|
|
 Re: صوت العاصمة (Re: فرح الطاهر ابو روضة)
|
🔴 *صوت العاصمة*
*نشرة جماهيرية*
*العدد (9) السنة الأولى18/11/2017*
يصدرها *الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية* للوصول لأكبر قاعدة من الجماهير ونقل نبضها والعمل معها وإليها *ومنبرا* للتوعية يسهم في معرفة هذه القواعد لرأي الحزب بالعاصمة ومواقفه الجماهيرية ولكافة جماهير الشعب السوداني 🔴رابط صفحة *الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية* على الفيس بوك https://www.facebook.com/الحزب-الشيوعي-بالعاصمة-القومية-168180577087070https://www.facebook.com/الحزب-الشيوعي-بالعاصمة-القومية-168180577087070
💥 *يا شارعا سوى البدع*
ﻫﺎ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻱ ﺳﻨﺨﺮﺝ ﻟﻠﺸﻮﺍﺭع
ﺷﺎﻫﺮﻳﻦ ﻫﺘﺎﻓﻨﺎ ﻭﻟﺴﻮﻑ ﺗﻠﻘﺎﻧﺎ
ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ﺑﺎﻟﺒﺴﺎﻻﺕ ﺍﻟﻤﻀﺎﺩﺓ
ﻟﻠﻌﺴﺎﻛﺮ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﺧﺮ ﻭﺍﻟﺨﻨﻮﻉ
ﻫﺎ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻱ ﺳﻨﺼﻌﺪ ﻓﻮﻕ ﻫﺬﺍ
ﺍﻻﺧﺘﻨﺎﻕ ﺍﻟﻰ ﻋﻨﺎﻕ ﺍﻟﺒﻨﺪﻗﻴﺔ
ﺳﻴﺪﻱ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺻﺎﺻﺔ ﻣﻮﻋﺪﻱ
ﻟﻼﺣﺘﻔﺎﺀ ﺑﻮﺟﻪ ﻣﺎﺭﻳﻞ ﺍﻟﺤﺒﻴﺒﺔ
ﺍﻭ ﺑﺨﺎﻃﺮ ﻣﺎ ﺍﻛﻮﻥ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻚ
ﻳﺎ ﻭﻃﻨﻲ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻋﻠﻴﻚ ﻳﺎ ﻃﻴﺐ
ﺍﻻﺳﻤﺎﺀ ﻳﺎ ﻛﻔﻨﻲ ﻭﻳﺎ ﺭﺣﻂ ﺍﻟﺠﻤﻮﻉ
ﻫﺎ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﻧﻌﺘﺰﻝ ﺍﻟﻘﺼﺎﺋﺪ
ﺣﺴﺒﻨﺎ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﺍﻟﻤﻀﺮﺝ ﺑﺎﺭﺗﺤﺎﻝ
ﺍﻟﻄﻴﺮ ﻋﻦ ﺷﺠﺮ ﺗﻴﺒﺲ ﻣﺎﺗﻴﺒﺲ
ﻛﻢ ﺗﺸﺒﺲ ﻣﺎ ﺗﺸﺒﺲ ﻛﻢ ﺗﺠﺎﺳﺮ
ﺛﻢ ﻣﺎﺕ ﻭﻣﺎ ﺗﺬﻛﺮ ﻟﻠﻨﺠﻮﻉ
ﻳﺎ ﺍﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺎﺿﻮﻥ ﻓﻲ ﺷﻔﻖ..ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻕ ﺑﺎﻟﺒﻴﺎﺭﻕ ﻭﺍﻟﺒﺮﻳﻖ
ﻳﺎ ﺍﻳﻬﺎ ﺍﻵﺗﻮﻥ ﻣﻦ ﺻﺪﻑ.. ﺍﻟﺠﺴﺎﺭﺓ ﺑﺎﻟﺴﺤﺎﺋﺐ ﻭﺍﻟﺤﺮﻳﻖ..
ﺿﻴﻘﻮﺍ ﻟﻴﺘﺴﻊ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ..
ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ﻻ ﺗﺨﻮﻥ..
ﻫﻲ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ﻋﻠﻤﺘﻨﺎ ﺍﻥ ﻧﻔﻴﻖ..
ﺍﻥ ﻧﺒﺮ ﺍﻟﺒﺮﺗﻘﺎﻟﺔ ﺃﻭ ﻧﻤﻮﺕ ﻓﺪﺍﺀﺍ ﻟﻠﺮﺣﻴﻖ..
