من سلفي دارس علوم شرعية في مكة المكرمة إلى مجاهر بالإلحاد..

Quote: سلام يا دكتور ياسر الشاب الملحد افكاره ساذجة ولكنها تواجه الفقهاء الذين حاوروه باسئلة لم يستطيعوا الاجابة عليها الا بالتنطع والخطابة المصطنعة والحجج المكرورة التى اصبحت ليست فقط غير مفنعة ولكنها ايضا منفرة. واستغربت ان واحد من هؤلاء الفقهاء شكك فى حد الردة واستدل باية منسوخة لم يقم عليها حكم شرعى وهى اية (لا اكراه فى الدين...الخ). لا يستطيع هؤلاء الفقهاء مجابهة مثل هذا الشاب ومحاورته لان تدريبهم لا يقوم على الحوار وانما على انهم يعلمون الحق والحقيقة وما على الاخرين الا سماعهم وقبول ما يقولون. الحاجة للفكرة الجمهورية تتضح كل يوم ولا تستطيع فكرة ان تواجه الافكار الالحادية الساذج منه والذكى ولا الافكار الداعشية الا الفكرة الجمهورية.