كفشوهم في مكة .. نشالات سودانيات بنات لذينات ..

Quote: مولانا عصام والاخوه والاخوات المتداخلين رمضان كريم وكل سنه والسودان وانسانه بألف خير اعــــــــلام الجريمــــه اذا كان عندنا شخص اتفرغ لهذا الموضوع يمكنه ان ينجز رسالة الماجستير بايسر الطرق والتي يجب ان تتناول الجريمه وكيفية نشرها فى الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي ومدى تأثير ذلك سواء كان سلباً ام ايجاباً واتوقع ان يكون هناك من قام بهذا العمل لا يختلف اثنان من ان اي مجتمع لا يخلو من الجرائم اياً كان نوعها وكيفيتها وتختلف نسبة الجرائم من مجتمع الى مجتمع ونوعية الجرائم كذلك من مجتمع الى مجتمع قرأت وجهة النظر والتي تقول بعدم نشر الجرائم التي يقوم بها بعض السودانيين فى بلاد المهجر وفي تقديري كلما ذادت نسبة المهاجرين فى البلد ذادت نسبة الجرائم ليس هناك مجتمع يخلو من مجرمين ومن الجنسين وفي مختلف انواع الجرائم ما نشره الاخ عصام هو واقع يجب التعامل معه بجديه , حيث لم يعٌد دفن الرؤوس فى الرمال مجدياً مراكز دراسات الجريمه تتعامل بشفافيه كبيره مع رصد الجرائم وتصنيفها ومتابعة تطورها كل ذلك للوصول الى ايجاد طرق جديده وقوانين فعّاله لمواجهتها والحد منها نحن شعب من شعوب الارض حدثت متغيرات كثيره وتحولات داخل مجتمعنا خلال ثلاثه عقود فقدت فيها الكثير من الاسر معيلها سواء كان بالموت فى ساحات المعارك او بالفصل من العمل من اجل التمكين لا اتفق تماماً مع المقوله ( ان الفقر منبع الرذيله ) ولكن ربما دفع الفقر ضعاف النفوس لارتكاب الجرائم ومن اكثرها فى هذه الحاله جرائم السرقه وخيانة الامانه وربما الدعاره فى كل المجتمعات نجد ان الناس تتعامل مع الكثير من الجنسيات على حسب سمعتها فى تلك المجتمعات مثلاً فى اوربا نجد ان الشعوب الاوربيه تعتبر ان قبائل الغجر التي تتنقل داخل اوربا هي قبائل تمتهن السرقه ولاترى فى ذلك حرج دخول اي فرد من هذه القبيله لاي متجر يجعلهم مراقبين من صاحب المتجر او العاملين فيه وهذه الجريمه اصبحت ملتصقه بهذه الفئه فى المجتمع السعودي والمجتمعات الخليجيه كان الشعب السوداني يشتهر بالأمانه ولوقتٍ قريب وبجانب ذلك يعرفون ايضاً ان السوداني يمتاز بالعصبيه المفرطه فى حال تعرضه لاي استفزاز عليه نشر الجرائم المرتكبه من بعض الفئات ينعكس تماماً على كامل المجتمع حتى يوصم بهذه الجريمه وكلما ذادت نسبة هذه الجرائم بالتأكيد سيصبح السوداني متهماً فى نظر تلك المجتمعات حتى يثبت العكس وفي هذا ظلمٌ كبير لقطاعاتٍ كبيره من الشعب لا ذنب لهم غير انهم ينتمون لهذه الجنسيه عليه يجب ان نترك امر النشر للصحف المتخصصه في هذا المجال وان لا نساهم في اعادة نشرها الشئ الذي سينعكس على وجودنا فى سوق العمل فى تلك الدول والتي نحن فى امس الحوجه للعمل فيها وعلى السفارات فى تلك الدول متابعة مثل تلك القضايا متابعه دقيقه لانها تؤثر على سمعة بلد وشعب كامل ويجب على السلطات فى بلادنا وبعد ان ينال الشخص العقوبه اللازمه فى البلد المعني وبعد اطلاق سراحه وارجاعه الى السودان ان تتم محاكمته بجريمة الاساءه وتلطيخ سمعة الشعب حتى يكون ذلك رادعاً لكل من تسول له نفسه القيام بهذا العمل الاجرامي قد يقول الاخوه القانونيون انه لايجب ان يحاكم شخص على جريمة واحده مرتين ولكنه بارتكابه لهذه الجريمة قدا اساء لنفسه وغيره من المواطنين واساء لبلدٍ كامل