💥 *كلمة صوت العاصمة*
*حان الوقت لنبنيها قلاع ثورية*
فشل نظام الإنقاذ في إدارة الدولة السودانية،وبات سقوطه وشيكا،بل أصبح أمرا محتما،ولافكاك منه،ولن تجدي معه الفهلوة وبيع الكلام الرخيص الذي يستفز كرامةالمواطنين،وهم يرون بلادهم تترنح في وضح النهار نتيجة الفشل والعجز الحكومي عن أداء أي دور يحفظ للوطن شخصيته حسب النظم والأعراف التي قامت على أساسها الدول في العصر الحديث،ويصادر
ويفرط بشكل يومي في مكتسبات المواطن التي نالها عبر نضال طويل ومرير ضد الأنظمة الدكتاتورية التي تعاقبت على حكم البلاد،والتي أغتصبتها وأجهزت عليها سلطة الأخوان المتأسلمين بإحتكارها للسلطة والثروة،وإحكام القبضة الأمنية التي حلت محل أجهزة الحكم المدنية جميعها باتت هي مصدر التشريع والقضاء والحكم وإحتكار الكلمة،فأنهارت أسس ومبادئ العدالة،وحل التزوير وتعيين الموالين والترقيع الأخرق محل الإنتخاب والتداول السلمي للسلطة،وبات المنع وتكميم الأفواه هو القانون الذي يحكم ممارسة الحق في التعبير،وتمثل هذه المظاهر السلبية لمنظومة الحقوق والحريات مجرد إنعكاس لمشروع الطغمة الحاكمة في جوهره الإقتصادي والإجتماعي،والذي سعى منذ ميلاده المشئوم،ولايزال إلى اعادتنا لتاريخ عصر الإستعباد والسخرة،بخلق طبقة جديدة من الأسياد المرتبطين بجهاز الدولة ومشروعها الظلامي،وتسخير الشعب الذي يعيش ما يزيد عن 95% منه تحت خط الفقر لخدمة رفاهية ونزوات تلك الطبقة الجديدة،والتي لاتلزم نفسها بخدمة الشعب الذي تظن أنه مغلوب على أمره،والذي بات يتحمل وحده مسئولية توفير الغذاء،الكساء و خدمات الصحة والتعليم وإصحاح البيئة من حوله،وأن يغض الطرف عن ضياع هيبة وسيادة دولته وتبديد كرامتها وإحتلال أراضيها والتفريط في مواردها بأبخس الأثمان،وواهم هو من ظن بأن ما جر بلادنا إلى حافة الإنهيار كان نتاجا لسياسات خاطئة أو سوء تقدير حدث بحسن نية،حيث لم يعد خافيا على أحد بعد ما يزيد عن ربع قرن من تجربة حكم الأخوان المتأسلمين،أن هذا هو مشروعهم المعلن منذ اليوم الأول لإستيلائهم على السلطة،وكان التمكين،ولا يزال أحد أهدافه الرئيسية،والفساد المطلق هو وسيلة تحقيق هذا الهدف الإجرامي الذي أستباح المال العام وقضى على منجزات القطاع العام العملاقة،لقد إستنفذ هذا النظام جميع فرص إستمراره،والتي بدأت بدغدغة مشاعر البسطاء بالشعارات الدينية المدوية،وهو في عزلته الأخيرة سيعود إليها مرة أخرى لعجزه عن إيجاد بدائل تعينه على تبرير بقائه في الحكم بعد أن إنتهت تجارب بذل ماء الوجه إلى أمريكا ودول الخليج إلى لا شئ،ولن ينخدع شعبنا بها،ولن تلهيه هذه الشعارات الجوفاء عن الإنتظام في خطوط المقاومة،وفي مثل هذه الظروف سيفقد النظام سيطرته على الأوضاع شيئا فشيئا،وسيصيب الوهن قبضته الأمنية،وستتخلى عنه أطراف ممن كانوا في خط الدفاع عنه بأشكال مختلفة،و هذا هو الوقت المناسب لهذه الأطراف للقفز من سفينة النظام الغارقة،وهو ذات التوقيت الذي سيأخذ فيه شعبنا قراره المناسب بإزاحة هذا الكابوس عن صدره من داخل لجان المقاومة بالأحياء،ومن داخل تنظيماته الجماهيرية والديمقراطية الأخرى،والتي حان الوقت لنبنيها قلاع ثورية.
