نبض الحروف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-27-2024, 02:06 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-17-2013, 05:48 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نبض الحروف (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    رسالة إلي تُفاة العروبة/ الطيب النقر


    التفاصيل
    نشر بتاريخ الأربعاء, 16 تشرين2/نوفمبر 2011 06:51

    نخبة من الكتاب المُترسلين تطرقوا في الآونة الأخيرة لموضوع الهُوية التي كثر فيها الكلام، واشتدت فيها الخصومة، جميعاً يعلم بأن هناك من يعمل على إثارة عاصفة هوجاء من غير ريح، وحرب شعواء من غير جند، فحري بنا أن نتصدى لهذه الترهات والخزعبلات التي تنسجها بعض الأقلام السقيمة، والتي تحمل في أطوائها معاني الاستخفاف والرغبة في الانسلاخ عن تلك الكينونة السياسية التي انصهر السودان في بوتقتها بعد الغزو التركي المصري عام 1820م وهى عبارة عن نزعات يبعثها ضعف في القومية، واستهتار بالهُوية، وتنفيذ لمخططات وأجندة خارجية، غايتها فك وهدم النسيج الاجتماعي وتداعيه.
    شككت بعض هذه الأقلام في عروبة القبائل التي تدّعي هذا الشرف الباذخ، وجادلت في ذلك جدال من أعطى أزمة النفوس، وأعنّة الأهواء، وسعت بكل ما أوتيت من حجج وبراهين أن تطمس حقائق لا يُقدم على دحضها إلا من أوتي فكر فقير مدقع، أو جموح في الخيال، والذي اتضح لي جلياً أن أصحاب هذه الأقلام يعتقدون بأن لهم القدرة على رفع أقوامِ وخفض آخرين، وتصوروا أن باطلهم أشرف من الحق، وأن خطأهم أفضل من الصواب، وقد أطنبوا في تحقير هذه القبائل الممتدة على مدار خارطة السودان والزراية عليها، بل تناولوا رموزها بالتهكم والازدراء، رغم درايتهم بأن هذه الرموز كانت مصابيح الدجى، وأعلام الهدى، وفرسان الطراد، وحتوف الأقران، وأبناء الطعان، وأنهم مفخرة للسودان والسودانيين قاطبة.
    دعونا نرد التاريخ على أعقابه ليصب في منبعه، ونتتبع مجيء العرب إلى السودان في إيجاز غير مخل، يقول الدكتور محمد سعيد القدال في سفره النفيس «الإسلام والسياسة في السودان»: «كان مجيء القبائل العربية إلى مملكتي المغرة وعلوة، في شكل تسرب بطيء، وكان تسرباً سليماً، لم تصحبه أي صدامات، أو أحداث بارزة يمكن رصدها، ما عدا بعض الأحداث المتناثرة هنا وهناك، وقد تمت تلك الهجرات تحت مظلة «البقط» 651م، وهى عبارة عن عهدة أمان أو معاهدة عدم اعتداء بين العرب والنوبة. هذه الهجرات تمت نتيجة عوامل مختلفة منها الاقتصادي والسياسي والديني، ومهما تعددت الأسباب فإن أغلب المجموعات المهاجرة جاءت هاربة من صراعات وضغوط كانت تلفظها خارج المجتمع الإسلامي، فسعت إلى بلاد السودان تنشد لها مكاناً قصياً تحتمي به، وتبحث عن ظروف معيشية أفضل. كان استقرار العرب في بلاد السودان في مجموعات صغيرة متفرقة، ولعلهم استطاعوا أن يحافظوا على تكويناتهم ونظمهم القبلية، ووجدت مجموعات القبائل العربية في سهول السودان الأوسط ظروفًا مواتية للاستقرار، من مناخ وتربة وماء. فانهمكوا في الزراعة والرعي واشتغلت مجموعات «الجلابة» منهم بالتجارة مع مصر والجزيرة العربية، وأخذوا يختلطون بالسكان الأصليين دون أن يُحدثوا ارتباكًا في التركيب الاجتماعي والعرقي والديني والسياسي».. انتهى
    إن هذه القرون المندثرة من وجود العرب في السودان تنسخ هذه الافتراءات التي لا تمت للحقيقة بصلة كما تنسخ الشمس الضاحية سوابغ الظلال، إذن ففيم الخلاف، وعلاما الجدل؟ في عروبة السودان الذي لم يجد مداً هادرًا لحيويته، ولا سنداً صلداً لقوته، ولا أساساً متيناً لثقافته، إلا في رسالة العرب التي يدين بها السواد الأعظم منه، إنه أمرٌ لا يستحق كل هذا العناء، ولا يتطلب كل هذا العنت، فعروبة السودان لا يغالي فيها إلا من امتلأ جوفه بالإحن والضلال الذي ران على قلبه. الأعراق الكامنة في بوتقة الوطن الرحيب قد اختلطت اختلاطًا عميقًا وتشابكت أوشاجها تشابكا ثراً ندياً، فكانت المحصلة هذا التنوع الفريد من الألوان والسحنات والقيم والموروثات التي نزهو ونعتز بها. أما المغالون في أمر العروبة، المسترسلون في جهالتهم، المدعونين بأن
    أنسابهم محضة لا هجنة فيها، وأنهم ينحدرون من أثلة زكية، ودوحة كريمة، تجدهم يغلقون أبوابهم بمزاليج ضخمة أمام كل طارق لا يكافئهم تلك المنزلة الرفيعة، ويتعسفون في التحري والتقصي لأي راغب يخطب ودهم، ويروم وصالهم، عسى ألا يكون مغمور النسب، وألا تكون في أصلابه نزعة عرق، هؤلاء ضلّ عنهم أن السودان بأسره لا يخرج عن كونه هجينًا، وأن علائقه امتزجت فشملت القاصي والداني، ولم يكترث لمعايير الشرف والخسة، مثل هذه الفئة هي التي أفضت لما آل عليه الحال اليوم من تصدع وبلبلة واضطراب، وهي زمرة تائهة فقدت ذاتها، وحري بها أن تؤوب إلى رشدها وتتمسك بأهداب الدين الذي حطم صنم التباهي بالأنساب والتفاخر بالأعراق، هذه الناجمة ما زالت تعيش في كنف أمم قد خلت، وعهود قد قُبرت، وحقب قد ولت، وهى إلى زوال بإذنه تعالى، وهم على شاكلة رفقائهم نُفاة العروبة.
    إن اللغة العربية أيها السادة أضحت جزءاً لا يتجزأ من حياتنا، فهي أداة بياننا، ومقوم وحدتنا، ومكون وطنيتنا، بها ينطق أشتات السودانيين الذين وحّدت بينهم الآلام والآمال وصهرتهم المظالم والخطوب.
    أُناشد أصحاب الدعوات الهدامة، أن يكفوا أقلامهم التي تنتج القيح المنتن عنا، وأن يربأ كل واحد منهم عن فعل ذلك السلوك المشين، ويحرصوا على بقاء هذا الوطن الذي تركض فيه المصائب، وتتسابق إليه النكبات، والذي فقد ثلث مساحته، وحدة كاملة الأطراف، وطيدة الجوانب بحيث إذا انتزعت منه حجرًا انهارت منه أركان وإذا زعزعت منه أساسًا تداعت من حوله كثير من الأسس.

    د.الترابي وحزم الفساد
    الطيب عبد الرازق النقر
    نشر في الراكوبة يوم 15 - 06 - 2011

    بسم الله الرحمن الرحيم
    د.الترابي وحزم الفساد
    الطيب عبد الرازق النقر
    [email protected]
    لعل الدكتور حسن عبد الله الترابي المفكر الإسلامي الذي يعجبني عقله، ويمتعني حديثه، قد قوّض ينابيع المسرة في قلوب محبيه، ودكّ عرى البهجة في نفوس تابعيه، حينما تحدث عن الفساد الذي استشرى في مفاصل الدولة، ودواليب الحكم، واصفاً إياه بأنه قد بلغ بضعاً في المائة، والبضع في لغة العرب بين الثلاثة والتسع. الأمر الذي جعل من لا تنقضي عن الدنيا شهوتهم، ولا تنقطع عنها رغبتهم، يمقتون موجد ثورتهم الأبية الذي وضع المبادئ، وحدد المطالب، وأملى الخطط، وليت الأمر اقتصر على الكراهية والبغضاء، بل ساموا شيخهم بخسف، وآذوه في نفسه وعترته وصحبه، فما وهن عزمه، ولا لانت قناته.
    والشيخ الذي لربه ذكور، ولنعمائه شكور، وعن الخنا والشنار زجور، لم يلذ بأذيال الصمت، بل ظلّ يناوش الدهر، ويصاول الزمان، حتى أوقد جذوة النقد التي انطفأت مشكاتها في هذه الأمة حينما تحدث عن مواطن الزلل والخطل، وبصّر أشياع الأمس أعداء اليوم بمواطن الضعف والإصابة، وذكرهم مراراً بأن الدنيا دار حلالها حساب، وحرامها عقاب، فلم يأخذوا بالقول الفصل، والرأي الحصيف، فسلط الله عليهم شآبيب البلاء، وأمتحنهم بعداوات الرجال، وهل تعتقد الإنقاذ أنّ لها تميمة تقيها شر أقلامنا وهي التي شطحت عن جادة الحق والصواب؟.
    أننا لا نروم أيها السادة إلا أن تعود الإنقاذ بعد الخمول نابهة، وبعد الذبول ناضرة، وبعد الهوان شامخة، وأن تقصي العقليات الضحلة الخرقاء التي لا تلهم عقل، ولا تشحذ خاطر،وأن تبسط قيم الحق والعدل التي ذهبت في الذّب عنها مهج عديدة، ذوت نضرتها على وهج القروح، وذابت حشاشتها على عرك الموت الزؤام.
    إن الحقيقة التي لا يغالي فيها أحد أنّ كل شيء في الإنقاذ معتل يفتقر إلي علاج، فلا تجد آفة من آفات الحكم، ولا عاهة من عاهات السلطة، إلا ضاربة فيها بعرق أو واصلة إليها بسبب، فهاهو الفساد الذي أعلن عن وجوده في كل وزارة ومرفق، وهاهي الخزاية التي تخوض في أحشاء الليل البهيم، وأنفاس الفجر الندية، ترّوع الخلان، وتمزق البلدان، فلا أنس ينطلق في مجلس، ولا ذكر يتضوع في مسجد، بل ضعفٌ وذُل.
    إن كينونة المجتمع السوداني الآن ضاربة في غياهب التردي والجهل، تائهة في سراديب التعصب والتشرذم، والفضل في ذلك يعود للنخب الانتهازية التي فارقت القضية، وتمسكت بأهداب الفانية العصية، ولعلي لا أمتطي صهوة الشطط والجموح إذا زعمت أنّ الإنقاذ قد سقطت وإن بقت على سدة الحكم، نعم سقطت حينما بددت الأقطار، ومزقت الأمصار، ودعت بدعوى الجاهلية، سقطت الإنقاذ وهي تحمل شبحاً قاتماً من سياساتها القمعية، ولن تجد جداراً تتكئ عليه، أو ملاذاً تفر إليه، إلا إعلان توبتها، وإذاعة حوبتها، والكف عن الطغيان، فما الشعب بأسرهِ إلا فئات رازحة تحت وطأة الظلم والاستبداد.
    إن الإنقاذ وغيرها من الحركات المتخلفة العجفاء، قذفت الرعب في كل قلب، والشقاء في كل منزل، وجعلت الوطن أتون مستعر لا ينطفئ لهيبة، ولا يخمد نحيبه، كما أنها بسطت طنافس الفساد، وأرائك الاقتناء الحرام لكل راغب من أشياعها، أسال الله عزّ وجلّ أن تدرك الإنقاذ نفحة من نفحاته القدسية، ويجنبنا شرار البرية، ويجدد ما رثّ من دعوتها، ويجمع ما شتّ من وحدتها، ويصلح ما فسد من أمتها، انه نعم المولى، ونعم النصير.
    الاثنين 14/6/2011
    الطيب عبد الرازق النقر عبد الكريم
    ولاية النيل الأزرق-الدمازين

    إيذاء الشعور العام..الطيب النقر


    التفاصيل
    نشر بتاريخ السبت, 29 كانون1/ديسمبر 2012 13:00

    المقالات التي يدونها أصحاب العقل الراجح، والفكر القادح، يجب أن تحتشد فيها مواكب هادرة من الصخب والضجيج الذي يلفت الانتباه لبعد الصلة بين ماضينا التليد، وحاضرنا الذي ناله ما ناله من نكاد الدنف، وكامن الوصب، الذي هزّ فينا منابت الوقار، وبيئة أهل اليراع المولعة بتعقُّب العيوب ينبغي أن ترصد مجسات أسنتهم ما في الحياة الاجتماعية من قوة وضعف، وتحليق وإسفاف، وأن تنأى تقاريرهم عن شوائب المصلحة، وتخلو ألفاظهم من اللطف والرفق، ومعانيهم من التزيد والافتراء، على ضوء هذه العقيدة الراسخة أقول وفي القلب حسرة إن مجتمعنا الذي أصابته شآبيب البلاء قد جنح عن الطريق الذي سار عليه أسلافنا، وأجنف عن السبيل القويم الذي اشتهرنا به بين لداتنا، وبات السوداني المغنمٌ المدخر للقيم، والمأثرة الباقية للأخلاق، لا يتمعر وجهه وهو يرى قطيع الذئاب يرتع في وداعة مع أسراب الظباء، بل يرى الشيطان الممثل في المنظمات الغربية تحتال بخديعتها ومكرها ولطف مسالكها فلا يأبه لذلك، ليت شعري أين ذهبت النخوة التي يحتكم لمبادئها، ويستضيء بنورها، نظرات خاطفة، ولمحات سريعة في أرصفة الطرق، وأقاريز الشوارع، تخبرك أيها الأعز الأكرم عن الباطل الذي استأسد، والهداية التي خنست، والدولة التي زينت اسمها بهالات من المجد الكاذب، فأين هي الشريعة بربكم والفجور فلكه دائر، وسقفه سائر، ورقيمه مائر، أين هي الشريعة وجحافل العصاة قد استمرأت الوقوع في حرمات الله، أين هي الشريعة وسماء السودان كثر فيها الريح العاصف، والزعزع القاصف. لقد حرص الإسلام على ترسيخ الحياء والفضيلة فى النفوس، وسعى لأن يكون سجية يجب أن يتحلى بها المؤمن فالحياء من الإيمان فـ«عن أبى هريرة رضي الله عنه عن النبى صلى الله عليه وسلم قال: «الإيمان بضع وسبعون شعبة والحياء شعبة من الإيمان». كما دعت شريعته لنبذ الأفعال والألفاظ التى تخدش الحياء ويمجها الذوق السليم، و إلى الابتعاد عن كل ما يضرم الشهوات ويذيع الرذيلة، ونجد أن الدين الخاتم قد طمر جميع البؤر والمنافذ التى يمكن أن يتسلل منها الشيطان إلى الأفئدة فنهى عن النظر الشهواني ونادى بكبح جماحه، لأن ذلك النظر يجعل الغلبة والانتصار لإبليس وجيشه اللجب من الفتن والشهوات، فبيننا وبين ابليس نزاع لا ينقطع وصراع لا يفتر، ودوحة الحياء العرضى العام يجب أن يرسخ لها أصل ويسمق لها فرع فى مجتمعاتنا بحيث لا تقع أبصار الناس على ما ينافي عقائدنا المغروسة وتقاليدنا الموروثة فتخلو ردهات الجامعات، وصالات الأعراس، من التبرج وفوضى الاختلاط، وتشابك الأيادي الذي بات ظاهرة يراها حتى الضرير، فنحن نختلف عن تلك الشعوب التى حولنا والتى تدعو إلى الزنا وتيسر أسبابه وتمهد سبله وتقبل نتائجه، فعندنا من «يحتوي زوجته فى الطريق العام يعد مرتكباً لجريمة الفعل الفاضح فى علانية رغم أن ما آتاه ليس جريمة فى ذاته وإنما هو أمر مشروع إلا أن المسلك الذى أتى به فعله مؤداه إيذاء الشعور العام وخدشاً للحياء العرضي». الأمر الذى يقتضي أن يعاقب عليه عقوبة تعزيرية تحجمه عن تكرار الفعل إذا سولت له نفسه فعل ذلك مرة أخرى. ولا يخالجني شك بأن من يقدم على هذا التصرف الذى يندب الأخلاق وينعى الشرف والنخوة فى حوزته من موارد الدين والقيم ما هو قمين بأن يعصمه من ذلك الزلل ولكن الاستلاب الغربى الذى يعانى منه والذى اجتمع تحت مظلته الوارفة الملايين من الشباب هو الذى جعله ينجرف عن جادة السبيل وينظر لمن هو متشبث بدينه وقيمه بأنه شخص يعيش فى سجية الماضى كما فيه تصديقاً للحديث الذى رواه عبدالله بن عباس رضي الله عنه فقد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لتركبن سنن من كان قبلكم شبراً بشبر، وذراعاً بذراع حتى لو أن أحدهم دخل جحر ضب لدخلتم، وحتى لو أن أحدهم جامع امرأته بالطريق لفعلتموه». حرصت الشريعة الغراء على حماية الشعور العام بالحياء وعرقلة كل فعل فاضح وإجهاضه بكل سبيل حتى لو كان ذلك الفعل تعبيراً عن علاقة مشروعة بين زوجين يتساقون أقداح الوداد فى قارعة الطريق لأن بفعلهم هذا يدركهم العار وتلحقهم الخزاية ويصيبوا الصلة التى كرمتها العقيدة فى مقتل والتى نظمت كنه هذه العلاقة ودعت أن تؤتى فى عزلة وتتم فى صمت، أما من يخرج عن الموروث ويعارض المألوف فيقع تحت طائلة العقوبة التى ارتضتها الشريعة الغراء قمعاً للشهوات ولجماً للنزوات.
                  

العنوان الكاتب Date
نبض الحروف الطيب عبدالرازق النقر07-08-13, 02:41 PM
  Re: نبض الحروف الطيب عبدالرازق النقر07-08-13, 03:28 PM
    Re: نبض الحروف الطيب عبدالرازق النقر07-08-13, 04:07 PM
      Re: نبض الحروف الطيب عبدالرازق النقر07-10-13, 02:27 AM
        Re: نبض الحروف الطيب عبدالرازق النقر07-11-13, 04:55 AM
          Re: نبض الحروف الطيب عبدالرازق النقر07-17-13, 01:49 AM
            Re: نبض الحروف الطيب عبدالرازق النقر07-17-13, 04:13 AM
              Re: نبض الحروف الطيب عبدالرازق النقر07-17-13, 05:48 AM
                Re: نبض الحروف الطيب عبدالرازق النقر07-18-13, 10:34 AM
                  Re: نبض الحروف الطيب عبدالرازق النقر07-21-13, 08:15 AM
                    Re: نبض الحروف الطيب عبدالرازق النقر07-21-13, 09:28 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de