صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-30-2024, 08:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-14-2014, 05:00 PM

سيف النصر محي الدين
<aسيف النصر محي الدين
تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 8995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: سيف النصر محي الدين)

    القصة كما رواها أحد اعضاء الجماعة على أحد المنتديات :

    Quote: لرد على قصة "الصبي الذي أعدمه الظواهري أمام عيني والده !!"


    بقلم أبي عبد القدير القمري

    زعم الكذاب منتصر الزيات –عليه من الله ما يستحق- في كتابه "أيمن الظواهري كما عرفته" تحت عنوان (إعدام صبي) أن الدكتور أيمن الظواهري نصره الله قد أعدم صبي أمام عيني والده!! ، وراح الزيات ينسج خرافات من وحي خياله، ويغمز ويسب الدكتور أيمن حفظه الله.
    فأردت أن أكتب لله ثم للتاريخ وذبًا عن عرض حكيم الأمة الدكتور أيمن الظواهري حفظه الله رجاء أن يذب الله عن وجهي النار يوم القيامة.
    فأقول مستعينا بالله وحده: "بدأت القصة بشاب اسمه أحمد -ابن أحد المجاهدين- وكان في دينه رقة، وكان مغرم بمشاهدة الإفلام والذهاب إلى السينمات، وفي يوم وهو في السودان وفي أحد المحلات التجارية لشراء بعض أغراضه، إذا به يسأل العامل عن السينمات التي في المنطقة، وكان هذا العامل مجند من قبل المخابرات المصرية، فقال له عميل المخابرات: "إنني أعرف صديق لي يمكنه أن يذهب معك"، وبالفعل عرفه هذا الخائن على أحد ضباط المخابرات المصرية ويدعى أسامة مهنا - قبحه الله - وبالفعل تعرف هذا المرتد على أحمد وذهب معه إلى السينما وأغدق عليه من المال وتوضدت العلاقة بينهم، ودعاه ذات يوم إلى الذهاب معه إلى منزله لمشاهدة بعض الأفلام، وفعلا ذهب معه إلى منزله، وفي منزل هذا الضابط المرتد جلسوا يشاهدون بعض الأفلام الجنسية -عفا الله شباب المسلمين- وقام هذا المرتد وبعض رفاقه ومارسوا معه الشذوذ، وبدأ تجنيد أحمد وإغرائه بالأموال وبالزنا بالخادمة السودانية وبممارسة الشذوذ معه، وأجتهد أحمد في دعوة غيره.
    وقام هذا المخذول المدعو أحمد باستضافة ابن أحد قادة جماعة الجهاد المصرية في بيته وهو مصعب ابن الشيخ محمد شرف -أبي الفرج اليمني- وكان مصعب قرة عين لأبيه وللإخوة فقد كان حافظا لكتاب الله جلا وعلا كاملا، ذو ذكاء مفرط، وبالجملة فقد كان مصعب موهوب ومحبوب من جميع الإخوة، فدعاه أحمد في منزله ودعاه ليشرب معه مشروب وكان يحوي مخدرا، ومارس معه الشذوذ، ولما أفاق مصعب أخبره المخذول أحمد بما فعله معه وبأنه صوره، وأنه إن لم يستجب له فسيفضحه، وانضم مصعب إلى أحمد في الذهاب إلى شقة الضابط ومارس معه ما مارسه مع أحمد من مشاهدة أفلام شاذة وممارسة الفاحشة مع الخادمة ثم ممارسة اللواط معه بغير أختياره أولا ثم باختياره بعد ذلك ثم دفع بعض المال مقابل ذلك وتعود أحمد ومصعب على الذهاب إلى شقة الضابط يوميًا تقريبا، وبدأ تجنيد مصعب وبدأ العمل مع المرتدين في المخابرات المصرية، وبدأ مصعب في خيانة دينه وأبيه وإخوان أبيه والتجسس على أعضاء جماعة الجهاد ونقل أخبارهم إلى المخابرات المصرية، حتى أنهم أعطوه جهاز تصنت وعلموه كيف يركبه، وبالفعل قام مصعب بزرع جهاز التصنت تحت حوض المياه في شقة كان قادة الجماعة اجتمعوا فيه لحضور وليمة وكان من بينهم أمير الجماعة الدكتور أيمن الظواهري حفظه الله.
    وقد اعترف مصعب في المحكمة الشرعية أن المخابرات كانت قد أعدت حقيبة بها متفجرات ليضعها في مضافة الشباب حيث كان يلتقي الدكتور أيمن الظواهري –حفظه الله- بهم كل جمعة بعد العصر.
    وأبدأ أبوه يشكو من عدم انتظام أبنه مصعب في حضور المقرأة التي كانت تقام في بيت أبي الفرج نفسه بعد صلاة الفجر كل يوم، على تغير حال ولده مما حدا ببعض الإخوة لمراقبته عن قرب والاطلاع على زياراته المتكررة وغير المفهومة لشاب آخر أسمه أحمد.
    وبينما مصعب وهو راكب مع الضابط في سيارة وكانت تابعة لهيئة ديبلوماسية، رأه أحد الإخوة ثم قبض على مصعب، وتم تحقيق مبدئي وخرج بوصية من الدكتور أيمن الظوارهري –حفظه الله- إلى أبي الفرج أن يهتم بأبنائه وخاصة مصعب ولو أدى ذلك إلى عدم حضوره للعمل، وأكد الدكتور أيمن على أبي الفرج أن لا يصحب أبنه مصعب المضافة أو المكتب وأكد الدكتور ذلك عدة مرات على أبي الفرج.
    واستمرت مراقبة مصعب من قبل بعض الإخوة مع التأكيد على أبيه لإرساله إلى "الخلاوي الشرعية" وهي مكان لتحفيظ القرآن ومراجعت وكانت خارج الخرطوم لإبعاده عن زميله أحمد بعد تكرر ذهابه إليه وارتياب الإخوة من ذلك، ولكن وبعد أن أرسل أبو الفرج مصعب إلى أحد الخلاوي بفترة قصيرة إذا مصعب يعود إلى الخرطوم ثانية مما حدا بالإخوة لتشديد الرقابة عليه لعدة شهور تم التأكيد من حالة بصورة مفصلة ويقينية، ثم جاء أبو الفرج نفسه في أحدى الليالي يشتكي من أن مصعب وبعدما تأخر يومًا في الحضور إلى البيت ذكر قصة مفادها أن ثلاثة مصريين قد خطفوه في سيارة وذهبوا به إلى أحد البيوت في الخرطوم ووجهوا إليه بعض الأسئلة عن المجاهدين في تنظيم القاعدة وجماعة الجهاد، وكانت القصة غير محبوكة مما حدا بالإخوة إلى الاهتمام الشديد بأمره وتشديد مراقبته بعدها، فتبين أنه مازال يتردد يوميًا على أحمد وأن الاثنين يذهبون إلى أحد البيوت المشبوهة والتي يسكنها اثنين من المصريين مع خادمة سودانية بدون عائلات، وألح بعض الإخوة على الدكتور أيمن –حفظه الله- بالقبض على أحمد ومصعب.
