|
Re: حديث عن حديث فى خيط الرق المتخيل (Re: جلالدونا)
|
و يا عزيزنا مصطفى مدثر هو شنو البقى لى حار موضوع البوست وللا لغة النقاش بالنسبة للموصوع ما زلت اتابع باهتمام ياعتباره قضية تمس جوهر انسانيتنا و أجدر بان تتم محاربتها بكل ما هو متاح ..و اما لغة >> فأن د/ عشارى شكا من ان المثقفين لا يرخون له ادنا في حديثه عن الاسترقاق فاّثر ان بنحو الى أسلوب القصة لعل و عسى فجادت قريحته برواية نحت باللائمة على قبائل بعينها في استرقاقها تناول الامر استاذنا كبر و قدم دفوعه و أسبابه فى انكار واقعة الرق التي اتهمت بها قبيلته مستعينا بأحصاءات رسمية من واقع تقارير دولية بل اتهم جهات بعينها و بأسانيد لها صدقيتها استاذنا الملك انتبه و تبه لعدم جدوي النقاش بين رواية و وقائع قانونية ولكن كبر ادار قضيته باقتدار يحسد عليه ..و جاءت السقطة الثلنية للدكتور بعد ساقط الكلما ت بعدم حياده اكاديميا الشئ الذى حقق الهدف الأساس من البوست في قول استاذنا كبر في أولى مداخلات البوست ......و اليوم بعد أن اتيحت لنا الظروف و يسرت لنا مداخل لرؤية الأشياء من حولنا ، تكشف لنا ان جهد الدكتور عشاري في مجال حقوق الإنسان ، تحديدا في تجربة التقرير حول مذبحة الضعين ، تشوبه بعض الشوائب التي يحاول الدكتور جاهدا التغطية عليها (وفي هذا الدكتور يصل مرحلة الغش المعرفي و الأكاديمي و الحقوقي). و تكشفت لنا جوانب اخرى من الصورة يرفض الدكتور التوقف عندها....... و لا ازيد على قول كبر ف شوف البقت ليهو حارة منو هذا مع تقديرى و احترامى.
|
|
|
|
|
|
|
|
|