سلام دكتور ياسر، هذا الجيل الشاب، برغم تغريبة الثلاثة عقود الإنقاذية للناس عن ذواتهم، إلا أنه جيل ينطوي على مقترحات وامكانات ومكنونات عجيبة، تقشعر لها النفس قبل الدهشة منها. ومنها الفكرة دي، في خضم الفرح الخاص يحتفلون ويفرحون أيضا بآمالهم في الوطن! لأول مرة قبل سنوات وبالصدفة شفت الفيديو التالي، عرس لفتى من الاتحاديين في كسلا سأضيفه معك هنا، توثيقا لهذه الظاهرة.
ومن أبيات القصيدة التي ، لعمر عبدالقادر، كما جاء في موقع آخر للاتحادين
"يا أسماء شدي الحيل .. واقفين عليك رجال واقفين ركازة ميل .. داخرين هديرم سيل يا أسماء ما تقيفي .. قصر الزمن أو طال بي حر قليبو جناك .. أسد الخلا القدال يبقى الدرب ساساق .. فيهو الفرح شبال مات الفرح في الناس .. إتشردو الأجيال ... لي كل دكتاتور .. لا صلح ولا كلمة كرمت وجه الحزب .. بي سيرة دغرية لا صالحو شمولي .. لا هادنو الحية حزباً ديموقراطي .. مو عاطفة شعبية قصر الزمن أو طال .. حنجيبها حرية"
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة