|
لو علم الشاعر عمر البنا أني الان اقرأ في ديوانه ( نعيم الدنيا ) علي الآيباد داخل قطار في كندا !!
|
تري هل كان يتصور العم عمر محمد عمر البنا
المولود في العام 1900
حينما كتب أولي قصائده زيدني في هجراني و في هواك يا جميل العذاب سراني
ان ديوانه هو الذي يسرني الان قراءته
بعد ان تأخر بي القطار في رحلة لا تستغرق اكثر من 90 دقيقه
تأخر لمدة ساعتين لتجمد ( تحويله ) و هو قادم من مدينة وندسور
ليقلني من مدينة لندن أونتاريو الي تورونتو !!!
كان رفيقي في هذه الرحلة الآيباد
والذي حل محل الرفيق الاول ( الكتاب )
ولكن العم استيف جوبز رحمه الله
احدث ( طفجة ) في عالم التكنلوجيا باختراعه لمنتجات ( أبل )
فأصبح الايباد الان هو خير رفيق لإمكانية حمله عدد لا حد له من الكتب علي صيغة ( بي دي أف )
|
|
|
|
|
|