قطر تتلقى صفعة من ترامب في أحدث تطور!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-23-2024, 03:30 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-07-2017, 07:38 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48940

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: السعودية رمت قطر بدائها وانسلت برررراحة؟� (Re: الأمين عبد الرحمن عيسى)

    تسلم يا أمين
    وشكرا
    ،،،،،،،،،،،،،
    الرئيسية«ترامب في السعودية لاستهداف الوهابية».. هل استعدت المملكة وهل لديها خيار الرفض؟ (تحليل)
    «ترامب في السعودية لاستهداف الوهابية».. هل استعدت المملكة وهل لديها خيار الرفض؟ (تحليل)
    «ترامب في السعودية لاستهداف الوهابية».. هل استعدت المملكة وهل لديها خيار الرفض؟ (تحليل)

    09:33 ص
    24-مايو-2017
    شارك الصفحة
    ملخص المقال
    الوهابية و"آل سعود" محمد بن سلمان عصا "جاستا" أوضاع إقليمية عاصفة "اعتدال"
    كتب :
    محمد ممدوح
    قبيل ساعات من وصوله السعودية في زيارة تاريخية لعقد قمة "الصفقات الاقتصادية والسياسية" وقف هربرت ريموند ماكماستر، مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لشئون الأمن القومي، قائلا للصحفيين: "سيقدم ترامب رسالة قوية ومحترمة بأنّ الولايات المتحدة، والعالم المتحضر بأسره، تتوقع من حلفائنا المسلمين اتخاذ موقفٍ قويٍ ضد الإيديولوجية الإسلامية الراديكالية التي تستخدم تفسيرات منحرفة من الدين لتبرير الجرائم ضد الإنسانية جمعاء. وسيدعو القادة المسلمين إلى تعزيز الرؤية السلمية للإسلام".
    في الواقع كانت هذه جوهر الزيارة، والرسالة السابقة كانت نفس الرسالة التي نقلها مرارًا الرئيسان جورج دبليو بوش وباراك أوباما على مدى الأعوام الستة عشر منذ هجمات القاعدة عام 2001.
    وقد انتهى الأمر بكلا الرجلين إلى الإحباط تجاه البلد الذي أنتج الوهابية، وهي العلامة التجارية المحافظة للإسلام، والتي ترى دوائر غربية أنها أساس ومنبع للحركات المتشددة.
    الوهابية و"آل سعود"
    هنا بيت القصيد، ترى الولايات المتحدة منذ سنوات طويلة أن "الوهابية" كتوجه يحتمي بالسعودية كنظام وقوة، وهما يسيران معا كالتوأم السيامي، لذلك يبدو فصلهما أمرا محفوفا بالمخاطر، إن لم يكن مستحيلا، وهكذا تستمر المشكلة، من وجهة نظر الغرب، "وهابية" تفرز توجهات متشددة تلهب المنطقة والعالم، ونظام سعودي متجذر يكتفي بالوعود والتقاط الصور مع المسئولين الأمريكيين والأوروبيين أمام الكاميرات، بابتسامات عريضة، وتنتهي الأمر نهايات بروتوكولية.
    وفي أول زيارة له إلى المملكة، حاول أوباما إقناع الملك عبد الله بإعطاء بادرة ملموسة للمساعدة في إحياء عملية السلام. كما اعتقد أنّ موظفيه قد توصلوا إلى اتفاق من أجل استيعاب النظام الملكي لجميع السجناء المتبقين في خليج غوانتانامو...
    وقال بروس ريدل، وهو عضو سابق في هيئة المخابرات المركزية والبنتاغون، والعضو في مجلس الأمن القومي، ومؤلف كتاب يصدر قريبًا عن العلاقات الأمريكية السعودية، أنّ الملك لم ينجز أي خطوة في أي من الملفين.
    وقال لي: "لقد كانت كارثة. زار أوباما السعودية أكثر من أي رئيس. وباع أيضًا المزيد من الأسلحة إلى المملكة، بقيمة 112 مليار دولار. ولم يحصل في مقابل ذلك إلا على القليل".
    هل الأمور تبدو مختلفة هذه المرة مع ترامب؟ يرى محللون أنها بالفعل كذلك، قياسا بتوجهات الرئيس الأمريكي الجديد المناهضة بشدة للإسلاموية، واعتباره أن التطرف "الإسلامي"، كما يحب أن يردد دائما، هو أصل كل بلاء على العالم، وأنه ليس دخيلا على الإسلام، بل جزء أصيل منه، وإن كان يقول – ظاهريا – عكس ذلك.
    هل الظروف مهيئة الآن لإنجاز تغيير حقيقي، من وجهة النظر الأمريكية، في طريق تفكيك تمسك النظام السعودي بالوهابية؟، تبدو عدة مؤشرات واضحة تشير إلى هذا الأمر، منها:
    محمد بن سلمان
    أولا: يقف على رأس السعودية الآن، شاب يؤمن بالليبرالية، ويبدو أنه على خصام مع الوهابية، وهو محمد بن سلمان، لديه طموح جارف لتأسيس زعامة جديدة، قائمة على أسس حديثة، على غرار النموذج الإماراتي، وهو منبهر بتجربة "أولاد زايد" هناك، والذين جعلوا الإمارات، لا سيما دبي، قطعة من أوروبا أو أمريكا.
    "بن سلمان" له والد لا تزال ميوله محافظة، وهو التصنيف الذي كان مجمعا عليه بالنسبة للملك سلمان، قياسا إلى سلفه "عبد الله"، الذي كان ليبرالي الهوى أيضا، لكن يبدو أن الشاب الطموح نجح في استمالة الوالد، بأكثر من مجرد طلبات شفهية ومحاولات سطحية للإقناع بتغيير القناعات والرؤى، بل إنه يقدم نفسه أمام ترسانة الوهابية المحافظة التي لا تزال تحكم قبضتها على السعودية على أنه مجدد لا يشق لع غبار، صاحب رؤية طموحة لإنقاذ المملكة اقتصاديا، هم يعلمون أنه يستهدفهم في النهاية، لكن لا تبدو بيدهم حيلة لصده، أمام ضربات النفط التي أنذرت "آل سعود" بأفول نجمهم، وافتراسهم من خصومهم، وهم كثر، محليا وإقليميا ودوليا.
    بعد أن تقارب والده مع الإخوان، تحت ضغط المصلحة في اليمن، ولم يكن محمد بن سلمان معارضا للأمر بشكل صريح، لكن سرعان ما قاد حملة تقارب جديدة مع النظام المصري، بتوجيهات أمريكية، خرج بعدها ليعتبر أن الإخوان هم من يتسببون في كل نقيصة في المنطقة العربية، وأن إعلامهم هو الذي قاد ممارسات الإيقاع بين مصر والمملكة، رغم وجود عشرات المقاطع لإعلاميين موالين للرئيس المصري ينتقدون المملكة، ووصل الأمر إلى السباب، في بعض الأحيان، أثناء فترة التباعد بين القاهرة والرياض.
    عصا "جاستا"
    ثانيا: مثل قانون "جاستا" لمحاسبة السعودية على هجمات 11 سبتمبر 2001 صيحة غضب أمريكية استمعت لها السعودية جيدا، وكانت الصيحة مفادها أن الوقت قد حان لأن تلتفت السلطة السعودية إلى الوهابية، بدلا من أن تلتفت واشنطن للأمر بمعرفتها، صحيح أن المواجهة لن تكون محسومة للأمريكان، لكن الخاسر الأكبر سيكون "آل سعود" التي حاصرتهم إيران من مختلف الجبهات، ووصلوا للخاصرة في اليمن، ووضع الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما "الكرزة الحمراء" فوق الكريمة بتقاربه المفاجئ مع طهران، وتوقيعه اتفاق نووي مع "الملالي"، مما أقلق السعوديين وقض مضاجعهم.
    الآن جاء ترامب، وفهمت السعودية أنه لا مناص من التراجع عدة خطوات، فقدمت ما يلزم من أموال ووعود، لكن ترامب يسعى باستمرار إلى المزيد، وعينه على الوهابية، ليحاول النجاح فيما فشل فيه سابقوه، وهو أمر سيحسب له بقوة.
    أوضاع إقليمية عاصفة
    ثالثا: الأوضاع الإقليمية في المنطقة، وتحول الملف السوري إلى قضية عالمية، وكذلك المصري واليمني، ولكن بدرجة أقل، جعلت المنطقة شديدة السخونة، وقابلة للانفجار، وهو ما تخشاه المملكة أيضا، فتنظيم الدولة الذي ظهر في سوريا والعراق، باتت له أذرع الآن في مصر وليبيا واليمن وأفغانستان، وامتدت "ذئابه المنفردة" لتنهش أوروبا وروسيا وأمريكا.
    كل ذلك زاد الضغط على السعودية، وجعل العين الغربية والأمريكية عليها غاضبة، وهو ما ظهر في محاولات المملكة المستميتة لانتقاد الإرهاب، وإعلانها أنها تحاربه، حيث اشتمل خطاب الملك سلمان، في افتتاح القمة العربية الأمريكية، الأحد 21 مايو الجاري، على عبارات شديدة الوضوح تنفي دعم المملكة للإرهاب، وتؤكد أنها تحاربه.
    "اعتدال"
    محصلة ما سبق كان استعدادا سعوديا كبير لتقبل أي شئ من الولايات المتحدة والغرب، وفي هذا الإطار، يأتي الحديث عن تأسيس مركز عالمي لمكافحة التطرف والإرهاب، أطلق عليه اسم "اعتدال"، ومقره في العاصمة السعودية، وبتمويل كامل من المملكة، كدليل على هذا الأمر..
    ويقول مراقبون إن هذا المركز ستكون له أدوارا تقنية شديدة التطور لمراقبة خصوم الأنظمة العربية في كل بلد، بموافقة تلك الحكومات، على اعتبار أن جميع المعارضين إرهابيين محتملين.
                  

العنوان الكاتب Date
قطر تتلقى صفعة من ترامب في أحدث تطور!! Yasir Elsharif06-06-17, 03:07 PM
  Re: السعودية رمت قطر بدائها وانسلت برررراحة؟� Yasir Elsharif06-06-17, 03:49 PM
    Re: السعودية رمت قطر بدائها وانسلت برررراحة؟� Yasir Elsharif06-06-17, 04:38 PM
      Re: السعودية رمت قطر بدائها وانسلت برررراحة؟� محمد على طه الملك06-06-17, 11:20 PM
        Re: السعودية رمت قطر بدائها وانسلت برررراحة؟� الأمين عبد الرحمن عيسى06-07-17, 07:09 PM
          Re: السعودية رمت قطر بدائها وانسلت برررراحة؟� Yasir Elsharif06-07-17, 07:38 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de