|
Re: الي كل مطبلاتيه حزب الامة فى المنبر وخارجة (Re: محمد حمزة الحسين)
|
الصادق المهدى ممثل فى حكومة الطين دى بولدين احدهما ساعدا لرئيس الجمهورية و الآخر يحمى النظام من خلال جهاز امنه المعروف عنه دمويته و وحشيته فهو اى الصادق سيفه مع البشير و بعض اشواقه مع جماهيره التى تداعت لميدان الخليفة فى تجمع مأذون جاءت من كل فج عميق علها تسمع كلمات تدفعها فى الاتجاه الصحيح و تقوى عزيمتها و لكن خاب فألها اذ وجدت الامام يدعوها للانخراط فى القوات المسلحة لدعم النظام و يدعو الصادق كذلك لعدم تغيير النظام بالقوة و اقوال كثيرة رفضها شباب حزب الامة لله درهم. ما عارف يا ايمن لكن فى ختام الخطاب زى انتابنى احساس بانو الصادق بيهتف (سير سير يا البشير)
|
|
|
|
|
|