💥 *في تقييمه للوضع الراهن*
*الشيوعي بالعاصمة:الإحتجاجات هزيمة مبكرة لأجندة النظام*
حيا الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية في تقيمه لمسارات الحركة الجماهيرية بالخرطوم،التنظيم الجيد للوقفة الإحتجاجية الجسورة التي نظمتها شبكة الصحفيين السودانيين،وتداعى لها العشرات من الصحافيين/ ات الشرفاء يوم الأربعاء الماضي،كما حيا إحتجاجات أهالي الجريف في دفاعهم عن أرضهم التي تمثل عصب حياتهم، والتي واجهتها السلطة بإستخدام القمع والعنف المفرط، وكذلك حيا النهوض في الحركة الطلابية،وحيا ذكري شهدائها،وناقش تطورات قضية إستشهاد الطالب السماني،وأرسل تعازيه إلى أسرته وزملائه،و قد عبر إستشهاده عن مدى إستهانة السلطة بأرواح الطلاب بعد سلسلة الإغتيالات التي تم رصدها مؤخرا في مختلف الجامعات السودانية،والتي تضاف إلى السجل الإجرامي الأسود لهذا النظام المشئوم،وفي تعليقه على هذه الأحداث أفاد الزميل السكرتير السياسي للحزب بالعاصمة القومية مسعود الحسن *(صوت العاصمة)* بأن هذه الأحداث لاتنفصم عن بعضها البعض،وتؤكد ضيق شعبنا بهذا النظام،وإستعداده لمنازلته في الشارع عبر الإحتجاجات وكافة أشكال المقاومة الأخرى،وبالشجاعة وروح الإستبسال التي عرف بها عبر تاريخه المجيد في رفض كل ما يمس كرامته ومكتسباته الديمقراطية وحقوقه المشروعة،وأعتبر الحسن تلك الإحتجاجات هزيمة مبكرة لأجندة النظام،ومنها إدخال التعديلات المقيدة للحريات في قانون الصحافة والمطبوعات،والتي هدف من ورائها بث حالة من الخوف والرهبة في نفوس الصحافيين والجماهير بشكل عام قبل و بعد إجازةالتعديلات،وأوضح نجاح الوقفة الإحتجاجية وكرد سريع ومباشر،بأن تلك الإجراءات المتعسفة لن تثني أهل الصحافة عن المقاومة،ودعا الناشطين في وسائط التواصل الإجتماعي والصحافة الإلكترونية وكافة المواقع والمجموعات إلى الإنضمام لهذا الحراك،لما تمثله التعديلات المطروحة من إنتهاك مباشر لحق النشر بشكل عام،وأيا كانت وسيلته،الأمر الذي يهدد حق التعبير بالزوال والتجفيف التام للصحف نتيجة التضييق المستمر عليهما،كما أكد أيضا بأن إحتجاجات الطلاب وأهالي الجريف وغيرهم،تأتي في الوقت المناسب،ونحن نشهد حالة العجز التي أصابت قدرات النظام على المناورة سياسيا وإقتصاديا لتجاوز أزماته المطبقة،وأن لا حلول يملكها،لذلك نؤكد لجماهير شعبنا بأن الوقت قد حان لتصعيد المقاومة السلمية والإنتظام في خطها
ومعا حتي النصر
💥 *الشعب يملك خياراته*
*حرية....سلام...وعدالة* *والثورة خيار الشعب*
إزاء حالة الفشل في إيجاد حلول قريبة المدى للأزمة المستحكمة التي وصلت نهاياتها الكارثية،لا يجد نظام الإنقاذ خيارا أفضل من القوة والتلويح بإستخدامها كخطوة تستبق الإحتقان المكبوت للشارع السوداني، حيث قامت بالأمس قوة كبيرة من قوات مكافحة الشغب *(أبو طيرة)* بطابور إستعراض لقواتها وعتادها بشوارع العاصمة الرئيسية على متن رتل طويل من السيارات المقاتلة، وبدا الأمر وكأنها تتصدى فعلا لمظاهرات حقيقية،حيث كانت حركة الجنود والأصوات التي يصدرونها كأنها موجهة إلى عدو إفتراضي،وكانت نظراتهم تخترق المارة بشكل مستفز،وتدل هذه البادرة التي تزامنت مع إنفلات سعر الدولار مقابل الجنيه السوداني،وخروج الوضع الإقتصادي عن سيطرة النظام بالكامل على حالة الهلع التي يعيشها قادته وحلفاؤه هذه الأيام خوفا من إنفجار الشارع بسبب تردي الأحوال المعيشية بشكل يفوق طاقة الغالبية العظمى من شعب السودان،كنتيجة لإرتفاع أسعار السلع الضرورية بصورة غير مسبوقة والتوقعات بندرتها في الفترة المقبلة،وفي وقت لا تلوح في الأفق أي بادرة أمل لتاجيل وقوع الكارثة،ولكن كل ذلك لن يجدي فتيلا،لأن الشعب يملك خياراته الصحيحة،وهي لا تملى عليه،ولن تستطيع أي قوة تبديلها أوصدها بطوابير إستعراض القوة أو التهديد بإستخدامها
💥 *فقد النظام مسوغاته في البقاء وإدارة شئون الحكم*
وصل سعر الدولار خلال يوم الخميس 16 نوفمبر الماضي (حاجز 28 جنيها مقابل الدولار في السوق الموازي) و هو بذلك يكون قد فقد 6 جنيهات كاملة من قيمته مقابل الدولار الامريكي خلال أسبوع واحد،حيث كان قد توقف سعر الدولار خلال الأسبوع الماضي عند 22 جنيها،ويؤشر ذلك إلى أكبر عملية إنهيار تشهدها بلادنا،وسابقة،وليس في الأفق ما يبشر بحدوث تحسن في سعر العملة الوطنية،لأن شرط ذلك هو الإنتاج ورفع حصيلة العائد من الصادرات،وهو شرط بات معدوما في معطيات الإقتصاد السوداني،ليس هذا فحسب،بل أصبح السودان يعتمد بالكامل على الواردات في توفير السلع الضرورية لحياة مواطنيه،وستقل فرص توفيرها في ظل ندرة العملات الصعبة لإنعدام فرص توفيرها القائمة على حجم الصادر كما ذكرنا،ويبدو أن محاولات إستجدائها من الخليج قد باءت بالفشل المتوقع،نتيجة لتناقضات مواقف النظام من أزمة الخليج الحالية وتراكمات أخطائه السابقة تجاه دوله،كل ذلك يؤكد حدوث ندرة متوقعة في معظم السلع الضرورية،وعلى رأسها الخبز والوقود والدواء والسكر وغيرها لإرتفاع تكلفة إستيرادها التي ستقود إلى إحجام القطاع الخاص عن توفيرها خشية الخسارة المؤكدة،ليس هذا فحسب،فقد شهد سوق السجانة وغيره من الأسواق خلال الأيام الماضية توقف حركة البيع والشراء في مواد البناء لذات السبب،وتوقف شركات الأدوية بحيث يتم البيع الآن لماهو موجود في الأرفف،إضافة للعجز فى أدوية الصحة النفسية والإرتفاع المتصاعد فى أسعار جميع أنواع الأدوية،خاصة المنقذة للحياة منها،ويتوقع أن يعاني المواطنون صعوبات جمة الحصول على إحتياجاتهم من السلع الضرورية،كما نلاحظ
عودة الصفوف إلى المخابز ومحطات الوقود بشكل أكبر مما مضي من سنوات،وكل ماتم ذكره يؤشر إلي أن النظام قد فقد خياراته في البقاء،بعد أن فقد قدرته على إدارة شئون الحكم والإقتصاد بالكامل،وقد آن الآوان لرحيله طوعا أو عنوة بإرادة الشعب الذي لم يعد يحتمل إستمراره لتوليد المزيد من الأزمات التي تزيد معاناته.
💥 *قبل الطبع*
علمت نشرة (صوت العاصمة) من مصادر صيدلية أن عددا كبيرا من شركات الأدوية المستوردة ومصانع الأدوية المحلية والشركات الموزعة قد تتوقف عن البيع إما بشكل كامل أو جزئياً،نتيجة لعدم وضوح سياسة تسعير الأدوية والخلافات بين المؤسسات المسؤولة عن ذلك،إضافة إلي التصاعد المستمر في أسعار الدولار مقابل الجنيه،مما سيؤدي إلي عدم قدرة الإمدادات الطبية أو القطاع العام توفير إحتياجات المرضي،وسيقود كل ذلك إلي إرتفاع غير مسبوق في أسعار الأدوية
💥 *أضبط .... عين الشعب ترصد*
تم أمس إعفاء مدير تنفيذي بإحدي محليات ولاية مركزية من منصبه لإختلاسه مبلغ (18مليار جنيه) من جبايات النفايات
💥 *عما قريب الهمبريب*
عما قريب الهمبريب..
يفتح شبابيك الحبيب..
والحال يطيب..
البيت يتم تتلم تلم.. تفرح فرح..
تحلم حلم..
كم تطمئن..
حقك يجيك..
لافيهو شك..
ويفوتو هم..
والعدل يعم..
وتغني ام.. كادت تجن..
كبر الولد جوه السجن..
فاقداهو هي..
ده كلو ينتهي..
زولا تريده وتشتهي..
تلقاهو في..
لا في السجن.. لا مختفي..
لا يقولوا ليك ما تمشي ليه..
عما قريب الهمبريب.. يفتح شبابيك الحبيب
💥 *الزملاء والزميلات المحامون مشاركتكم ودعمكم لبرنامج التحالف الديمقراطي للمحامين دعم لديمقراطية واستقلالية الحركة النقابية*
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
فرح الطاهر ابو روضة
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست