محمد المسلمى ,, آن وقت الحوار (لتعلم هل الشيعة مسلمون؟)

Quote: من أكاذيب الروافض الشيعة على الله ورسولة أن الأئمة الأثنى عشرية معصومون من السهو والخطأ والنسيان هذا ما ورد نصة بكتاب ( أضواء على عقائد الشيعة الإمامية - ص 388 ) عن جعفر سبحاني : أن الشيخ المفيد يقول : ( إنّ الأئمّة معصومون كعصمة الأنبياء ، ولا ينسون شيئاً من الأحكام ) وكذلك بكتاب : ( ميزان الحكمة : ج1 - ص 174 )عن محمد محمدي ري شهري : ( الإمام معصوم من الذنوب كلها صغيرها وكبيرها لا يزل عن الفتيا ولا يخطئ في الجواب ولا يسهو ولا ينسى ولا يلهو بشيء من أمر الدنيا ) . وكذلك بكتاب: ( عقائد الإمامية : ص51 ) عن العلامة محمد رضا المظفر :( ونعتقد أن الإمام كالنبي يجب أن يكون معصوماً من جميع الرذائل ما ظهر منها وما بطن كما يجب أن يكون معصوماً من السهو والخطأ والنسيان لأن الأئمة حفظة الشرع والقوامون عليه حالهم في ذلك حال النبي ) وكذلك كتاب بحار الأنوار (ج25 ص350-351) عن المجلسي: (إن أصحابنا الإمامية أجمعوا على عصمة الأئمة صلوات الله عليهم من الذنوب الصغيرة والكبيرة، عمداً وخطأً ونسياناً، من وقت ولادتهم إلى أن يلقوا الله عز وجل) ------------------------------------------- وهذا كذب صريح على الله ورسولة وتحريف تعطيل لآيات الذكر الحكيم فهذة الصفة لله وحدة فالله وحدة الذي لايضل ولا ينسى قال الله تعالى((قَالَ فَمَا بَالُ الْقُرُونِ الْأُولَى (51) قَالَ عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي فِي كِتَابٍ لَا يَضِلُّ رَبِّي وَلَا يَنْسَى (52) ) أي: قد أحصى أعمالهم من خير وشر، وكتبه في كتاب، وهو اللوح المحفوظ، وأحاط به علما وخبرا، فلا يضل عن شيء منها، ولا ينسى ما علمه منها. ----------------------------------------- ومما يؤكد كذب الروافض على الله هو قول الائمة عن أنفسهم في العديد من الروايات والتي تؤكد السهو والخطأ والنسيان عند الأئمة الأثنى عشرية وعلى رأسهم الإمام علي أمير المؤمنين رضي الله عنة وأرضاة والتي تنفي بالدليل القاطع هذة العصمة المزعومة 1- عن علي بن الحكم ، عن عبد الرحمن العرزمي ، عن أبيه ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : ( صلى عليّ عليه السلام بالناس على غير طهر وكانت الظهر .. ثم دخل ,، فخرج مناديه يقول : إن أمير المؤمنين عليه السلام صلـّى على غير طهر فأعيدوا .. فليبلغ الشاهد الغائب ) .الطوسي : ( تهذيب الأحكام : ج3 - ص 39 ) .الطوسي .المجلسي : ( بحار الأنوار : ج88 - 67 ) 2- عن عبدالرحمن , عن حماد , عن حريز , عن زرارة , عن أبي جعفر عليه السلام : ( أن عليـّـاً عليه السلام طاف طواف الفريضة ثمانية فترك سبعة وبنى على واحد وأضاف إليه ستة ثم صلى ركعتين خلف المقام ) . الحر العاملي : ( وسائل الشيعة : ج 9 - 437 ) .الطوسي : ( تهذيب الأحكام : ج5 - 117 ) 3- يقول أمير المؤمنين على رضي الله بكتاب نهج البلاغة (ص335): (لا تخالطوني بالمصانعة، ولا تظنوا بي استثقالاً في حق قيل لي، ولا التماس إعظام النفس، فإنه من استثقل الحق أن يقال له، أو العدل أن يعرض عليه، كان العمل بهما أثقل عليه، فلا تكفوا عن مقالة بحق، أو مشورة بعدل، فإني لست في نفسي بفوق أن أخطئ ولا آمن ذلك من فعلي) 4- يقول أمير المؤمنين على رضي الله بكتاب نهج البلاغة (ص82) حيث قال: (لا بد للناس من أمير برٍ أو فاجر يعمل في إمرته المؤمن، ويجمع به الفيء، ويقاتل به العدو، وتأمن به السبل، ويؤخذ به للضعيف من القوي). 5- يقول أمير المؤمنين على رضي الله عنة بكتاب نهج البلاغة (ص:104): (اللهم اغفر لي ما أنت أعلم به مني، فإن عدت فعد علي بالمغفرة، اللهم اغفر لي ما وأيت من نفسي ولم تجد له وفاءً عندي، اللهم اغفر لي ما تقربت له إليك بلساني ثم خالفه قلبي، اللهم اغفر لي رمزات الألحاظ، وسقطات الألفاظ، وشهوات الجنان، وهفوات اللسان) 6- يقول الإمام أبو عبد الله في بحار الأنوار (ج25 ص207): (إنا لنذنب ونسيء ثم نتوب إلى الله متاباً). 7- يقول الإمام أبو الحسن موسى الكاظم في بحار الأنوار أيضاً (ج25 ص203): (رب عصيتك بلساني، ولو شئت وعزتك لأخرستني، وعصيتك ببصري ولو شئت لأكمهتني، وعصيتك بسمعي ولو شئت وعزتك لأصممتني) 8- يقول الإمام الرضا وهو الإمام الثامن من الأئمة المعصومين : (إن في الكوفة قوماً يزعمون أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يقع عليه السهو في صلاته، فقال: كذبوا -لعنهم الله- إن الذي لا يسهو هو الله الذي لا إله إلا هو). ------------------------------- .قال الله تعالى ""وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ ""(68) ( العنكبوت)

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 04-07-2013, 11:56 AM)
(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 04-07-2013, 12:32 PM)