استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 .

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-25-2024, 02:43 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-09-2014, 02:20 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37100

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 . (Re: cantona_1)

    Quote: كلام عبد المنعم محمد من الفيسبوك.
    كلام مليان وعلى الأخ الحبيب عادل أمين قرأءته وسوف يأتي تعليقي لاحقاً على حديثه عن جمال عبد الناصر.
    تحياتي.

    كبـّاشي الصـّـافي



    Quote: i · الأكثر تعليقا · ‏‎Embassy‎‏ في ‏‎Embassy of Oman- Bangkok‎‏
    يا عادل أمين فشلت في الإلتزام بأدب الحوار و أدب التعامل مع الآخرين و ده سلوك غير ديمقراطي و غير مهذب أبدا و إلا ماذا تعني بتعبير (بسبب نوعك ده!!!!) , و ثانيا إنت بتورد في أراء خاصة بيك تنطلق من رأي شخصي جدا و ده أول خطوات الفشل نحو الخروج بتحليل منطقي , لأنك ما حتكون محايد , و ثالثا أصدرت أحكام من دون ما تورد أي حقائق تساندها و ده قمة الكبر ومن أهم مباديء التواضع هي أن تقبل برأي الآخرين و لا تقلل من شأنهم بإعتبار أن كلامك لا تجب مناقشته لأنه صحيح لمجرد أنه خرج منك!!!!! و إتهامك للسودانيين بأنهم بيجروا وراء أي كرفتة فيه إستخفاف و إستفزاز للسودانيين لا يفرق عن الإستفزاز الذي مارسه وزير خارجية السودان السابق و غيره من وزراء حكومة الإنقاذ تجاه الشعب السوداني و كلامك فيهو كبر إنت ما منتبه ليهو و بترمي بيهو الآخرين.


    الرد
    1-انا امجد السودان وشعب السودان وزعماء السودان وحضارة السودان عبر8000 بوست هنا وفي الاسافير واضع المستلبين من (ناصريين وشيوعيين واخوان مسلمين)= بضاعة خان الخليلي البايرة في حجمهم الطبيعي ولا اعرفهم شخصيا وليس لدي عداوة شخصية مع احد في االبورد...بس عن(.........)ة الفئات الثلاثة ديل في 2014 بتعمل لي كركم
    2- ما بكتب حقيقية والا عندي وثائقها الدامغة
    3- الشريحة بتاعتي معلنة شوف صورة البروفايل هنا فيها (السيد عبدالرحمن المهدي+ محمود محمد طه+ جون قرنق) والشعار سودن شبكتك وخليك سوداني ...وكفاية رضاعة من الحاضنة العروبية الميتة
    4- ادعم المهمشين وحقهم في الحياة وضد الابادة المشينة لهم واحتقر واعري اي ايدولجية عروبية اسلاموية في السودان او فكر هدام وافد مريض قادم من خارج الحدود "لان الفور النوبة والجنوبيين اصل السودان وامتدادنا الطبيعي
    5- الجنوبيين والنوبة والفور ديل خط احمر بالنسبة لي..وهذا ما ربونا عليه ابانا البيولجيين وليس التنظيمات والايدولجيات الوافدة..ونكتب ايضا قصص عن معاناتهم ولا يقراها البلاعيط ابدا ....مجموعة قصصية"قطار الشمال الاخير"
    وهسه الحقائق الذكرتها عن عبدالناصر او عهده للاخت نور تاور اعلاه-موثقة وليس من اضغاث احلام ونحن في عصر العلم والمعلومات والناصرية ماتت في بلد المنشا وانتو عازين تقشرو لينا بيها في السودان في 2014...جيب كيوت لي حقيقة وانا اوريك مصدرا..
    6- ان حواري كان مع نور تاور انه عبدالناصر ده صنم مصري فقط ولا يعنينا في السودان...هو جا اتحشر ويبلعط مالواااا ما بحاور وما بسوى..بلعطة ناس المركز لا تعنيني ونور تاور بتهمني جدا لانها من الهامش وردت بكل تواضع ووجهتها لقراءة كتب معينة ما بقراها النوع ده ابدا....
    ودي هدية ليكم...عشان ما تستخفوا بمن هم اذكى منكم ابدا لو شايفيني ما ذكي على لاقل مباري اذكياء السودان واحترمهم... والديموقراطية وعي وسلوك وانا اكتب داخل لوائح البورد وما مشيت الخور ولا مرة...وكتاباتي بتكون على مستوى المحاور دائما ...ورحم الله امريء عرف قدرنفسه ...



    Quote: موت الدولة المركزية




    عادل الامين
    الحوار المتمدن-العدد: 3336 - 2011 / 4 / 14 - 13:02
    المحور: مواضيع وابحاث سياسية






    ما نشاهده الآن من أعراض موت النظام العربي القديم وعهد الثورات الزائفة التي خرجت من معسكرات الجيش في مصر عام 1952 وكرست للاستبداد الفردي تحت ديباجة الزعيم و إفرازات الأنظمة الشمولية في المنطقة...وجاء عصر الثورات الحقيقية من الشارع الذي ينشد الحرية في حقبة(الشراكة الديمقراطية) في عصر العلم والمعلومات يعلمنا التحليل النفسي شيئا واحد على الاقل في الميدان السياسي هو الحذر والريبه تجاه ضاره الممارسات والدعوات السياسية وعدم تصديقها والدعوه في الآليات السيكولوجية الواعية واللاواعية التي أنتجتها وعدم اعتبا رها – بالتالي – تعبيرا عن وعي سياسي بل من نوع من اللاوعي السياسي فالقيم والشعارات السياسية والايديولوجية هي شعارات يتباهى بها حاملوها في زهو بينما الامر لايخلو من استثمار سيكولوجي او حتى مالي لها .
    الاستثمار النفسي هو إيهام الذاتي بانها ظاهرة ومثالية وميالة لفعل الخير تجاه الاخرين وان صاحبها يستحق كل تبجيل وتكريم وكيف لا وهو حامل هذا المشاعر النبيلة والشعرات البراقة . اما الاستثمار الخارجي فهو السعي الااستجلاب اعجاب الناس وتصديقهم بهذه الصورة الذاتية المجملة مما يمهد الطريق الى استثمارات فعلية تحقق مكاسب سلطوية او مالية معلومة .
    ان الدولة المركزية الفاسدة والفاشلة والفاشية غالبا ما تكون قائمة على ايدولجية أو حزب أوحد يتم اختزال الشعب في هذا الحزب الأوحد واختزال الحزب في الزعيم وهو موروث من حقبة الحرب الباردة من المعسكر الاشتراكي..ويتم إعلام البوق الملازم لهذا النوع من النظم السياسية في عملية غسيل مخ واسعة للشعب وجره للاستكانة وأيضا عن طريقا إذلاله وتخويفه بالأجهزة الأمنية والقمعية المتعددة المسميات..حتى يتشكل وعي مأزوم وفطير عن علاقة الزعيم بالرعية..وهي علاقة عبر عنها فرويد بالعشيرةالبدائية من بين العناصر التي يتهاملها التحليل السياسي العنصر السيكولوجي , وكان السياسة هي مجرد آليات سلطه ,لا دخل للعنصر النفسي فيها في حين أن هذا البعد يلعب في السياسة دورا كبيرا في العديد من الحالات ..تفسر التحليل النفسي كل اشكال التمرد ضد السلطه بانها تمر ضد سلطة الاب , وتفجير لرغبة دفينة في قتل الاب باعتباره ليس فقط رمز الحماية والامن والحدب بل باعتباره رمزا للقمع والكبت المنع والحرمان وكل اشكال الـ ( لا ) .
    والنموذج المعروف عن ذلك هو فرضية فرويد الانثروبولوجية التفسيريه حول قتل الاب في العشيرة البدائيه , كان الاب رمزا للسلطة القوية المتشددة حيث احتكر لنفسه كل الخيرات والذات وخاصة الخيرات الانثويه فاجتمع المحرومون ذات مساء وقرروا الثورة على ابيهم وانتزاع سلطته , ثم قاموا بالتهام لحمه في وجبة افتراسية فريدة , الا ان الخلاف ما لبثت ان دب بين الابناء حول اقتسام الخيرات والذات وعمت الفوضى , وشعر هؤلاء بعقدة الذنب وتولدت لديهم رغبة من جديد في اقرار السلم والامن بينهم واقامة سلطة رادعة قوية .
    ويعتبر فرويد ان هذا الشعور بالذنب المتوارث جيلا بعد جيل هو السر في استقرار ورسوخ مختلف المؤسسات والسلطة في المجتمع البشري .
    ينظر التحليل النفسي اذا الا الثورة على انها مجرد محاولة لقتل الاب من حيث هو رمز السلطة واستبدال سيد بسيد . وقد طبق الباحثون التحليليون هذا التفسير في قراءتهم لثورة الشبيبه في المغرب 1968م حيث قدموها كثورة ضد الاب وكرغبة في قتله باعتبار انه يرمز للمنع والكبت والحرمان وسقوط نظام صدام حسين 2003.

    إن أزمة التغيير الآن تكمن في أن نخب الحقبة الماضية، المثقف المؤدلج ورجل الدين المزيف تهيمن على الميديا الإعلامية وتريد إعادة تدوير هذه الايدولجيات..ولاية الفقيه الإيرانية والأخوان المسلمين المصرية والسلفية السعودية والبعثية السورية والناصرية المصرية واللجان الثورية الليبية..بخطف ثورات الفيس بوك الليبرالية...ونحن في عصر العولمة تظل هذه النخب تقبح الغرب وتستلهم شماعة أمريكا وإسرائيل هنا وهناك وحسب الطلب وتحقر الأفريقيين رغم تقدم كثير من النظم السياسية في إفريقيا والتي هي شريكة للعرب في العالم الثالث وهمومه...ان اقتصار النخب العربية على دوران في فلك الشرق الأوسط فقط وعجزها عن الانفتاح غربا وشرقا وإيقاظ الروح الشعوبية في الإنسان العربي ودمجه فكريا وسياسيا وثقافيا قد تزيد من عزلته غير المجيدة
    لقد عملت الدولة المركزية عبر العصور على تفكيك نسيج المجتمع وزرع الأحقاد وغياب التوزيع العادل بين المركز والهامش أدى إلى حالة استسقاء دماغي مقيت للعواصم العربية..ويمكننا أن نأخذ أربعة نماذج
    نموذج العراق...تم اقتلاع نظام البعث المركزي عبر الفصل السابع ووضع الأمريكيين خارطة طريق رائعة تبدأ بقانون إدارة الدولة وتنتهي بستة أقاليم قوية في إطار دولة مدنية فدرالية ديمقراطية ..فهل استوعبت النخب العراقية مشروع العراق الجديد؟..لا اعتقد ذلك بل أعادوا إنتاج معركة الجمل وعقلية داحس والغبراء ولا زالوا غير قادرين على هضم اللامركزية وتنزيل السلطة للجماهير ،رغم نجاحها في كردستان..والسبب أن الايدولجيات الدينية في العراق الوافدة من المحيط السني أو الشيعي قائمة على مركزية الدولة والراعي والرعية وعلينا ان ننتظر حتى تستوعب نخب العراق أهمية تفعيل قانون إدارة الدولة وتأسيس الأقاليم الستة كتجربة حكم جديدة قد ترفع معاناة الإنسان العراقي المباشرة من نقص خدمات وتردي مرافق و من المركز المتضخم والمهيمن على السلطة والثروة عبر ديمقراطية وست منستر التي لا تلائم دولة فدرالية واسعة المساحة كالعراق
    نموذج السودان...جاءت اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل 2005 لوضع السودان في طريق جديد ينظم العلاقة بين المركز والهامش ويعزز الدولة المدنية اللامركزية في السودان وبما أن هذه النوع من نظم الحكم لا ينسجم مع الرؤى الايدولجية الضيقة لمشروع الإخوان المسلمين الذي يريد إحياء الخلافة وأنماط الحكم التقليدية للبيئة العربية القديمة وأيضا لا ينسجم مع أحزاب المركز التقليدية واليسار المأزوم المتحالف معها في ما يعرف بجمهورية العاصمة المثلثة كما يسميها د.منصور خالد المفكر السوداني الفذ وإقصاء أهل الملل الأخرى من حقهم في الثروة والسلطة وإبادتهم وقتلهم أحيانا .. أصر نظام الإنقاذ الإبقاء على مركزية الدولة وفسادها وفاشيتها أيضا وكان خيار ابناء جنوب السودان الانفصال على مبدأ آخر العلاج الكي وبدل من أن تنقل الحكومة السودانية اتفاقية نيفاشا شمالا وتعيد تأسيس الحكم الإقليمي اللامركزي في السودان وقد سبق تجربته في السبعينات ولكن بأسس جديدة وهي انتخابات تكميلية لتأسيس حكومات أقاليم عبر البطاقات الانتخابية المتبقية في الشمال رقم 9و10و11و12 ...وبذلك أيضا تم إهدار فرصة ثمينة للانتقال إلي الدولة المدنية الفدرالية الديمقراطية
    أما في مصر المحروسة فان مركزية الدولة مستمرة من 1952 حتى ألان وتدار السياسة من جمهورية ميدان التحرير ولم تتبلور رؤية أو أحزاب بمشاريع تعكس الوجه الحقيقي لمصر من الإسكندرية إلى أسوان ومن العريش إلى الواحات الغربية..ولازالت القاهرة التي يسكنها ثلث المصريين تعاني من الاستسقاء الدماغي والتكدس الشديد للمهمشين ولا زالت النخب المعارضة تسعى لتصفية حساباتها مع النظام القديم دون الالتفات إلى ما بعد الثورة وآفاق التغيير والمشاريع السياسية الجديدة التي تجعلنا نرى مصر جديدة تنهض من رماد النظام العربي القديم إلى دولة حديثة تماثل كوريا الجنوبية والبرازيل...
    في اليمن...ابتعد السياسيين عن صراع المشاريع ومشروع حزب الحاكم ومشروع معارضة ..وانتقلوا إلى صراع الأشخاص ..رغم أن هناك مشاريع يمنية جيدة يعبر عنها أفراد أو مراكز دراسات حول بناء الدولة اليمنية الجديدة القائمة على اللامركزية والمدنية والمؤسسات...ورغم أن الأمر يمكن حسمه عبر صناديق الاقتراع بعد إزالة كل ما يعيق نزاهتها ويزيف وعي وإرادة المواطن فالكل يملك فضائيات وجل اليمنيين يحملون بطاقات انتخابية وخاضوا انتخابات عديدة وتمرسوا عليها..إلا أن البعض يريد أن يقفز على المراحل ويعود لنهج الوصاية القديم بحجة أن المواطن لا يعرف مصالحه وان الصندوق لا يجدي، دون أن يلتفت إلي حقيقية...أحيانا لا يكون الخلل في الصندوق فقط..قد يكون في البضاعة وطريقة عرضها أو فرضها على الناس في عصر الدستور ودولة النظام والقانون. والعلم والمعلومات أيضا.
    نعم ماتت الدولة المركزية وبقى وعيها يؤزم المنطقة وهو الوصاية و الاستبداد الفردي يفسره التحليل النفسي بانه الاشعاع الفكري والسياسي للشخص ينصب نفسه على انه مثال وان اعلى مشخص (بفتح الخاء المشدد او خفضها ) للجماعة كلها . والاستبداد او الدكتاتورية يصعدان من تحت اكثر مما يأتيان من اعلى .
    الدكتاتورية السياسية الفرديه تلبيها حاجة الناس الى اب ( سياسي ) قوي , يشعرهم عبر قوته وهيبته بانه حامي الجماعه ومصدر املها وفي مثل هذه الحالات تكون الجماهير بدورها قد عادة لا شعوريا الى المرحلة الطفولية أي الى حالة التبعية المطلقه الموفر للأمن والسلام والطمأنينة .
    وهكذا نجد ان العديد من العلماء النفس التحليلي فسروا النازية بانها تعبير عن رغبة الجماهير في الخضوع والامتثال وكذا عن البعد النرجسي للجماعة .
    فالعلاقة بين الحشود والزعيم ليست علاقة مبنية على العقل او على التعاقد او على الوعي الكامل بالحقوق والواجبات او على علاقة المواطنة بقدر ماهي علاقة وجدانية بين افراد هم بمثابة اطفال وزعيم هو بمثابة اب قوي .
    هكذا يرجع التحليل النفسي الاستقرار السياسي لا الى توافر الامن والقوة ولا الى الوعي بالتعاقد الاجتماعي الذي يتنازل فيه الفرد طواعي وبوعي عن جزء من حريته مقابل قيام الامن والنظام بل الى تلك العلاقة الوجدانيه اللاواعية القائمة بين الفرد واستيهاماته حول الرئيس كاب او الجماعة كأم .
    إلى حين ظهور طريق ثالث ليبرالي يعيد مفهوم الوطن والمواطن إلي نصابه الصحيح للدولة الوطنية القائمة على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في نادي القرن الحادي والعشرين والأمم الحرة ، في زمن المشاريع تعرض ولا تفرض والتحول بأقل خسائر ،أسوة بأكثر من خمسين دولة تغيرت في العالم عبر العقدين الماضيين بعد انهيارا لمعسكر الاشتراكي وامتداداته في القارات الستة أما بثورات الألوان أو بطرق التفكيك الذاتي للنظام القديم.عبر إجراءات دستورية محددة..كما حدث في كينيا وتنحى دانيال أراب موي في احتفال جماهيري في ملعب كرة قدم
    لقد اصبح الانتباه الى هذا البعد السيكولوجي للاوعي لكل ممارسة سياسية ضرورة يفرضها الفهم الشمولي للظاهرة السياسية وهذا الانتباه يقلب في أذهاننا المثالية المزعومة للوعي السياسي الايديولوجي والتقدير المفرط والمجاني لحملته ودعاته كما يبرز لنا توظيف الذات والاستثمارات الواعية و غير الواعية للقيم وللمثل السامية في العملية السياسية التي هي في العمق شيئا مختلفا عن هذه المظاهر البراقة التي تقدم نفسها فيها .وتلك على الأقل إحدى مزايا استثمار التحليل النفسي في المجال السياسي . والحديث ذو شجون..

    (عدل بواسطة adil amin on 01-09-2014, 04:24 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 . Ridhaa01-08-14, 01:21 AM
  Re: استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 . nour tawir01-08-14, 01:39 AM
    Re: استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 . adil amin01-08-14, 02:20 AM
      Re: استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 . nour tawir01-08-14, 02:30 AM
        Re: استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 . adil amin01-08-14, 03:16 AM
      Re: استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 . Abureesh01-08-14, 02:35 AM
        Re: استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 . يحي قباني01-08-14, 04:00 AM
          Re: استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 . adil amin01-08-14, 04:48 AM
            Re: استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 . يحي قباني01-08-14, 04:57 AM
              Re: استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 . adil amin01-08-14, 03:26 PM
                Re: استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 . cantona_101-08-14, 05:16 PM
                  Re: استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 . Abureesh01-08-14, 05:34 PM
                    Re: استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 . Moutassim Elharith01-09-14, 01:58 AM
                      Re: استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 . adil amin01-09-14, 02:36 AM
                  Re: استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 . adil amin01-09-14, 02:20 AM
                    Re: استقبال اسطوري للرئيس عبد الناصر في الخرطوم 1970 . adil amin01-09-14, 02:30 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de