|
Re: سلام واهن ... (Re: صالح أشواك)
|
من روائع محمود درويش سَتَنتهِي الحَرْبُ وَيتَصافَح القادَةُ وَتَبقَىَ تِلْكَ العَجوزُ تنتَظر ولدَهَا الشَهِيدَ وَتِلكَ الفتَاةُ تنْتظِرُ زَوجهَا الحَبِيبَ وَأولَائِكَ الأطفَالُ يَنتظِرُونَ وَالِدَهُم البطَلَ لَا أعلَمُ مَنْ بَاعَ الوطَنْ وَلَكِنَّنِي رأيتُ مَن دَفعَ الثمَنْ.
|
|
|
|
|
|