|
|
 Re: صوت بلادي - حنجرة الشعب..محمد عبدالرحمن شيبون.. (Re: Mohamed Gadkarim)
|
Quote: الراحل محمد عبد الرحمن شيبون (1930م -1961م)، الذي تم اغتياله وتغيبه شنقا غيلة وغدراً وروج للجريمة علي انها انتحار،! وكان محمد من قيادات الحزب الشيوعي، ومن الذين ناضلوا ضدد الاستعمار بضراوة حتي تم فصله والراحل نقد من جامعة الخرطوم، وناهض نظام عبود، وأشعل بقلمه وكتاباته نار الثورة ضد العسكر وكان يلهب النظام ويمطره بأشعاره ومقالاته اللاذعة.. وكانت شبهه الاغتيال تحوم حول نظام عبود الذي سعي الي تلفيق التهمة بالحزب الشيوعي وخلق حالة من الانقسام، مستغلا بذلك فرصة الخلافات داخل الحزب، وعندما فشل نظام عبود في ذلك، صور للرأي العام شبهة الانتحار،، وذهب اخرين ومنهم الراحل صلاح احمد ابراهيم باتهام الحزب الشيوعي في اغتياله حتي لا يتولي قيادة الحزب،، والله اعلم، وهناك محضرين من تحقيقات الشرطة وتقريرين من الطب الشرعي احدهما بالانتحار والآخر بالقتل.. وطمست الحقيقة..
رحمك الله يا محمد وأسكنك الفردوس الاعلي. |
سلامات وتحية طيبة
ما كتب هنا لا يوجد به حقيقة واحدة لقد انتحر شيبون وترك رسالة بخط يده موضحا لماذا اقدم على انهاء حياته
اتمنى ان يتوخى الناس الصدق في كتابتهم في هذه المواضيع ولا يتركوا لخيالهم العنان
الناظر لفترة الخمسينات سيعرف ان اقل من 1% من الشعب السوداني كان يمكن ان يقرأ الصحف او يفهم اللغة العربية الفصحى
حتى يلهب حماس الشعب ليسقط عبود ولذلك اغتيل من قبل السلطة
كما ان صلاح لم يقل انه اغتيل حتى لا يكون رئيسا للحزب هذه معلومة خطأ مية في المية ولا اساس لها من الصحة
لقد كتب كثيرا في هذا الموضوع بعد كتابات عبد الله على ابراهيم ولم يذكر اي كاتب انه قد تم اغتياله من قبل حكومة عبود يعرف الجميع انه مات منتحرا لمشاكل كثيرة حدثت له
واحباطات ..وقد نشرت رسالة كاملة في صحيفة منه الى الجميع..
هذه اسقاطات ما هو حادث الان على ما حدث في ذلك الزمن الاغر.. حيث لا علاقة بين هذاالزمن وعهد عبود
لا يوجد اغتيالات سياسية ولا تصفيات جسدية
رحم الله شيبون حنجرة الشعب
محمد عبدالرحمن شيبون.... حنجرة الشعب
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست