الصمت المشجع للقيادة السياسية عن تصريحات مبارك الفاضل، وغبطة السواد الأعظم من السودانيين بها، وردة فعل الفلسطينيين عليها، ومعارضة السيد الصادق لها، شجعته على المضي خطوة إلى الأمام بإعلان تبنيه (رسمياً) للتطبيع!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة