما السلطة الروحية التي تمتع بها الخميني من قبل.

    اما الامام الصادق المهدي فعليه ان يتعظ من تجربة الخميني وان يواصل مسيرة الاصلاح السياسي والفكري والا يقف على اعتاب التعليل السهل للظاهرة المهدوية وتجديدها تحت مبررات المهدية الوظيفية.. لان الصادق سيكون آخر مجدد يمتلك الجرأة الفكرية والكارزمة الروحية في اسرة المهدي وما لم يفعله الآن سيستحيل حتما على من يخلفه
                  

العنوان الكاتب Date
لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن nasir hussain02-26-06, 09:35 AM
  Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن إسماعيل وراق02-27-06, 00:22 AM
  Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن ahmed haneen02-27-06, 01:45 AM
  Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن Tariq Sharqawi02-27-06, 03:12 AM
  Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن ahmed haneen02-27-06, 04:07 AM
    Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن إسماعيل وراق02-27-06, 04:51 AM
  Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن Tariq Sharqawi02-27-06, 04:50 AM
    Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن nasir hussain02-27-06, 06:56 AM
    Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن nasir hussain02-27-06, 06:56 AM
  Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن ahmed haneen02-27-06, 06:46 AM
    Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن nasir hussain02-27-06, 09:27 AM
      Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن charles deng02-27-06, 11:57 AM
      Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن charles deng02-27-06, 11:57 AM
        Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن nasir hussain02-27-06, 01:29 PM
          Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن nasir hussain02-27-06, 02:09 PM
        Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن جمال هباني02-27-06, 02:07 PM
        Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن Abdelrahman Elegeil02-28-06, 01:03 AM
          Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن إسماعيل وراق02-28-06, 01:42 AM
  Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن شمس الدين محمد العوض02-28-06, 02:01 AM
  Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن Tariq Sharqawi02-28-06, 02:18 AM
    Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن charles deng02-28-06, 04:45 AM
      Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن charles deng02-28-06, 05:07 AM
        Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن Waly Eldin Elfakey02-28-06, 02:36 PM
          Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن Waly Eldin Elfakey02-28-06, 02:41 PM
        Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن nasir hussain02-28-06, 03:12 PM
        Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن إسماعيل وراق03-01-06, 01:40 AM
  Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن عبدالله محمد أحمد03-01-06, 00:12 AM
    Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن nasir hussain03-01-06, 02:33 AM
      Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن charles deng03-01-06, 03:51 AM
  Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن مكي النور03-01-06, 03:14 AM
    Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن nasir hussain03-02-06, 03:47 AM
      Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن محمد حسن العمدة03-02-06, 05:15 AM
        Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن nasir hussain03-02-06, 06:04 AM
          Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن nasir hussain03-05-06, 04:05 AM
  Re: لماذا يقف السيد/ الصادق المهدى حائرا امام انكسار الوطن lana mahdi03-25-06, 01:00 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de