|
Re: مسرحية إسمها سافنا واخرى إسمها موسى هلال (Re: Idris Logma)
|
حكومة البشير رات ان تكثف جهدها بضرب عصفورين بحجر واحد هما تغير النظام فى تشاد وتحجيم دور مليشيات الدعم السريع ومن المعلوم ان اكثر من 60% من المليشيات قدمت من وراء الحدود وتقدر نسبة التشادين بحوالى 35 % من القوة وياتمرون باوامر حسبو عبدالرحمن وكذلك مليشيات السلكا المهزومة من الجيش الوطنى لافريقيا الوسطي وهي تشكل حوالى 25% وهى تحت إمرة السميح صديق من الضعين ، اذا فى احجام 60 % من قوة مليشيات الجنجويد سوف تخف خطرها على المركز الذى ركل القوات المسلحة وتم استبدالهم بمليشيات يكون يصعب السيطرة عليها وقد ينقب مزاجها حسب المنفع ، خاصة عندما تم التوصية من قبل كيان الشمال بابعاد مليشيات الجنجويد من الشمالية عقب احداث الفوضة فى شندى وعطبرة والجيلي اذا ابعاد المليشيات اما بيعهم كمرتزقة فى السوق العالمى للملكة العربية السعودية والامارات او زجهم فى اتوان حرب فى تشاد او افريقيا الوسطى او النيجر
نواصل
|
|
|
|
|
|
|
|
|