حركة شباب قرفنا جنوب السودان: مستقبل مظلم لـ "جمهورية الموز"

Quote: التغيير الذي نحتاجه في جنوب السودان وهناك حاجة في الواقع تغيير في جنوب السودان وهذه هي الحقيقة التي ينبغي أن أي اثنين تختلف على. جعلت أبناء هذه الملاحظة بقلق مماثل في وقت سابق يوم جدا وإن كان في شيء من وسيلة الساخرة. واضاف "الان لدينا دولة جنوب السودان التي قاتلنا ل، ولكن لا يزال لدينا لخلق شعب أننا يمكن أن يشير بفخر إلى أنه جنوب السودان"، قالوا. حتى الذين هم نحن الشعب الحالي لجنوب السودان الذي هو منزل؟ نحن لا جنوب السودان بأي شكل من الأشكال؟ بالطبع نحن. نحن بالفعل في جنوب السودان بكل معنى التعبير. إذا كان الأمر كذلك، ثم أين تكمن المشكلة؟ هذا هو الجواب على هذا السؤال من شأنها أن تشكل الموضوع الرئيسي لهذه المادة. كلنا جنوب السودان، لكن مشكلتنا تكمن في أن هناك آخرين الذين ينظرون إلى أنفسهم على أنهم أكثر من جنوب السودان الباقي. لفي جنوب السودان هناك ما لا يقل عن سبعين أو أعراق مختلفة جدا، وكلها لها نفس الحقوق على قدم المساواة في المواطنة في بلادنا الجميلة. ولأي واحد أو مجموعة معينة من الأعراق لتولي ملكية أكثر الشرعي للبلاد هو في الواقع للدعوة إلى ما مجموعه تفكيك البلد نفسه. انه حان الوقت الذي نواجهه مشاكلنا الخاصة وقبولها كما هي. في الواقع لأنهم جميعا من يؤهلها الخاصة بنا. ما لدينا الآن هو إرث أكثر من خمسة عقود من الحرب التي شكلت مصيرنا الجماعي كأمة. هذا التراث تمتد لتشمل اتفاق السلام الشامل] بين الشمال والجنوب، لأنه هو هذا CPA جدا التي مهدت الطريق لاستقلالنا. اليوم جنوب السودان في الداخل والشتات هي المعنية واضطراب في الواقع عن حالة تفشي سوء الحكم والحكم الفقراء أن الحركة الشعبية مشغولة بالإدارة على شعبنا. ولكن ما هو هذا التنظيم يشار إلى أن الحركة الشعبية من المفترض أن يعني لنا جميعا؟ كان البعض منا منذ ذلك الحين وجدت صعوبة في تحديد مع الحركة الشعبية في قدر وأعرب عن قلق أيديولوجيتها من السودان الموحد، ولكن بعد ذلك اتسعت الفجوة ثم حتى على مزيد من الحركة عندما أصبح الأداة الوحيدة السياسية التي تعرضت للاعتداء من قبل باستمرار مجموعة عرقية معينة في سعيها للحصول على القوة المهيمنة على جنوب السودان. الآن، بعد ثماني سنوات من انتهاء الحرب في جنوب السودان لا تزال تعاني تحت هذه المؤسسة من تلف محررين أعلنت النفس. هناك في الواقع الكثير لدعم وجود Sinisterism العرقية داخل الحركة الشعبية [A الدين العلماني للكذبة: إن تاريخ أولئك الذين كانوا ماركسيين، والبعض الآخر الذي كان الفاشيون، وغيرهم ممن كانوا أكلة لحوم البشر وغيرهم الذين كانوا اليساريين]. وهو الحزب الذي نادرا ما وجدت إلا في حالة الولائم والاختلاس والنهب والفساد. ووضع ذلك الحق، وحزب الحركة الشعبية هو في الواقع تستخدم أداة سياسية من قبل الحكام ما يسمى بدوره محررين، لتشديد قبضتهم على السلطة وأبدا لديه بأي شكل من الأشكال كان الحزب الحاكم في جنوب السودان. تحدث بصدق بلادنا تدار بواسطة حاكم الشمولية الذين لا يعطي أي لعنة لأية مؤسسة بما في ذلك بطبيعة الحال الحركة الشعبية نفسها. لقول الحقيقة الى جانب الحنين من أجل الحرب بوش، الحركة الشعبية تفتقر في الواقع أي من البرامج الأساسية وليس من المستغرب أن يبقى المسجون في عقلية قديمة السياسة الغوغاء. مذهلة حتى أكثر هو أن الناس الذين ذهبوا على وانضمت الى هذا الحزب في مناسبات عدة لحقت به في أيدي الرفاق ما يسمى باسلوب لا أي مختلفة عن تلك التي يعاني منها غالبية الذين يفضلون عدم الاشتراك. مرة أخرى في أيام ما قبل الاستقلال كان سرا أن غالبية جنوب السودان في خطوة تكتيكية قبل قيادة الحركة الشعبية بعد تركة اتفاق السلام الشامل. وكان أيضا وسيلة مؤكدة لنقترب من إستفتاء تقرير المصير كشعب المتحدة، ولكن الجميع داخل العميق يعرف من هو الذي. يجب أن هذه الخطوة مرة واحدة بأي حال من الأحوال أن يساء تفسيرها على أنها تعني والتأييد الساحق لهذا الحزب المريض. القضية الأساسية هنا هي أن لدينا الآن دولة مستقلة لتشغيل، ويمكن إلا أن يكون تشغيل كدولة سلمية ومستقرة إذا، ويضمن صحيح ديمقراطية متعددة الأحزاب، وحرية التعبير للجميع. وتوقع هذا الحركة الشعبية دفعت عرقيا لتسليم الأرباح المذكورة أعلاه هي في الواقع لحلم اليوم. والواقع هو ساذجا ق / انه يقلل من حقيقة أن البلد يعيش هذه اللحظة الفوضى كسياسة المحسوب لقيادة الحركة الشعبية الحالية ويدها التقطت الدائرة الداخلية في محاولة لخلق الطبقة البرجوازية التي يمكن أن يحدد لهم ولأسرهم بصرف النظر عن بقية البروليتاريا جنوب السودان لأجيال وأجيال قادمة. غالبية هؤلاء الذين اعتنقوا في البداية الحركة الشعبية في جنوب السودان كحزب لتحقيق حلم طويل الذي عقد في بلد زراعي متطور أنها يمكن أن يفخر أنفسهم، هي الآن واحدة تلو الأخرى تقدر حقيقة واحدة أن هذا الحلم هو تقريبا من المستحيل تحقيق تحت القيادة الحالية المجهزة سوء. منذ ديسمبر كانون الاول الماضي 2012، وتضاعف موجة يركض إلى الخلف إلى المنفى حتى وخاصة بين أكثر صراحة من "الأولاد الضائعون" ما يسمى جنوب السودان. هؤلاء هم الذين سوف تعكس بحق على العالم الخارجي كيف معادية البيئة السياسية في البلد الجديد أصبح تحت قيادة الرئيس سالفا كير. نرحب مرة أخرى إلى المنفى الوطنيين وزملائي على الأقل الآن يمكنك الاتصال الأشياء بأسمائها بعد أن كنت قد علمت أن تفعل ذلك من خلال الطريق الصعب. اليوم في جنوب السودان هناك تفاؤل على نطاق واسع أن النفط سوف يتدفق مرة أخرى قريبا إلى ميناء للتصدير السودانية بعد فترة انقطاع منذ شهر 14-جوبا إيقاف الصنبور. لكن على الرغم من أن صادرات النفط قد إعادة تشغيل ولكن المشاكل الاقتصادية لن ينتهي. وينظر بالفعل أن المساعدات الخارجية والاستثمار والتجارة ومساعدة، وخاصة النخبة جوبا. ولكن ليس هناك عجب أن حكومة الرئيس سالفا كير ميارديت سوف أولويات الأمن مرة أخرى، مع التركيز على إدارة الصراع العرقي والعلاقات مع الخرطوم. وسوف تستمر بلا شك كل هذه أن تكون على حساب أي تنمية حقيقية في جميع أنحاء البلاد. نعم ان الرئيس سلفا كير ميارديت صب كل أموال النفط في تأمين منصب رئيس الدولة. وقال انه أيضا استخدام أموال النفط لكسب نائب الرئيس الدكتور رياك مشار الذي هو الآن أكثر استعدادا من أي وقت مضى لخوض لهذا المنصب. ومما لا شك فيه زيادة الصراعات العرقية في الأشهر القليلة القادمة خاصة حتى سنة الانتخابات - 2015. والحقيقة هي ما إذا كنا كل ذلك جنبا إلى جنب مع الخرطوم أم لا، يمكن القول بأن جنوب السودان لم يعد يذهب لقبول ترشيح سلفا كير ميارديت في الانتخابات المقبلة، بل وحتى الكثير جدا من أي من مرشحيه مطبخ مجلس الوزراء في هذا الشأن. انها هنا أن تحدث كثيرا عن التغيير يجب أن يأتي، مع رئيس المقبلة ان شاء الله إما من أكبر الاستوائية أو المناطق الكبرى أعالي النيل. بصراحة ما أستطيع وضعه، قد يكون وسيلة لهذا البلد الوحيد من انهيار وشيك في المستقبل حركة شباب قرفنا جنوب السودان