أكتب وأنا شقيق المفترى عليها زوراً وبهتاناً السيدة / نهال عبد العزيز أرملة المرحوم / محمد إسماعيل الأزهرى طيب الله ثراه من صيحة الإفك والعدوان . إفترت صحيفة (الصيحة) وتمادت فى بغيها وعدوانها فكانت صيحتها خافتة ناطقة بالشر والإفك والكيد ذميمة الوصف . تمادى صاحب المقال الأشر فى بغيانه وأكد أن أسرة الأزهرى فى خلافات بسبب أرملة المرحوم محمد الأزهرى بسبب مطالبتها بالإرث !! هذا المقال المهترىء ناطق بالكفر خبيث المنايا مسود المشارب، ويتضح ذلك فى الآتى: ضعف صياغة وتماسك المعنى مع حشو الكلمات والتكرار ، قد أصبغ عليه إنفصال مقصد المحتوى ، مما يدل على أن هنالك جهة / فرد ذميمة المحيا مسودة الفؤاد سيئة المنايا مرتبكة الخطى ، من وراء جدر ، تصيغها لتبغى وتفترى حتى يتاح لها الإساءة والتشهير بأرملة الراحل / محمد أزهرى بصفة خاصة وعائلة الزعيم إسماعيل الأزهرى بصفة عامة . أرملة الزعيم الأزهرى هى السيدة الفاضلة/ مريم مصطفى سلامة وليس (زينب) كما أفاض علينا كاتب المقال الأشر الكذوب ، وكيف له معرفة إسم كريم رافق الزعيم الأزهرى فى عسره ويسره ، وكانت له نعم المعين فى دربه نحو الحرية والإستقلال ، وهى أيضاً خالة أرملة المرحوم / محمد إسماعيل الأزهرى ، فتجرع صاحب المقال السم الزعاف من قدح صدأ بيد من إرتضى له ذل ومهانة المقال والمقام بما خطته يده من سوء المنقلب ، فكان ذميماً حسوراً. تمادى الكاتب فى مقاله وإمتد فى سوء مقصده البغيض بأن زعم أن (الإتحاديين) قد وقفوا ضدها حتى لا تشرع فى البيع !!! يا للإفتراء ، أيدرى من هى سليلة الكرام ؟ ربيبة المكارم والكرم طاهرة الحنايا رضيعة فخر جوهر الأجداد باسقة الشيم ، هى أرملة الراحل / محمد إسماعيل الأزهرى ؟؟!!!! التى تم عقد قرانها وكان من المفترض زفافها منتصف العام 2006م ، ولكن قضت إرادة المولى عز وجل دون ذلك ، فكان أن إختار الله تعالى إلى جواره المرحوم / محمد الأزهرى بنفس مطمئنة راضية ولمستودع غيبه فى إبريل 2006م . إعلان الأسرة ويمثلها السيدة / جلاء إسماعيل الأزهرى ، والسيدة / نهال عبد العزيز محمد صادق أرملة المرحوم / محمد إسماعيل الأزهرى ، نافياً ما أورده صاحب المقال وصحيفة (الصيحة) من إفتراء وتشهير بالأسرة وأرملة المرحوم / محمد ألزهرى . هذه الذى إفترى كاتب المقال جشعها للمال وحبه ، ، أتدعى عليها كفراً وبهتاناً وتشهيراً !! فإنتظر مصيرك المحتوم بما إقترفته يداك من سوء المنقلب ، يوم لا ينفع مال ولا بنون ولا (صيحة) ولا صاحبها ولا بنيه !! هذا فى الآخرة ، ولتكن على قدر مسؤولية نباحك المسعور الزؤام بإحقاق الحق لدى الجهات المختصة . سيبقى منزل الأزهرى داراً للأمة السودانية جمعاء وفخر عزتها ونضالها ضد جبروت من إرتضى دون ذلك ، والتحية لكل من ساهم بقلمه ومداخلاته فأنتم صحوة وفخر السودان الحبيب ، ودمتم .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة