|
Re: تداء و رجاء لي المناضلين عمر دفع الله و ال� (Re: Mustafa Mahmoud)
|
نعم اخي مصطفى محمود سنردد معك عبر الاسافير التي ما قتلت ذبابة قولك:
Quote: ولا نامت أعين الجبناء والعار للذين ينشرون أكاذيب الكيزان في هذا المنبر
|
ونزيد الشعر بيتاً:
ولا نامت أعين المناضلون الاسفيريون التي تتنتهي مجاهداتهم عندما يصيب عيونهم النعاس فيطفئوا الكمبيوتر او الابتوب، او أي باد، أو الهواتف الذكية ويذهبوا لاسرتهم الدافئة في هذا الشتاء القارص برده. هكذا تعيش الثورات متثائبة طول عمرها فيدركها الموت اجهاض للجنين قبل أن تنفخ فيه الروح (اهلي في القرية بقولو المرة دافقت أو كما قالو*
|
|
|
|
|
|
|
|
|