    وذهب بعض الإخوة إلى بيت أبي الفرج ونادوا مصعب، وتعمد الإخوة أن يوحوا إلي مصعب أنهم قد عرفوا ما يفعله هو وصديقه أحمد فنهار مصعب وبكى بكاء شديدا، واعترف مصعب أمام الإخوة، فقام أبو الفرج بضربه ضربا شديدا بيده ورجله، فأخذوه الإخوة من يده خشية أن يقتله، وقبضوا على مصعب وذهبوا به.
    ووضعوه تحت الحراسة في أحد الأمكنة ثم أخبروا الدكتور أيمن حفظه الله فأمر بالتحقيق المتصل معه، فقام بذلك الأخ الذي كلف بالتحقيق ورفع مذكرة مكتوبة توصي بالتحقيق القضائي معه وتم تعين قاضي الجماعة للقيام بذلك، كما تقضي اللائحة الداخلية للجماعة والتي وافق عليها أبو الفرج نفسه وشارك في وضع بعض بنودها، ثم سُلّم مصعب وأحمد بعد القبض عليه أيضا إلى القاضي والذي قام بالتحقيق الشرعي المتصل معهما، وتم تصوير هذا التحقيق بالفديو قطعا للقيل والقال وكثرة الكلام حيث كانت هذه الحادثة هي الأولى من نوعها تقريبًا، وقد اشترط القاضي عند تكليفه بذلك من الدكتور أيمن حفظه الله بعدم التدخل من أي جهة في سير التحقيق أو تنحيته، فتعهد الدكتور أيمن بذلك وتم التحقيق معهما على عدة أيام وكانت الأسئلة مفصلة قاطعة لكل شبهة في عدم البلوغ أو الجهل أو الإكراه، حيث سأله القاضي: هل بلغت؟ فقال مصعب: نعم قبل عدة شهور، ثم سأله هل تعرف حرمة الفعل الذي فعلته؟ قال: نعم حرام وأن مولاة الكفار والمرتدين حرام بنص القرآن.
    وهذا ملخص ما جاء في التحقيق القضائي، والذي ظهر فيه جليا أنه لم يمارس على أحدهما فيه أي نوع من الضغط أو الإكراه المادي أو المعنوي ولما تبين لأبي الفرج أن ابنه متورط مع الآخر في هذه المصيبة، جاء إلى الدكتور وقال له: "إن كنتم ستقتلون أبني حدا فدعوني أقتله بنفسي حتى أستريح"، فقدر الدكتور أيمن موقفه تقديرا عظيما وأثنى عليه ثناءًا شديدًا، وبعد أنتهاء التحقيق القضائي تبين منه أن أحمد قد سرب بعض المعلومات عن الإخوة في القاعدة وتحركاتهم وأسفارهم، وأن مصعب سرب شيئًا آخر عن تحركات بعض أفراد جماعة الجهاد مما تسبب في القبض على بعضهم، وكان حكم القاضي بأنهم قد ارتكبوا عدة أشياء يجب أن يعاقبوا عليها وهي:
    1- إيصال معلومات تضر بالمجاهدين إلى عدوهم مع علمهم التام بالعدوة القائمة بين الفريقين.
    2- ممارسة اللواط وتكراره بأختيارهم مقابل بعض المال.
    3- ممارسة الزنا مع الخادمة السودانية التي كانت تعمل لدى المصريين.
    وكان حكم القاضي بقتلهم على البندين (1) و(2) نسأل الله أن يغفر لهم وأن يسامحهم ويتقبلهم.
    وتم تنفيذ الحكم عليهما بعيدًا عن الدكتور أيمن الظواهري -حفظه الله- وأعضاء الجماعة الآخرين.
    ونريد أن نبرز للقارئ الحقائق التالية:
    1- هذا المطعن على شيخنا حفظه الله هو فخر للشيخ ولجماعة الجهاد قاطبة إذ أنهم ما خرجوا إلا لتحكيم شرع الله تعالى على خلقه، وها هم ينفذون حكم الله تعالى على أنفسهم علي أولادهم قرة عيونهم، وهو امتثلا عملي لقول الله تبارك وتعالى "فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك في ما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما". فعده الجهال مطعن على الدكتور حفظه الله.
    اذا محاسني اللاّتي أدلّ بها *** كانت عيوبي فقل لي كيف أعتذر!!
    2- أن القاضي -الذي حكم في القضية- عند تكليفه بذلك طلب من الدكتور أيمن حفظه الله بعدم التدخل من أي جهة في سير التحقيق أو تنحيته، فتعهد الدكتور أيمن بذلك، وهذا يدل على الدكتور أيمن لم يكن له دخل في هذه القضية ولم يأمر بقتلهم بل فوض أمرهم إلى القضاء الشرعي.
    3- أن الدكتور أيمن الظواهري حفظه الله رد على هذه الجريمة بعملية نوعية على المخابرات المصرية، ألا وهي تفجّير السفارة المصرية في باكستان عام 1995م والتي كانت وقرًا لعملاء المخابرات المصرية.
    4- أن المحكمة الشرعية صورت أعترفات مصعب وأحمد علي شريط فيديو قطعا للقيل والقال وكثرة الكلام حيث كانت هذه الحادثة هي الأولى من نوعها تقريبًا. والذي ظهر فيه جليا أنه لم يمارس على أحدهما فيه أي نوع من الضغط أو الإكراه المادي أو المعنوي.
    5- أما زعم منتصر الزيات أنه المتهمين بتلك الخيانة كانا "صبيين" ليس من الأنصاف ولا من الأمانة العلمية في شيء.
    6- وأنصح إخواني بقول الله سبحانه "يا أيها الذين امنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا" واحذرهم مما وصف الله سبحانه بقوله "سماعون للكذبأكالون للسحت" أنصحهم برد أخبار أمثال منتصر الزيات وأشباهه حيثأنهم ساقطوا العدالة لموالاتهم لأعداء الله سبحانه وتعالى.
    وأخيرا: أذكر منتصر الزيات وأمثاله بقول الله سبحانه: " والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا" وأذكرهم بقوله سبحانه في الحديث القدسي "من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب"
                  

العنوان الكاتب Date
صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! سيف النصر محي الدين12-14-14, 04:56 PM
  Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! سيف النصر محي الدين12-14-14, 04:57 PM
    Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! سيف النصر محي الدين12-14-14, 05:00 PM
      Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! Yasir Elsharif12-14-14, 05:15 PM
        Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! سيف النصر محي الدين12-14-14, 05:25 PM
      Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! تبارك شيخ الدين جبريل12-14-14, 05:28 PM
        Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! سيف النصر محي الدين12-14-14, 05:37 PM
          Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! سيف النصر محي الدين12-14-14, 05:40 PM
            Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! سيف النصر محي الدين12-19-14, 02:57 AM
              Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! محمد المسلمي12-19-14, 08:00 AM
                Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! محمد المسلمي12-19-14, 12:05 PM
                  Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! سيف النصر محي الدين12-19-14, 12:56 PM
                    Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! سيف النصر محي الدين12-19-14, 02:06 PM
                      Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! محمد المسلمي12-19-14, 02:32 PM
                        Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! هشام عباس12-19-14, 04:18 PM
                        Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! هشام عباس12-19-14, 04:18 PM
                        Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! هشام عباس12-19-14, 04:19 PM
                        Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! هشام عباس12-19-14, 04:19 PM
                          Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! تبارك شيخ الدين جبريل12-19-14, 06:45 PM
                            Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! Abuelgasim Mohamed12-19-14, 11:58 PM
                              Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! سيف النصر محي الدين12-20-14, 03:26 AM
                                Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! Muhib12-20-14, 03:43 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de