|
Re: جون باترك: سقوط السودان في أيدينا يعني سقو (Re: aosman)
|
لا يمكن لمسلم ان يدعو الى الله و هو يمقت الآخر يهوديا او نصرانيا او كافر. الدين المعاملة و لسوء حظنا كمسلمين توظف بعض آيات الله لنشر الأحقاد و الفتن و القتل و سفك الدماء. لكم دينكم ولي دين هي بوابة واسعة الى الحرية الدينية كما تفضلت اخي الموصلي.
كما قال الكثير من المعتدلين، الغرب يعيش على الفطرة و انهم وجدوا اسلاما في الغرب بين قوم غير مسلمين.
أمريكا اختارت بحريتها أوباما من أصول إسلامية لندن اختارت مسلما عمدة لها رغم داعش وبوكو حرام ...
و لا زالت الحناجر تهتف و الالسن تضج والأسلحة تلعلع دون اعمال العقل.
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم قال ( جئت لاتمم مكارم الاخلاق) لم يقل انه سيقطع رقاب كفار قريش او غيرهم بل رأى في النفس البشرية الكافرة وقتها الكثير من القيم و المثل التي يستطيع هو ان يتمها.
فهل نستطيع كمسلمين ان نمد ايادينا لغيرنا لنتكاتف و نعمل معا من اجل البشرية جمعاء؟
|
|
|
|
|
|
|
|
|