انا قرأتها من نسخة أصلية كتلك التى يتكلم عنها السفير وجدتها وانا في الصف الخامس الابتدائي في بيت صديقي احمد على بابكر في شمبات، وفقدت تلك النسخة التى كانت معي عندما انتقلنا للسكن في مصنع سكر سنار، وجدت الرواية مرة اخرى مع صديقي محمد جلال احمد هاشم وقرأتها في مكتبه بمعهد الدراسات الافريقية والآسيوية في جلسة واحدة
الرواية جميلة وتستحق القراءة وأعجبني الخلط بين العامية والفصحى في هذه الرواية
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة