|
Re: هي قصتي ... (Re: إدريس محمد إبراهيم)
|
بالصدفة المحصة اسمتعت إلى هذه القصيدة الرائعة عبر فناة النيل الأزرق الفضائية تلقيها إحدى الأخوات المذيعات بطريقة مؤثرة جداً .... وكأي مسلم يقتله التوق والشوق للحج في هذه الأيام ...تأثرت بها كثيراً ... وصدق من قال (الجمب الحج ما بيحج) تخيلوا مثلاً أنني أعمل وأقيم في المملكة منذ أمد بعيد ...(ما بقوليكم من بتين ... هههههه) وقد أكرمني الله وأديت الفريضة في السنة الأولى لقدومي فقد كانت أمنية عزيزة حققها لي المولى عز وجل ..... ولكن منذ ذلك الزمن لم أكررها ..... تخيلوا مثلاً أحضرت والدتي أربعة مرات أدت فيها فريضة الحج بحمد الله .... والوالد تغمده الله بواسع رحمته ورضوانه كان مقيماً في هذي الديار وأداها يمكن أكثر من 7 مرات ..... إلا أنا ...هذا الشقي ....رغم ما يرتكبه الفرد منا من آتام ....والله وحده هو الغفار الرحيم .... إن لم يتولانا الله برحمته هلك العبد منا وهوى في الدرك,,,,
فما أكتر عليكم أنا لا أحفظ حتى قصائدي ... إلا الملحنه والمغناة منها مما اعتبره نفصاً وعيباُ أحاول جاهداً أن أتجاوزه ....بالجد شكلها بايخ جداُ عندما يطلب منك أن تلقي قصيدة في أي تجمع مثلاً فتلجأ إلى قراءتها وأنت تمسك بورقة ......المهم عمنا جوجل -قدس الله سره - قام بالواجب .... فأحببت أن أنقلها إليكم علها تنال إعجابكم ...وقد فعلت .....
إني داع فأمنوا معي :
اللهم يا من فرضت الحج على عبادك ...وجعلته أحد أركان الإسلام الخمس .... نسألك اللهم في هذه الأيام المباركات العشرمن ذي الحجه ...والتي أقسمت بهن في كتابك الكريم...حين قلت وقولك الحق (والفجر وليال عشر) أن تخلص بلادنا من هذه الطغمة الفاسدة التي تتحكم في ثروات البلاد وخيراتها فيملأون بها خزائنهم وشعبنا المسكين يعاني الأمرين لكي يعيش كريماً ....
اللهم إنهم بقعلون كل ما يفعلون باسم دينك القويم الذي أمر بالعدل والإحسان ....فعجل بخلاصنا منهم يا أرحم الراحمين ....آمين يا رب العالمين...
مع خالص حبي الذي تعرفون؛؛؛؛
|
|
|
|
|
|