الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أن إنقلابكم سيقتل الإسلام في السودان؟!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-26-2024, 08:27 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-25-2016, 08:32 PM

سيف الدين بابكر
<aسيف الدين بابكر
تاريخ التسجيل: 01-14-2016
مجموع المشاركات: 3325

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ (Re: سيف الدين بابكر)

    علمنـة العاصمة شـروع في استئصال الإسـلام في السودان

    24 أكتوبر 2003 م

    د. محمد عبد الله الغبشاوي

    الأطروحات المصيرية ليست معزولة أبداً عن لحظتها التاريخية التي مثلت فيها ومن ثم فالتعرف على مكونات الظروف والملابسات التي انبثقت منها وساهمت في إبرازها معين كثيراً على التعرُّف على المقاصد والأهداف التي ترمي إليها وتسعى إلى تحقيقها في الوسط الذي طرحت فيـه.

    وجديـر بنـا التنبيه إلى أن الصراع الفكري وإدارته من أكبر الصناعات التي أجادتها القوى الاستعمارية الصهيونية- الصليبية ،وأدارت بها معاركها ضدنـا. وهي قد وصلت درجة من الإحكام في تلك الصناعة وإدارتها بحيث صارت بعض عناصرنـا المنتسبة إلينـا تنوب عنها في التمهيد لعودة الاستدمار ـ الاستعمار ـ وبوجهه الصهيوني- الصليبي الاستئصالي البشـع. والحرب على عالم الإســلام ـ والسودان في قلبه ـ لمن لا يدري ولمن لا يريد أن يدري أيضاً !

    ليست حربـاً للسيطرة على منابع النفط فهذا مما تسيطر عليه القوى الغربية الصهيونية- الصليبية منذ زمـان طويل. حتى لقد قال أحد الخبراء الغربييـن في ندوة شهيرة عقدت في لنـدن في العقد الأخير من القرن العشرين، قال: إن العرب لا يملكون البترول وإنما يرقدون عليه فقط ! وهذه إشارة لكلب الحراسة كما لا يخفى على فطنـة القاريء الكريم !

    ومن هنـا فالوجه السافر للحرب علينـا هذه المرة هو في السيطرة على منابع الفكر والمعتقد وليس على منابع النفط أو الثروات فقط وهذا وجه مفارق لما عهدنـاه من حروب علينـا.

    هذا وإن المناداة بعلمنة العاصمة السودانية وفي هذا الوقت بالذات هو شروع في الاستئصال العملي للإسلام في هذه البقعة من بقاع " السودان ".

    فنحن نعـلم تمام العلم أن هذه الأطروحة ليست من بنات أفكار العلمانييـن الوظيفييـن السودانييـن نصارى، وثنييـن، كانوا أم مسلمين ـ فهم أضعف شأنـاً وأضأل مكانة للمناداة بذلك ـ وإنما هي من الإملاءات الصهيونية- الصليبية على والتي تحركها دوافع انتماء عقدي مشترك مع الغرب الصهيوني- الصليبي.

    وذلك الانتماء مع ذلك الإملاء هو الذي يجعل مجموعة ـ وحبـذا لو اصطلحنـا عليها بالحلف الإقليمي الصهيوني- الصليبي ـ كمسـعِّر للحرب ـ أي زيـادة حريقها و تحت غطاء من مساعي الوساطة للســـلام.

    وهــذه الأطروحة حيـن نسبتها إلى ملابسـات ظرفها والحيِّز الذي أطلقت فيه إنمـا تتناغم باديء ذي بدء مع المخطط الإستراتيجي الأمريكي المنادي جهرة وعلانيـة بحملة الاستئصال والتجفيـف للينابيع في عالم الإسـلام تحت غطاء استئصال جذور وقواعد الإرهاب ـ الذي جعلوه صنو الإسلام ووجهه الآخر ـ

    فقد قرأنـا وتابعنـا عن تكوين فريق تربوي أمريكي متخصص يعكف على صياغة مقترحات للمناهج التربوية في العالم الإسلامي وخصوصاً في المراحل التأسيسيـة.

    ونعلم عن المنـاداة الأمريكية بوجوب إغلاق المدارس القرآنية للأطفال ـ الخلاوي ـ وحذف كل المواد القرآنية من المقــررات الدراسية لأطفال العالم الإســلامي قاطبـة.

    ونعلم أن المعلن من أهـــداف حرب الاستئصال لعالم الإسلام ليس هو كل ما في الجعبة الأمريكية.

    ومن هنـا فالمناداة بعلمنة العاصمة وفقاً لهـذا الظرف وهذه الملابسات هو جزئية من جزئيات الاستراتيجية الشاملة التي تستهدف عالم الإسلام في طور الاستئصال التام لمقومات وجوده وأركان كينونته وحقائق شخصيته.

    والحق أن الهدف ليس العاصمة بمعنى مركز البلاد السياسي والإداري وإنما العاصمة بمعنى الشيء الحافظ الذي يستعصم به أي الحامي المنيـع مما يستهدفك.فالعاصمة هي ما يمنع الأمة من مكائـد أعدائها وغوائلهم وكافة ألوان عدوانهم.

    وأي عاصمة أعظم مما يشعر الأمة بشخصيتها ومعالم ذاتها المميزة لها عقيدة وفكراً وتشريعاً وسلوكاً ؟! وإذا انعدمت هذه " العاصمة " للأمة فما قيمة العاصمة وما فائدة وجودها ؟!

    ثمت عبيق ما وروح ما وشخصية خاصة ما تحس به في كل عاصمة من عواصم الدنيـا وهو مستمد دوماً من الانتماء ومكوناته الأولى عقيدة وثقافة وفكراً وتشريعاً، فعاصمة كل بلد من البلدان هو تجسيد ما لشخصية الأمــة.

    وفضلاً عن هـذا هناك حقائق هامة تتصل بالعاصمة السودانيـة يحسن إجلاؤها ومن أهمها أن أيلولـة العاصمة السودانية إلى الالتزام بالشريعة الإســلامية كان تتويجاً لحركة مقاومة دؤوب وصراع طويل بين القوى الاستعمارية الصليبية وبين ما نصطلح عليه بالكتلة التاريخية الأم فمن المعلوم أن الخرطوم وطوال العهد الاستعماري انطبعت بطابع نصراني صليبي حاقـد.

    وذلك الطابع لم يكن أمراً عفويـاً عابـراً وإنما كان هدفاً مقصوداً ومعنى مراداً عمد إلى تجسيـد النفي الثقافي والاغتراب الداخلي لأبنـاء الأمة من خلال واقع معين مناقض لمكونـات ثقافتهم وشخصيتهم وتاريخهم. ومرسِّخ لعقدة شعور بالدونية وتوكيد لاستعلاء الخصم وتذكير متجـدد بسطوته وأدوات قهره ووقائع استحقاره وذلــه.

    والحكم بالشرائع الغربية في وسط مسلم بالكلية ـ على ذلك الزمان ـ كان تخليداً للهزيمة ومواصلة للحرب بوسائل أخرى وتمتينـاً للمحق والإزالة وتعميقاً لجروح نفسية معنوية وإمعانـاً في " توطيـن " الاغتراب للأمة بإشعارها وكأنها طارئة على وطنها الأم دخيلة على أرضه متطفلة عليه بوجودها فيـه! وفي ذلك من اختزال الوجود وتذريته بل وإلغائه ، والأهداف المستصحبة من وراء ذلك امتهان الذات وانمحاء الكرامة وشعور بالهامشية التي تماثل اللاوجود.

    وقد كان المفترض منطقاً وعقلاً وبموجبات الاحترام للذات والتحقق بالاستقلال الصحيح المتجاوز للصور الشكلية من علم وسلام جمهوري وما إليه. كان الأولـى من كل ذلك إعادة الاعتبار للأمة بتحقيق وجودها الأدبي والمعنوي ـ على أقل تقدير ـ من خلال الأوبة السريعة لمنهاجها التشريعي الأم.

    ولكن حالت دون ذلك عقبة كؤود هي : صياغة النخبة المتعلمة المنجبة للساسة وغيرهم من آلة الدولة على الهوى والسنن الاستعماري. ثم إن قالب الدولة القطري التجزيئي صيغ على قواعد معمقة للاستتباع لا تكاد تترك للأمة منفذاً تطل منه على غير الحقيقة الإمبراطورية البريطانية ! فالقواعد الاقتصادية ـ مثلاً ـ من زراعة وتجارة وصناعة ربطت ربطاً محكماً باقتصاد الإمبراطورية الاستعمارية. والتعليم والتربية أقيم على ما يخدم المصالح الإمبراطورية والمساحة التي تركت للتعليم الديني هندست بطريقة مؤمنة للتشويه والاستحقار ! ولقد كانت فترة " تيـه " حق تطلبت نشأة جيل جديد يضع عن نفسه الأصر والأغلال التي كانت عليه. "ولم يتسن لذلك الجيل أن يظهر إلا في عهد النميري والذي على يديه تتوجت الجهود وعُبِّد الطريق للمناداة بالشريعة الإســلاميـة".

    ومن هنـا فالنكوص عن ذلك ليس إعادة لعقارب السـاعة إلى الوراء وإنما هو وأد لأمة الإســلام ـ أي دفنهـا حيـة ـ في هذه البقاع من جديـد. وقذف بها في الأتون الاستعماري الصهيوني- الصليبي . بل هو نصر لها لم تسع إليه على صهوة جــواد وإنما يجيئها لقمة سائغة هنيـة على أيدي أزلام من المتعلمنة الوظيفية لا يملكون من مقومات الانتماء إلا شبهة مواطنـة !!

    وأســـوأ ذكراً وأقبح مقولاً أن يروج ذلك كشرط لأسطورة ســلام ولئن كانت العلمنة الوظائفية للعاصمة من شروط ذلك السلام الموهوم فمعنى ذلك أن هذا السلام المرحلي الموهوم إنما هو إعداد وتمهيد لحرب ضروس لا تبقي ولا تذر. ولن يكون ذلك بإذن الواحـد الأحــد.

    ومهم أن ننـوه في هذا المقـام أن هذه العاصمة تأسست وقامت واستمرت على وجود غالب للكتلة التاريخية الأم وبجهدها وعرقها بل ودمها في بعض الأحيـان. فكان من طبائع الأشياء أن تنصبغ معالمها وحيثياتها بدين تلك الكتلة وثقافتها ولسانهـا. وذلك حال العواصم في كل مكان لا في الســودان وحده. فهي تنصبغ دائماً بصبغة بناتها ومؤسسيها ومن ثم فإسلامية العاصمة هو نتاج تاريخي تلقائي وسنة اجتماعية عمليـة.

    ولا يغير من ذلك بحال طروء ظرف نزوح غير طبيعي لكيانات بشرية مغايرة، وإن كان حق التنقل والحركة من الحقوق الدستورية لكل مواطن ـ زعموا ـ فلا يعني ذلك أبداً سطواً على حقوق الكتلة التاريخية الأم وإلزاماً لها بتغيير دينها وثقافتها نزولاً عند " إرادة " مزيفة لطارئين عليها وإن تسموا بالسودان ورفعوا عقائرهم " بحقوق " مواطنته.

    ولو أن كل بلدة تعرضت لموجات نزوح طاريء ألزمت بتغيير هويتها وتزييف شخصيتها لما بقي هناك ثقافة من الثقافات ولا هوية من الهويـات. ولكن يبدو أن هناك ألوانـاً شاذة من الذل والحقارة والهوان التي لا تسري إلا على المسلمين من بني الإنسان!

    وإلا متى كانت موجات نازحين طارئين تقضي بالتقويض لمعقل الكتلة التاريخية الأم والزلزلة لمركزها وإلزامها بتغيير دينها لأن بعضاً مستَغَلاًّ موظفاً في معركة ـ بالإنابة عن المصالح الغربية الصهيونية- الصليبية ـ يريد أن يملي عليها إرادته ويفرض وصايته ليتسنى لمن وظفوه إعادة صياغة شخصيتها وصبها في القالب الذي يريدون تمهيداً لاستئصالها ومحوها من الوجود محــواً.

    وبعــد:

    فالشريعة الإسلامية لأمة الإســلام عامة ولمسلمي الســودان خاصة وعاء الاستقلال الحق وحافظة الوجود المادي في مقام أول.

    فبدونها تغــدو الأمة صفراً كبيراً وإن جاوزت المليـار من الأنفس.

    والشريعة هي الملاذ الأوحد لا لبنـي الإسلام خاصة وإنما لبني الإنسانية عامة في وقت تزحف فيه العولمة الأمريكية على كل مكان ماسخة للأرواح مبددة لمعاني الإنسانية المتجليـة في التميز والتنوع والاختلاف.



    وهنا تتجلى قيمة الاعتصام بشريعة الإسلام في ظلال حضارة تسير بخطىً حثيثة نحو الانتحار وتريد أن تدفعنـا للانتحــار قبلها ولكن هيهــات هيهــات والله غالب على أمــره ولكن أكثـر الناس لا يعلمــون .
                  

العنوان الكاتب Date
الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أن إنقلابكم سيقتل الإسلام في السودان؟! سيف الدين بابكر03-12-16, 11:11 PM
  Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-12-16, 11:18 PM
    Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-12-16, 11:47 PM
      Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-12-16, 11:49 PM
      Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-12-16, 11:49 PM
        Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-13-16, 00:33 AM
          Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-13-16, 00:36 AM
            Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-13-16, 00:41 AM
              Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-13-16, 00:49 AM
                Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-13-16, 00:54 AM
                  Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-13-16, 01:04 AM
                    Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-13-16, 01:13 AM
                      Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-13-16, 01:19 AM
                        Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-13-16, 06:41 PM
                          Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-13-16, 07:33 PM
                            Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-13-16, 09:55 PM
                              Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-13-16, 11:55 PM
                                Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ محمد على طه الملك03-14-16, 01:16 AM
                                  Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-14-16, 06:23 PM
                                    Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-14-16, 06:37 PM
                                      Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-14-16, 08:17 PM
                                        Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-14-16, 08:44 PM
                                          Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-14-16, 09:02 PM
                                            Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-14-16, 09:41 PM
                                              Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-14-16, 09:46 PM
                                                Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-14-16, 09:50 PM
                                                  Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-14-16, 09:54 PM
                                                    Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-14-16, 10:01 PM
                                                      Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-14-16, 10:04 PM
                                                        Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-14-16, 10:09 PM
                                                          Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-14-16, 10:18 PM
                                                            Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-14-16, 11:12 PM
                                                              Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-15-16, 04:59 AM
                                                                Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-15-16, 05:26 AM
                                                                  Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-15-16, 06:03 AM
                                                                    Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ Hatim Alhwary03-15-16, 06:28 AM
                                                                      Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ Hatim Alhwary03-15-16, 06:49 AM
                                                                      Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-15-16, 04:38 PM
                                                                      Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-15-16, 05:31 PM
                                                                    Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-15-16, 06:30 AM
                                                                      Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف النصر محي الدين03-15-16, 11:32 AM
                                                                        Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ محمد على طه الملك03-15-16, 12:21 PM
                                                                          Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف النصر محي الدين03-15-16, 12:46 PM
                                                                            Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-15-16, 04:36 PM
                                                                            Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-15-16, 04:45 PM
                                                                              Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-15-16, 06:24 PM
                                                                                Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-15-16, 07:37 PM
                                                                                  Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر03-15-16, 08:48 PM
                                                                                    Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر04-25-16, 08:32 PM
                                                                                      Re: الجبهجية: أوتذكرون في 1988 عندما أكدنا لكم أ سيف الدين بابكر04-26-16, 06:31 AM


1 صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de