لم أجد مخرجاً من هذا الإدمان الذي أصابني و ما أنفك يتفاقم و أنا لا يستقيم لي صباح و لا أهنأ بمساء , دون سماع أليشا كيز و هو تصرخ , تغني , تنفعل , تشتعل .. هؤلاء القوم , الأمريكيون , لا شك خلاقون مبدعون ,, ربما لأنهم تمتعوا بالحرية .. رضعوها .. فطموا عليها .. و جبلوا ..
إليشا كيز .. تشبع أذناي حتى تجعلني أزهد في سماع الغناء .. شرقيه و غربيه أليشا كيز .. صوتها يضرب في داخلي عميقاً .. أشك أحياناً أنها ليست من هذا العالم .. هذا الكوكب .. هذه المجرة .. هذه الإنسانية التي لا يرسخ لها شئ بداخلي إلا بمقدار ما تنقضي دهشتي و شغفي .. شغفي بأليشا كيز لا يبلغ منتهاه ... و دهشتي غير مقطوعة ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة