شكراً أستاذي ودالبشرىتعرف يا هندسة رغم أنه في ظل الإنقاذ توفرت لهذه المجموعات فرصة ذهبية للتجنيد والنمو وكانت مساجدهم مثل مسجد محمد عبدالكريم في الجريف والجزولي ومدثر أحمد إسماعيل وشيخ مساعد وغيرهم مفتوحة رغم الإعتقالات البسيطة والشكلية التي كان يتعرضون لها ولكنهم ولله الحمد لا يمتلكون أي عمق وسط الجماهير ولا أمل لهم في المستقبل السياسي للسودان يكفي المجازر التي إرتكبوها في حق جماعات سلفية دعوية مسالمة مثلما حصل في الجرافة ومدني والدمازين وغيرها. المشكلة في هؤلاء الذين يعملون مع داعش وفي الصومال وغرب إفريقيا ولا بد من سياسة حكيمة لتتبعهم ومحاورتهم فالعنف لا يجدي معهم
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة