شيوعيون متدينون !

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-13-2024, 05:40 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-11-2018, 10:14 PM

Sinnary
<aSinnary
تاريخ التسجيل: 03-12-2004
مجموع المشاركات: 2770

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شيوعيون متدينون ! (Re: عبداللطيف حسن علي)

    صديقنا عبد اللطيف التحية لك وضيوفك
    ضمن الكتابات الهائلة لماركس لم يحتل الدين أي حيز إطلاقاً ما عدا شذرات مقتضبة سأورد أهم واحدة فيها أدناه،. ذلك لأن القضايا التي تعالجها الماركسية بشكل أساسي هي قضايا الإستغلال في المجتمعات وفي التاريخ. تحدثت الماركسية عن وظائف الدين لا عن وجود الله أوصدق محمد أو موسى والمسيح، فحاربت بشدة الوظائف السلبية للدين (كما حاربتها كل الأيديولوجيات الحداثية) لكنها كمان لم تغفل عن الإعتراف بالوظائف الإيجابية له. يجب أن ننتبه يا عبد اللطيف للجانب السياسي والهتافي في ظاهرة تضخيم موقف الشيوعيين من الدين ومن وراءها حتى لا ننزلق في شد حبلها من سايدهم بالطرق على الموضوع المرة بعد الأخرى. لعلك مثلي تعلم أن أكثر من إنتخب المقولة المبتورة عن علاقة الشيوعية بالدين وصار يردد فيها في كل حين وكل ركن، كانوا هم الأخوان المسلمين، ونجحوا نجاحاً باهراً في صراعهم السياسي والإجتماعي مع الشيوعيين، وبنوا بها جُدُرٌ عازلة بين الشيوعيين والناس في مجتمع تقليدي تنتشر فيه الأمية، ولكن وللأسف التأثير إمتد حتى المتعلمة التي كانت تعاني إذدوجية حقيقية فهي من جهة تلبس البدلة والكرفتة وتهتم أن تظهر بمظهر حداثي ولكنها في وعيها تنشد إلى كل ما هو تقليدي، المهم أنهم وبإشاعة أن الشيوعية كفر، وأن ماركس قال أن الدين أفيون الشعوب (فلوستوب) حولوا أدوات الصراع وساحاته إلى أدوات وساحات لا يمكن لطائر الشيوعية أن يطير فيها دون أن تذروه الرياح و يفقد جناحيه. ووهكذا تحولت الشيوعية بفلاحة المكر الأخواني من أيدلوجية إجتماعية تحررية إلى منفستو يهدف لشن الحرب على الله والمؤمنين معاً. وتم إختزال أحلام الشيوعية وهدفها الأول وهو ترقية وعي الناس إلى موقع الدفاع عن موقفها من الدين وما كان هذا موضوعها. وقعوا في الشرك وإلا فمن سيستمع للشيوعي ما دام أن كلامه هو الطريق إلى الكفر و إلى جهنم. وزادوا على ذلك الأخوان المسلمون على ذلك وبإتباع حيلة التأطير الغوبلزية بالتركيز على سلوكيات الشيوعيين المحتفين بالتحرر من كل الماهيات التقليدية، بالترويج لشائعة تقول إن الشيوعيين يفسدون أخلاق الشباب، فيشجعونهم على السكر وغيره من المفاسد، و مثّل هذا في حد ذاته عائقاً إجتماعياً وأخلاقياً آخر، لا سيما أمام إنضمام كثير من الفتيات، حتى الجامعيات منهن، لتنظيم الحزب الطلابي، الجبهة الديمقراطية، لكن قبل أن نتسآل عن حقيقة موقف الشيوعية من الدين لنسأل هل هنالك نسخة ماركسية ميكانيكية واحدة؟ أم أن بالإمكان الحديث أيضاً عن ماركسيات عدة تتباين في نظرتها وتنظيرها بإختلاف واقعها إلى قضايا عدة كإشكالية الدين، الحرية، الديمقراطية، الطبقة العاملة، طبقة الفلاحين، أنماط الإنتاج في أوروبا والعالم دون النامي،ومشاكل المظالم العرقية. بحسبان أن الماركسية. لكي نفهم كل ذلك لا بد أن نفهم أن الماركسية لا تمتنع من حيث الجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوهر عن نفي أي مقولة يثبت عدم جدواها، بل أنها في الأصل منهج يقوم علي النفــــــــــــــــــــــي، وفيه الواقع المتغــــــــــــــــــــــيّر هو الذي ينتج الأفكار، كونه واقع تاريخي دياليكتيكي فما بالك لو كانت التغيّرات بالمعدل الذي شهده العالم في العقود الأربعة الأخيرة، تحولات في مسائل في كثير من الأحيان كانت تتحرك نظرياً بين قطبي الحتمية أو الإستحالة. يا لطيف كتبت أنا من قبل في تعليق على ندوة حسن موسى في فلادلفيا أن هناك حاجة لقراءات ماركسية جديدة تسلم بجدوي إعادة النظر في أهمية أشياء عديدة على رأسها أولوية بعض عناصر البنية الفوقية علي كيمياء الوقائع الإجتماعية المنظورة، أي أن يبقي الوعي ليس دائماً معبراً عن الواقع بل متمرداً عليه ومستقلاً بذاته، هذا ونحن نعيش في زمن تطل في واقعنا قضايا تحدّد بقدر عظيم مالات الصراعات الآنية وإتجاهات المستقبل الذي يشهد حاضره تغير جذري على عدة مستويات لا تقتصر على التغييرات العميقة في تقنية الإتصال وتبادل الأخبار، بل قضايا الدين و الهوية وموقع النص السياسي من النص الإجتماعي، وهذه قضايا وظواهر محسوبة علي البنية الفوقية لكنها تتقدم علي الشروط الإجتماعية الآن ولا بد من إيلائها العناية الكافية مع مراجعة الوقائع التي لا بد وإن ساهمت في إنتاجها في وقت ما، لكنها تستقل عنها تماماً الآن إذ صارت الشعارات الدينية والدعاوي العرقية تشكل الجماعات وتولد صراعات بإستقلال مشهود عن مفارقات التاريخ المادية. ألا تلاحظ تكاثر الخطابات المعبرة عن عودة المكبوت دون أن ترده للعوامل الإجتماعية التي لم تعد جزءاً من شعارات الظلامة وإن كانت جزء من ثانوي من في بنود النقاش أو الحروب لفرض الحلول. أما عن الموقف الفلسفي للماركسية من الدين فهو موقف معقد يتداوله بعفوية من لا يفهمون كوعهم من بوعهم في الفلسفة فقد كان سؤال الدين هو السؤال الأساس والحقيقي الذي قامت عليه أعظم الفلسفات الحديثة وهي الفلسفة الكانطية والتي شدّها هيجل إلى اليمين وماركس إلى اليسار (طبعاً عبراء وسطاء مثل شلنج، فخته، باور وفيورباخ) وملخص الفلسفة الكانطية هي أن هنالك حدود للعقل، أي حدود لما يمكن أن يفكر فيه العقل وهذه الحدود هي حدود العالم المحسوس، الأشياء المحسوسة هي ما يستطيع عقلنا إبداء الرأي فيها عبر جهازه الترسندنتالي أما جواهر الحياة وكلياتها وأهمها فكرة الله ووجوده من عدمه فلا يستطيع أي إنسان أن يقرر فيه، فهي ببساطة شأن من شؤؤن العقل العملي (أي أهمية فكرة الله والأديان في حياتنا) كانت في كتابات لينين أفكار أشد حدة ووضوح عن موقف معادي للدين من كتابات ماركس ولكن الطبيعة التاريخية المادية للنظرية لا يدخل الموقف من الدين كمحدد من محدداتها لأنها تنظّر لواقع إجتماعي تاريخي محدد وشكل البينية الإجتماعية فيه لا سيما مظاهر الإستغلال وأدواته وكانت الكنيسة في تحالفها مع الأباطرة في بنية الإقطاع الأوروبي أحد أعظم مصادر الظلم والقهر للكتل الإنسانية والشعوب في أوروبا، وفي تلك المرحلة (والتنظير الديالكتيكي بطبيعته تنظير لمرحلة وليس لكل المراحل أو كل المجتمعات) كانت لا بد أن توجه الأفكار نحو نقد صورة الدين في ذلك المجتمع وهو نقد صميم وسليم لذلك الواقع، ويفهم من هذا تلقائياً انه عندما يلعب الدين دوراً إيجابياً تحررياً في أي مرحلة أخرى أو مجتمع آخر فالماركسية تعضده وتثني عليه وهذا حدث حقيقة فقد أثنت الماركسية على الدور الذي قام به النبي محمد وثورات القرامطة التي إنحازت للفقراء، فالموقف من الدين موقف ظرفي يعتمد على الدور الإجتماعي الذي يقوم به الدين بفهم مفاده أن الدين في إطار الإعتقاد الشخصي لم يكن أبداً موضوع من المواضيع التي تشغل الماركسية ولكن في تجلياته الإجتماعية بتحديد وضعه كحليف للقوى المستغِلة في المجتمع ومن هنا يمكننا أن نفهم كيف فكر وماركس وغيره في الدين بشكل يختلف عن بعضهم البعض وفق المجتمع الذي يعيش فيه المنظر ودور الدين في ذلك المجتمع، وعلى ذلك تتحدد أدوات التعامل مع الدين في ذلك المجتمع يقول ماركس" إن الإنسان يصنع الدين، وليس الدين هو الذي يصنع الإنسان. يقينا أن الدين هو وعي الذات والشعور بالذات لدى الإنسان الذي لم يجد بعد ذاته، أو الذي فقدها. لكن الإنسان ليس كائنا مجردا جاثما في مكان ما خارج العالم. الإنسان هو عالم الإنسان، الدولة، المجتمع. وهذه الدولة وهذا المجتمع ينتجان الدين، الوعي المقلوب للعالم، لأنهما بالذات عالم مقلوب. الدين هو النظرية العامة لهذا العالم، خلاصته الموسوعية، منطقه في صيغته الشعبية، موضع اعتزازه الروحي، حماسته، تكريسه الأخلاقي، تكملته الاحتفالية، عزاؤه وتبريره الشاملان. إنه التحقيق الوهمي للكائن الإنساني، لأن الكائن الإنساني لا يملك واقعا حقيقيا. إذن فالصراع ضد الدين هو بصورة غير مباشرة صراع ضد العالم الذي يؤلف الدين نكهته الروحية . إن التعاسة الدينية هي، في شطر منها، تعبير عن التعاسة الواقعية، وهي من جهة أخرى احتجاج على التعاسة الواقعية. الدين زفرة الإنسان المسحوق، روح عالم لا قلب له، كما أنه روح الظروف الاجتماعية التي طرد منها الروح. إنه أفيون الشعب. إن إلغاء الدين، من حيث هو سعادة وهمية للشعب، هو ما يتطلبه صنع سعادته الفعلية. إن تطلب تخلي الشعب عن الوهم حول وضعه هو تطلب التخلي عن وضع بحاجة إلى وهم. فنقد الدين هو بداية نقد وادي الدموع الذي يؤلف الدين هالته العليا.[1]»ماركس "نحو نقد فلسفة الحق الهيجلية" 1844وهنا لا بد من فهم الصيغة المرحلية والمجازية (بفهم معنى الديالكتيك) للعبارة وكما هو واضح فيها أن هنالك إعتراف بوظيفة إجتماعية للدين قد تكون حميدة وقد تكون خبيثة كما هي وظائف الأفيون فالفرد قد يحتاج لمخدر يغالب به الألم كما يحدث من إستعمال أشكال الأوبيويد المختلفة والمخدرات في البنج، فكذلك قيم مثل الدعوى للصبر والوعد بالجنان تساعد المقهورين على تحمل ما يعيشونه من قلة حيلة وحال في حياتهم ولكن لا يعني هذا اغماض الأعين عن مصادر وأشكال الظلم. لكن العقلية الجامدة تتعامل مع النصوص لا بتفكيكها بل بحرفيتها و بترسبات تفاسير السابقين بشكل مكرر ممجوج. المقولة الوحيدة الثابتة في الماركسية هي مقولة التغير، وهي دليل على التعامل مع الدين بشكل مختلف من مجتمع إلى آخر يتحدد بتحديد موقف الفئات التي يتم إستغلالها والفئات المستغلة من الدين ضمن لعبة الإستقطاب وتقنين علاقة القوى في المجتمع.هيجل من ناحيته يرى بأن الإنسان لا يحقق ذاته ويجسّد مثله العقلية الكليّة، إلا في الوعي المطلق، والذي يتم من خلال التجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارب القصوى في الديـــــــــــــــــــــن والفن والفلسفة. والثورة، أي ثورة إجتماعية، تقتضي بذاتها إصلاح الوعي الديني والتأثير فيه، فلا مجال للفصل بين بين السياقين أو تجنبهما وإن كانت مشمولات كلاً منهما تختلف عن الأخرى، إلا أن الدين يطل في نهاية المطاف الأرضيــــــــــــــــة الأعمق لعلاقات الترابط الإجتماعي وشكل السلطة السياسية، وتلك هي الحقيقة التي بدأ بعض رموز النخبة الثقافية يعوها مؤخراً منذ أن وجّه عبدالخالق محجوب بدراسة هذه المسألة ( فشكل التنبيه العبدالخالقي نوافذ الحقل الذي يتحرك في مسارته أمثال كمال الجزولي واعياً بمفارقة إنشغالات النخبة التي تسبح في فضاء وإنشغالات الجماهير التي تتواجد جل وقتها في فضاءات أُخَر). يجب أن نتنبه لحقيقة أننا نعيش في زمان عودة المقدس، فقد عاد يتجدد الإهتمام بالدين تحت تأثير ظواهر مثل وصول حركات دينية للسلطة في عدة بلدان منذ أيام الثورة الخمينية التي خلبت أبصار مفكرين في وزن ميشيل فوكو وأدونيس وبروز تيارات الإسلام الجهادي التي فرضت نفسها عنوة وإقتداراً على إهتمامات الميديا والسياسة العالمية والمواطن الأوروبي العادي. صحيح أن المجتمعات الغربية حاولت منذ الحداثة الأولى تقليص الحيز السياسي للدين بتعويضه بالقيم الثقافية وأنماط التعاضد الإجتماعي، لكنها انتهت إلى إضفاء القداسة على الأصنام التي صنعتها، لأن الإنسان بطبيعته كائن ميتافيزيقي لا يمكنه الحياة بلا روح، فما عبادة نجوم الفن والرياضة والسياسة والجمال والآيسكريم سوى مظهر من مظاهر هذا التدين الذي لا يعترف بنفسه، وكذلك الشأن بالنسبة للقيم الخلقية القائمة على الخضوع لقواعد ومباديء مقدسة يتوجب الإمتثال لها عُوِّضت بدورها بأدبيات سلوكية تواضعية تُحدّد بأهداف وغايات تُرسم بمحض التوافق والإئتلاف مما يطرح سؤال إشكالية إختزال السمة المعيارية في المسلك الخلقي وإستبدالها بمقاييس إجرائية صرفة، فالإنسان لا يتحدد البتة بعلاقة الغاية والوسيلة، بل بالإلتزامات المعيارية الخلقية التي يتطلبها النظام الإجتماعي القائم على تعدد المنافع وإختلاف المصالح ومن ثم كانت أزمة النخبة الفكرية في عالمنا الراهن مضاعفة بإعتبار تقوُّض المرجعية العقدية الأعمق للنشاط البشري وعدم تعويضها بمرجعية مغايرة مما يؤدي إلى جدب تصوري لدى نخبنا.

    (عدل بواسطة Sinnary on 08-11-2018, 11:06 PM)





















                  

العنوان الكاتب Date
شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-10-18, 10:07 PM
  Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-10-18, 10:25 PM
    Re: شيوعيون متدينون ! muntasir08-10-18, 10:40 PM
      Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-10-18, 10:51 PM
        Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-10-18, 10:55 PM
          Re: شيوعيون متدينون ! Asim Fageary08-11-18, 02:35 AM
            Re: شيوعيون متدينون ! معاوية الزبير08-11-18, 03:03 AM
              Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 03:04 PM
            Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 03:08 PM
  Re: شيوعيون متدينون ! عبدالغني محمد الحاج08-11-18, 04:01 AM
    Re: شيوعيون متدينون ! عبدالحفيظ ابوسن08-11-18, 04:18 AM
      Re: شيوعيون متدينون ! Biraima M Adam08-11-18, 04:46 AM
        Re: شيوعيون متدينون ! معاوية الزبير08-11-18, 04:55 AM
          Re: شيوعيون متدينون ! Biraima M Adam08-11-18, 05:11 AM
            Re: شيوعيون متدينون ! عبدالحفيظ ابوسن08-11-18, 05:44 AM
              Re: شيوعيون متدينون ! Biraima M Adam08-11-18, 05:47 AM
                Re: شيوعيون متدينون ! معاوية الزبير08-11-18, 05:55 AM
                  Re: شيوعيون متدينون ! Biraima M Adam08-11-18, 06:16 AM
                    Re: شيوعيون متدينون ! معاوية الزبير08-11-18, 06:49 AM
                      Re: شيوعيون متدينون ! عبدالحفيظ ابوسن08-11-18, 07:03 AM
                        Re: شيوعيون متدينون ! علي دفع الله08-11-18, 07:20 AM
                          Re: شيوعيون متدينون ! عبدالحفيظ ابوسن08-11-18, 07:27 AM
                            Re: شيوعيون متدينون ! علي دفع الله08-11-18, 07:52 AM
                          Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 07:47 AM
                            Re: شيوعيون متدينون ! عبدالحفيظ ابوسن08-11-18, 08:02 AM
                              Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 08:18 AM
                                Re: شيوعيون متدينون ! عبدالحفيظ ابوسن08-11-18, 08:47 AM
                                  Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 09:14 AM
                                    Re: شيوعيون متدينون ! عبدالحفيظ ابوسن08-11-18, 09:47 AM
                                      Re: شيوعيون متدينون ! عبدالحفيظ ابوسن08-11-18, 09:50 AM
                                    Re: شيوعيون متدينون ! أبوبكر عباس08-11-18, 09:50 AM
                                      Re: شيوعيون متدينون ! هاشم الحسن08-11-18, 11:02 AM
                                      Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 11:04 AM
                                        Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 11:24 AM
                                          Re: شيوعيون متدينون ! هاشم الحسن08-11-18, 12:00 PM
                                            Re: شيوعيون متدينون ! Biraima M Adam08-11-18, 12:08 PM
                                              Re: شيوعيون متدينون ! Biraima M Adam08-11-18, 12:12 PM
                                              Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 12:17 PM
                                            Re: شيوعيون متدينون ! عبدالحفيظ ابوسن08-11-18, 12:19 PM
                                              Re: شيوعيون متدينون ! هاشم الحسن08-11-18, 01:10 PM
                                              Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 01:37 PM
    Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 03:06 PM
  Re: شيوعيون متدينون ! Osman M Salih08-11-18, 01:14 PM
    Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 02:22 PM
    Re: شيوعيون متدينون ! Mahjob Abdalla08-11-18, 02:24 PM
      Re: شيوعيون متدينون ! علي دفع الله08-11-18, 02:46 PM
      Re: شيوعيون متدينون ! Biraima M Adam08-11-18, 02:54 PM
        Re: شيوعيون متدينون ! بلال الطاهر08-11-18, 03:21 PM
        Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 03:23 PM
        Re: شيوعيون متدينون ! عبدالحفيظ ابوسن08-11-18, 03:25 PM
          Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 03:40 PM
            Re: شيوعيون متدينون ! عبدالحفيظ ابوسن08-11-18, 03:50 PM
              Re: شيوعيون متدينون ! محمد الزبير محمود08-11-18, 04:41 PM
              Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 04:53 PM
            Re: شيوعيون متدينون ! بلال الطاهر08-11-18, 05:05 PM
              Re: شيوعيون متدينون ! Abdelrahim Mohmed Salih08-11-18, 05:45 PM
                Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 07:33 PM
                  Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 07:37 PM
              Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 05:51 PM
                Re: شيوعيون متدينون ! بلال الطاهر08-11-18, 06:19 PM
                  Re: شيوعيون متدينون ! muntasir08-11-18, 07:09 PM
                    Re: شيوعيون متدينون ! معاوية الزبير08-11-18, 07:36 PM
                      Re: شيوعيون متدينون ! Biraima M Adam08-11-18, 08:54 PM
                        Re: شيوعيون متدينون ! Biraima M Adam08-11-18, 09:02 PM
                      Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 08:57 PM
                        Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 09:19 PM
                          Re: شيوعيون متدينون ! أبوبكر عباس08-11-18, 10:09 PM
                            Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 10:24 PM
                          Re: شيوعيون متدينون ! Sinnary08-11-18, 10:14 PM
                            Re: شيوعيون متدينون ! عبداللطيف حسن علي08-11-18, 11:31 PM
                              Re: شيوعيون متدينون ! كمال عباس08-12-18, 00:57 AM
                                Re: شيوعيون متدينون ! عبدالحفيظ ابوسن08-12-18, 01:17 AM
                                Re: شيوعيون متدينون ! Asim Fageary08-12-18, 01:32 AM
                                Re: شيوعيون متدينون ! كمال عباس08-12-18, 01:32 AM
                                  Re: شيوعيون متدينون ! كمال عباس08-12-18, 04:04 AM
                                    Re: شيوعيون متدينون ! أبوبكر عباس08-12-18, 04:15 AM
                                  Re: شيوعيون متدينون ! كمال عباس08-12-18, 12:41 PM
                                Re: شيوعيون متدينون ! هاشم الحسن08-12-18, 04:19 AM
                                  Re: شيوعيون متدينون ! أبوبكر عباس08-12-18, 04:54 AM
                                    Re: شيوعيون متدينون ! محمد جلال عبدالله08-12-18, 06:08 AM
                                    Re: شيوعيون متدينون ! هاشم الحسن08-12-18, 06:20 AM
  Re: شيوعيون متدينون ! Osman M Salih08-12-18, 08:31 AM
    Re: شيوعيون متدينون ! muntasir08-12-18, 08:43 AM
    Re: شيوعيون متدينون ! عبد الصمد محمد08-12-18, 07:47 PM
  Re: شيوعيون متدينون ! Hassan Farah08-12-18, 09:04 AM
  Re: شيوعيون متدينون ! Hassan Farah08-12-18, 09:21 AM
    Re: شيوعيون متدينون ! مني عمسيب08-12-18, 10:04 AM
  Re: شيوعيون متدينون ! sadig mirghani08-12-18, 12:35 PM
    Re: شيوعيون متدينون ! علي دفع الله08-12-18, 01:05 PM
      Re: شيوعيون متدينون ! كمال عباس08-12-18, 01:10 PM
        Re: شيوعيون متدينون ! Sinnary08-12-18, 05:21 PM
          Re: شيوعيون متدينون ! جلالدونا08-12-18, 06:52 PM
            Re: شيوعيون متدينون ! د.عبد المطلب صديق08-12-18, 07:13 PM
              Re: شيوعيون متدينون ! عبد الصمد محمد08-12-18, 08:02 PM
                Re: شيوعيون متدينون ! د.عبد المطلب صديق08-12-18, 08:50 PM
                  Re: شيوعيون متدينون ! هاشم الحسن08-12-18, 10:13 PM
                    Re: شيوعيون متدينون ! د.عبد المطلب صديق08-12-18, 10:48 PM
                  Re: شيوعيون متدينون ! محمد عبد القيوم سعد08-12-18, 10:49 PM
                    Re: شيوعيون متدينون ! هاشم الحسن08-12-18, 11:13 PM
                      Re: شيوعيون متدينون ! د.عبد المطلب صديق08-12-18, 11:24 PM
                        Re: شيوعيون متدينون ! طلعت الطيب08-13-18, 00:08 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de