مآفى حاجة تجبرهم على الآهآنة والبهدلة.. المعلم فى زمن الآنقاذ.. وصل الى درجة من المهآنة والرخص... لا يمكن أن يعّبر عنها أى قلم.. لذلك... فالهروب الجمآعى من السودان.. ستره وصلحة..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة