|
|
 Re: التشيع الي اين في السودان (Re: هشام عبد الغفار)
|
ولكل شيعي هك هذا الملخص من تقرير رحلة ل حسين القلاف
بعنوان خرافة المد الشيعي في السودان
رحلة مثيرة لاستكشاف الغول الشيعي كما صوره التكفيريون والتعرف على آفاق العمل الإنساني في الدلتا السوداني
دعوة صادقة
لم يجد الفكر التكفيري استجابة فاعلة من قبل الشعب السوداني لمصادمته بحائط الفكر الصوفي المتغلغل في وجدان السودانيين .
لكن جدار الصد قد ينهار في أي لحظة في وسط مناخ يعاني من ويلات الحروب والفقر والتي يستغلها التكفيريون لإيجاد موطأ قدم لهم .
والمد التكفيري قادم مع دخول مئات من المشاريع السعودية التي تتخذ مطية لنشر الفكر التكفيري المتنامي في السودان والذي ظهر حجمه في محاولات الضغط باتجاه منع الكتب الشيعية في الأجنحة اللبنانية والإيرانية في معارض الكتاب التي أقيمت مؤخرا . وقد تم لهم ما أرادوا
ورغم قزمية المجتمع الشيعي في السودان وضخامة آلة التضليل والكذب التي يقودها الفكر التكفيري اتجاه كل ما هو شيعي ومحاولاتهم المتكررة لاقتحام الساحة السودانية إلا أن الوضع السوداني مشجع رغم ما فيه من عثرات وتلكآت . الشعب مشدود إلى كل ما يرتبط بأهل البيت مع تعزيز الفكر الصوفي لمفاهيم التوسل والارتباط بالعترة الطاهرة كوسيلة للوصول إلى الله .
****ومناخ الحرية الثقافية**** متاح وان تعرض أحيانا لموجات جزر حادة *****والشعب الفقير**** يرحب بأي مؤسسة خيرية واجتماعية تساهم في التخفيف من معاناته***** . والكتاب له قيمة والقراء متعطشون والفضاء مفتوح على مصراعيه والكوادر الشيعية جاهزة للعمل وما ينقصها إلا المال والنصرة الحقيقة لصناعة التأثير .
لا نريد ان نقع في مشكلة التضخيم ونصحح خطيئة بخطيئة مثلها ونجعل من التكفيريين عدو وهمي لشحذ همم الشيعة ، ولا نرغب في استغلال حاجة الناس وفقرهم حتى نتسلل إلى قلوبهم وأدمغتهم وعلينا ان نكون دعاة سلام نعرض حججنا الدامغة وخدماتنا خالصة لوجه الله وننتظر من الله المدد والفتح.وشيعة السودان يمتلكون الرجاحة العقلية لإدارة دفة التأثير بمهنية وكفاءة بدون الاستجداء بالكذب والتدليس والغباء والميكافيلية الدينية لتحقيق أهدافهم ولا ينقصنا إلا النصرة المادية والمعنوية وتوجيه أنظار الناس إلى *****السودان كأرض عذراء خصبة لنشر مذهب الحق ******.
فدعوة صادقة من قلب متورم بالحزن إلى شحذ الهمم في نصرة شيعة السودان حتى يأتي اليوم الذي نجرع هؤلاء الكذابين غصص المرارة وهم يشاهدون خطى التشيع تشق طريقها بتسارع .
ويعلم الله كم يفرح هذا العمل قلب صاحب الأمر وكم يمهد الطريق إلى دولة الحق المنتظرة.
فهل من مدكر ؟
.........
|
|
  
|
|
|
|
|
| العنوان |
الكاتب |
Date |
 التشيع الي اين في السودان | هشام عبد الغفار | 06-30-13, 09:40 AM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | سيف النصر محي الدين | 06-30-13, 02:22 PM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | أيمن محمود | 06-30-13, 02:27 PM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | عمار عبدالله عبدالرحمن | 06-30-13, 02:42 PM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | وليد التلب | 06-30-13, 06:00 PM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | ahmedona | 06-30-13, 07:29 PM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | عمار عبدالله عبدالرحمن | 06-30-13, 07:36 PM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | وليد فتح الرحمن | 06-30-13, 07:46 PM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | usama Babiker | 06-30-13, 07:49 PM |
 Re: التشيع الي اين في السودان | محمد حيدر المشرف | 06-30-13, 08:30 PM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | محمد الزبير محمود | 06-30-13, 08:32 PM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | أحمد ابن عوف | 06-30-13, 08:32 PM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | محمد الزبير محمود | 06-30-13, 08:50 PM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | وليد التلب | 06-30-13, 09:07 PM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | وليد التلب | 06-30-13, 09:10 PM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | علاء سيداحمد | 06-30-13, 09:52 PM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | أحمد ابن عوف | 06-30-13, 11:22 PM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | أحمد ابن عوف | 06-30-13, 11:37 PM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | هشام عبد الغفار | 06-30-13, 11:56 PM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | هشام عبد الغفار | 07-01-13, 00:03 AM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | أحمد ابن عوف | 07-01-13, 00:15 AM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | سيف النصر محي الدين | 07-01-13, 02:47 AM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | ahmedona | 07-01-13, 07:30 AM |
 Re: التشيع الي اين في السودان | عماد حسين | 07-01-13, 07:41 AM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | Ali Abdalla Hassan | 07-01-13, 10:12 AM |
| Re: التشيع الي اين في السودان | newbie | 07-01-13, 10:37 AM |
|
| |
هشام عبد الغفار
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست