|
Re: رسالة الى اخى العزيز عبد الواحد كمبال وأخ� (Re: محمد المسلمي)
|
تاني سكينة بت كمبال تفتتح مواجعنا في سيرة الناس الزين والزول السمح عبد الواحد كمبال ، عشنا معه اياما رائعات وكان يسقينا حب. الوطن، التي توقفت ذكرياته عنده أيامه مع عمر الدوش ويوسف الشنبلي ونقابة الصحفيين وكفاح حسن. وانا بفخر بيك يا وطني زيك ما لقيت. ياوطني. وكان يتفاعل مع عبدالواحد وحبه. وهيامه بالخرطوم المغاربة. بالشوارع وسائقي الطاكسي. ويبكي الدمع. ثخيا لبعاده منها . ويعيد الحكي وكنا حينها كاننا نسمعها بتفاصيل جديدة من راوي واحد هو عبد الواحد. كنّا نتحلق حوله اي كمباليون وننتظر طلته لنغرف من هيامه وحبه للوطن وشخوص الوطن. من عبد الواحد ومكتبته اطلعنا علي سيرة بابلو نيرودا والخبز الحافي. لشكري ، وجان جينيه ، وديوان جيلي عبدالرحمن ومركز الدراسات السودانيه وكتابات سودانية وبصحبته تعرفنا علي المسرحي القدير عبدالحق الزروالي والصديقي وسودنهما وحببهما في السودان. سكينة قلبتي المواجع علينا بسيرة عبدالواحد وطيبوبته وسودانيته التي رضعنا منها ومازالت متوافرة. بسنامنا سلامي إليك
|
|
|
|
|
|
|
|
|