|
Re: السودان: الاحداث خمور، ودينق ألور وخيوط ف� (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> ولحظة أنس في طائرة.. وكلمات تلتقطها أذن سودانية. > والأذن تفهم. > في اليوم التالي جهة سيادية كبرى تراجع ما خلف أبوابها.. وتجد أن شيئاً يحدث. > عندها الجهة تجعل ملفاتها الكمبيوترية تتخذ وضعاً جديداً وتجعل كل جهاز كمبيوتر «في مساحة معينة» يخضع لجهاز واحد «يشفط» كل صغيرة أو كبيرة في الأجهزة الأخرى. > بعد أيام الجهة الكبيرة تراجع الحصيلة وتجد ان ملفاتها للسنوات العشر الماضية ـ تشفط > وفي يوم معين.. أحدهم في طريقه الى سلم الطائرة يجد شاباً أنيقاً مبتسماً يطلب منه أن يتمهل قليلاً.. لدقائق > و الدقائق.. / كعادة دقائق الجهات الامنية/ لم تنته حتى الآن.
|
|
|
|
|
|