كبرنا وخلنا انو الكتوف اتلاحقن فأختلفنا و داقرنا كبر ..
انحصرت مواضيع الخلاف قي مسألتيين متصلتين. الاولى حول ما خلناه علو لكعب الجهوية, والثانية حول الموقف من الحوار الوطني
في كل ذلك كنت احسب جيدا تلك المسافة القديمة المتجددة للاحترام الكبير الذي أكنه ل "كبر" فلما اجتاز حجم الخلاف تلك المسافة توقفت, ليس من المحتم ان يتم تجديد الاختلافات في نهاية المطاف .. ثم من الذي يملك كل الحقيقة؟!!
شخصية كهذه تفرض عليك هذا القدر الكبير من الاحترام أوان اختلافك معها, وتلزمك حدود رغبتك الذاتية في احترامها الاحترام الذي يليق, لا يجوز معها الوصف بانها تابعة .. ولمن ؟!! لي أنا ؟!! كبر بهتانا ان تقولوا ما لا تعلمون!!!
فاعلم كبر ان مقامك العالي عندي ما زال هو ذلك المقام الذي فصله لمخيلتنا تاج السر جعفر الخليفة ذات ميين رود او كافيتريا صيدلة, وهو يحكي عن الناس الفلتات الذين مروا على ذاكرة جامعة الخرطوم.. وذلك مقام لو يعلمون كبير
ووالله اني لشديد الحياء وانا أكتب عن كتابة ذلك المعتوه الذي كتب وهو ظالم لنفسه حول تبعيىة "مولانا كبر" لي ... ماذا سوف أكتب حولذاك غير بعثرات الحروف التي هي امامك الآن؟! فاعذره أخاك يا كبر .. لا املك الكثير من الكلمات.. وتمسك "الخلعة" بتلابيب الكتابة و .. امسحها في وشنا يا استاذنا و .. معليش
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة