محاربة الحرب - إستيلا قايتانو

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-27-2024, 04:04 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-23-2013, 10:03 AM

Barakat Alsharif

تاريخ التسجيل: 06-08-2010
مجموع المشاركات: 1256

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محاربة الحرب - إستيلا قايتانو (Re: محمد حيدر المشرف)

    كتب اخونا عيدروس:

    (الجنوبيين هم ضحايا دولتنا يا بركات الشريف وإذا كنا نريد حل مشاكلنا التاريخية لابد أن نعترف بهذا. لقد قمنا بنهبهم وقهرهم وتقتيلهم
    وفوق ذلك أورثناهم رؤية نخبنا في المركز ، ولذا أنا معك متشائم فما يحدث في الجنوب الآن هو تكرار لما حدث من قبل، ولكن من قبل نخب الجنوب تجاه باقي شعوب الجنوب.)

    1 - التاريخ لا يقول ما تقول: وقائع التاريخ تثبت ان اول اعتداء - والسودان على اعتاب الاستقلال - جاء من طرف الجنوبيين، وكان هذا في احداث توريت عام 1955، قبل ذلك كان البلد مستعمرا و هذا منذ الثاني من سبتمبر عام 1898 تاريخ معركة كرري. ثم دارت الحرب و كان القتلى فيها من الطرفين، كان هناك الطرف الحكومي وفيه كل قبائل السودان - ومن ضمن صفوف جنوده جنوبيين - وكان هناك طرف حركة التمرد والتي اتخذت اسماء شتى وانتهى بها مطاف الاسماء لتكون الجيش الشعبي لتحرير السودان، لابد من التأكيد والتكرار مرة تلو الاخرى أن القتلى من الطرفين وليسوا من طرف واحد هو الطرف الجنوبي، ولو كان القتلى من طرف واحد لانتهت الحرب منذ زمن بعيد.
    2- القول بأننا اورثناهم رؤية نخبنا في المركز وان ما يحدث في الجنوب (من نخب الجنوب تجاه شعب الجنوب) هو امتداد لهذا الأرث . هذا قول كأنما القصد منه اعفاء الجنوبيين من تبعات ما يقومون به من افعال والقاء هذه التبعات على عاتق الشمال.، فكلما قتل احد منهم اخيه اشرنا بالاتهام للشمال...باعتبار انهم تعلموا هذه الممارسات من الشماليين....لكن هل نقول مثلا ان ممارسات الهوتو ضد التوتسي أو التوتسي ضد الهوتو هي ارث تعلمته نخبهم من الشماليين في السودان؟؟ وهل ما قام به الجنوبيون في عام 1955 تعلموه من الشماليين؟......بل وعكس ذلك تماما فلو تابعنا هذه النظرية يجب ان نحكم بان الشماليين هم من تعلم هذه الممارسات من الجنوبيين..فمن هو الطرف الذي بدا القتل في عام 1955 واشعل فيتل العراك؟
    3- لو افترضنا ان هذا الارث الشمالي يشمل فيما يشمل ما يسمى بالاستعلاء العرقي.....اليس الاستعلاء العرقي امرا قبليا حادثا منذ مئات القرون بين قبائل الجنوب؟

    اعتقد انه ليس من العدل ان يظل الشمال شماعة متجددة لكل ما يحدث في الجنوب وتبرير اخطاء ساستهم ونخبهم بالقول هذا ما علمنا له الشمال....تكفينا اخطاؤنا ومشاكلنا..لقد اصبحت لهم دولتهم المستقلة اليوم وعليهم النهوض ببنائها ...ولا ولن ينقص من قدرنا لو اقتبسنا منهم تجرية جديدة في الحكم الراشد أو في الإدارة أو في حل النزاعات. او تبادلنا معهم خبرات من اي نوع، في ظل جوار وسلام وأمن ينهض بالشعبين الجارين...لكن ان تظل حالة (سيك سيك معلقة فيك) ...إن احسنوا نسبوا ذلك لأنفسهم وإن اخطأوا فشماعة الشمال جاهزة فهذا امر يثير الدهشة..




    Quote: 13-01-2011, 09:24 AM
    نص الحوار التوثيقي الذي أجرته «الإنتباهة» في يوم 19 أغسطس 2009م مع إحدى الناجيات من مجزرة توريت 1955
    اجراه: احمد طه صديق

    عبر هذه المساحة نعيد نص الحوار التوثيقي الذي أجرته «الإنتباهة» في يوم 91 أغسطس 9002م مع إحدى الناجيات من مجزرة توريت 5591م، التي كانت أحداثها بمثابة الشرارة الأولى للتمرد.
    لكن الغريب أن تلك الأحداث الدامية جرت إبَّان حكم الاستعمار، حيث لم يكن الشمال حاكماً للبلاد.. وبالتالي لم يكن مسؤولاً عن فرية التهميش أو العنصرية.. والحوار مهدى للذين يتباكون على الوحدة بدموع سخينة، علهم يذرفون دموعاً من الدم عندما يقرأون هذا السيناريو الدامي لهذه الأحداث.


    - جاء الأمباشي وقالوا لنا إن هناك مظاهرات فأودعونا داخل إحدى المكاتب بمركز الشرطة..
    هكذا ابتدرت الحاجة ام الحسن عبد السلام القراي، إحدى الناجيات من مجزرة أحداث توريت 1955 حيث روت سيناريو الرعب والدماء والسّحل بذاكرة حاضرة، حيث جاءت الى منطقة تالي بجنوب السودان مع زوجها وهي عروس جديدة في العام 1954 وتواصل حكايتها قائلة:» بقينا يومين داخل مركز الشرطة وفي اليوم الثالث فتحت الابواب عند الساعة الثالثة صباحاً وقالوا لنا اخرجوا وكان كلما يخرج احد الرجال يُرمى بالرصاص ثم جاء احد القتلة وكان يحمل مساعداً طبياً فانتزع مني طفلي الذي كان عمره «9» اشهر فقط واخذ يرفعه الى أعلى ثم يضرب به الارض حتى مات ليدفن مع اعمامه الذين قتلوا في المجذرة الجماعية، وكنا نعرف جنوبياً مسلماً يعمل «بوسطجي» فتعرف عليّ وقال لي: «اذا سألوكي قولي ان امك من اللاتوكا وان والدك مصري» فجاء الامباشي وسألني عن قبيلتي فقلت له ان امي من اللاتوكا وان والدي من مصر فقال لي: هل تعرفين الرطانة؟ فقلت له: امي ماتت وتربيت في مصر. فقال لي: سنذهب بك الى مريدي لمقابلة مصري اسمه عبد العزيز يعمل معلماً في مريدي ولنرَ إن تعرف عليك فأحضروا عربة وصعدنا اليها ومعي امرأة قالت انها من الزاندي وكانت تعرف لهجتهم.
    وفي منطقة امادي ادخلوني سجناً وحبست فيه لمدة يومين انا والمرأة.
    ثم جاء مفتش المركز وكان جنوبياً ويعرف المرأة التي كانت معنا فقام بنشر طبلة باب السجن ثم اخذنا الى منزله، لكن بعد فترة قليلة جاء العساكر الجنوبيون واحتجوا على ما فعله المفتش واحتدوا معه فقال لهم: «لا تقتلوهم بل خذوهم الى مريدي كما وعدتموهم « فأخذونا في العربة واتجهنا الى مريدي ليلاً وعندما وصلنا الى هناك انزلونا في مكان مظلم في السوق وكانت السماء تمطر وجلسنا تحت حائط، انا والمرأة، ثم جاء شاب جنوبي صغير فسألنا عن جلوسنا وحيدتين في ذلك الجو الممطر والمظلم فروينا له الحكاية كلها فدعانا لان نذهب معه الى منزله لكننا رفضنا فقد كنا خائفتين وفضلنا البقاء في نفس المكان مهما كانت العواقب فقال لنا: يوجد في منطقة مريدي ميدان يسمى «طيارة» كانت احترقت فيه احدى الطائرات وتوجد فيه كنيسة وسأذهب معكما لمقابلة القسيس وكان الشاب يمتطي دراجة بينما كنا انا والمرأة نسير خلفه حتى وصلنا الى الكنيسة وحين دلفنا الى الداخل وجدنا معلمات من الشمال عددهن «13 امرأة» وكان القسيس يحضر العيش بينما كانت المعلمات يقمن بطحنه واعطينني ملابس،
    ومكثنا في الكنيسة ثلاثة عشر يوماً حيث جاءت قوات الجيش من الشمال لاحتواء الموقف المتفجر ولحماية الناجين من الشماليين. وعندما توقفت القوات امام الكنيسة خرجت اليهم امرأة من مدينة الحصاحيصا من اللائي كن معنا داخل الكنيسة فحكت لهم عن اوضاعنا واعلمتهم ايضاً بقضيتي، وكانت المفاجأة أن زوجي كان من ضمن هذه القوات حيث كان قد تجند وقتها معهم.
    وعندما سمع حكايتي ادرك انني مازلت على قيد الحياة فطلب من المرأة ان تناديني فجاءتني وقالت لي هناك عسكري يريدك فخرجت اليهم فحياني زوجي ولكنني لم اعرفه لانه كان يرتدي ملابس عسكرية ولم أشاهده بها قبل ذلك وعندما اخذ يحدثني عن إخوته وعن بعض الاقرباء تعرفت في تلك اللحظة عليه، وعندها اخذت ابكي واخبرته ان إخوته قتلوا في الاحداث. بعد ذلك تحركت القوة العسكرية ولكنها عادت الينا بعد يومين فطلب قائد القوة من زوجي المكوث معي داخل الكنيسة.
    وبعد حوالي اسبوع جاءتنا قوة عسكرية شمالية كانت قد قامت بتمشيط المنطقة فأخذونا الى ثكنات الجيش في مدينة جوبا بالعربات وكان الرصاص ينهمر بشدة بينما كانت القوات ترد عليه ثم تم ترحيلنا بالطائرة الى الخرطوم في اليوم الثاني وعقدت محاكمات لبعض المتورطين في الاحداث الدامية وتمت محاكمة المساعد الطبي الذي قتل ابني الرضيع ضرباً على الارض بالاعدام والغريب انه كان صديقاً لاسرتنا في منطقة تالي حيث كان يأتي الينا في المنزل ويشرب معنا شاي المغرب!
    مجزرة جماعية
    وتروي لنا اليمن عليش عباس سيناريو القتل الجماعي الذي تعرضت له أسرتها في مدينة توريت حيث كان والدها تاجراً هناك وتتكون اسرتها من والديها واخواتها الثلاثة وطفلة صغيرة، وتقول: في الثامن عشر من اغسطس 1955 كنا في ذلك اليوم ظهراً نتناول وجبة الغداء فسمعنا فجأة مواطناً جنوبياً يضرب على طبل ويتكلم بالرطانة محذراً لنا بأنه بعد خمسة عشر يوماً سنُقتل اذا لم نخرج من بلادهم.
    سارعت بإخبار والدتي بهذا التهديد فقد كنت أفهم الرطاناة وعمري وقتها كان حوالي أحد عشر عاماً أو أقل بقليل. لكن أهلي لم يأخذوا التهديد مأخذ الجد، وبعد خمسة عشر يوماً بدأ التمرد فجاء شقيقي من المدرسة وبه آثار ضرب ودماء.
    فانتقلت أسرتنا إلى منزل آخر يتبع لنا فتجمعنا كلنا فيه ولا أذكر المدة التي مكثناها فيه.
    ورأيت عدداً من المواطنين الشماليين جرحى يدخلون الى منزلنا.
    وفي الساعة الثالثة صباحاً جاء اهلنا الكبار فحملوا الاطفال والنساء الى بيت جدنا في توريت وكان منزلاً كبيراً وفي اليوم التالي ارسلت والدتي امرأة جنوبية هي نسيبة عمنا لاحضار آبري ابيض لان الاطفال كانوا جوعى.
    وعندما خرجت لإحضاره قابلها احد السلاطين فسألها عما اذا كان بالمنزل «مندكرو» ويقصد شماليين فأخبرته فجاءوا وطرقوا الباب، فخرج والدي اليهم وخرج معه جدنا الشيخ الفزاري فقالوا لهما سلمانا السلاح، لكنهما رفضا فقالوا لهما إن السلاح لن ينفعكما. لكنهما أصرا على الرفض فطلبوا منهما الذهاب الى الكنيسة،
    لكنهما رفضا وقال لهم جدنا الفزاري لن نموت على دينكم فقالوا لهما: إذن سنذهب بكما الى السجن ثم اخذونا جميعاً الى هناك حيث فصلوا النساء والاطفال من الرجال وكان كلما يسمع العساكر الجنوبيون اصوات بكاء الاطفال يطرقون الحائط بقوة احتجاجاً على ازعاجهم لكن الاطفال كانوا جوعى.
    فقالوا للرجال: سنعذبكم. فقال لهم والدي: بل اقتلونا. فقالوا: نريد ان نعذبكم ثم نقتلكم. فقال: بل اقتلونا ولكن اقتلوا نساءنا قبلنا فنحن لا نريد ان تبقى نساؤنا معكم وهن احياء فجاء الى النساء جدنا الفزاري وعوض الله العوض وآخرون فاخبروهن بأنهن سيُقتلن ولابد من الثبات، لكن النساء لم يخفن بل اخذن في ترديد الشهادة، لكنني بكيت، وعندما خرجت خرج الرجال من عنبر النساء واخذوا يطلقون عليهم الرصاص بمجرد خروجهم ثم دخلوا على النساء وأمطروهن بوابل من الرصاص ففقدت وعي فقد اصبت في قدمي وذراعي وعندما افقت فجأة ونظرت وجدت شخصاً جنوبياً يضع يديه على صدره وينظر الى الجثث فقال لي: «ارقدي مع الجثث» ولم يكن يريد ان اقتل. ثم افاق ايضاً طفل صغير فأخرجونا الاثنين الى ظل شجرة بالقرب من العنبر فأحضروا الصليب والبسوني اياه لكن الطفل ما ان شرب جرعة ماء حتي توفي.
    فأحضروا النقالة وحملوني الى المستشفى وكانت هناك جنوبية من قبيلة الزاندي كانت معنا في المستشفى للعلاج فقد كانت مصابة. ولانهم البسوني صليباً وكنت طفلة فقد كانوا يهتمون بعلاجي باعتبار انني سأكون على ديانتهم عندما أكبر لكن جاءت قوات الجيش من الشمال وسألوني عن أهلي فأذاعوا اسم شقيقتي الصغيرة لكنها كانت قد ماتت مع والدي وإخوتي في العنبر.
    فأخذوني بعربة كومر الى مدينة جوبا ومن ثم نقلونا بالطائرة الى الخرطوم وكنت أسأل عن الهدايا التي كانت احتفظ بها.
    وتم تكيلف عسكري بإيصالي إلى مدينة ام دوم والتي قتل من أبنائها حوالي «33» فرداً في تلك الأحداث الدامية وكانوا عندما قتلوا مجموعة
    كبيرة من الشماليين تركوا عدداً قليلاً حتى يحملوا الجثث ويقوموا بدفنهم لكن بعضهم لاذوا بالفرار فأطلقوا عليهم النار بينما تمكن قليل منهم من النجاة.
    قتلوا الصديق!
    ويقول احمد عبد المطلب، وهو ايضاً من الاسرة، قال: عندما جاءت اشارة من اللواء «14» من الابيض بضرورة اخلاء الشماليين تم نقل الاطفال والنساء بواسطة وابور الى كوستي ثم جاءت قوة صغيرة من الجيش مكونة من «14» فرداً لكنها تمكنت من تأمين الشماليين وفرض الامن في المدينة. ويقول احمد ان عمهم احمد الطيب كان صديقاً للجنوبيين، وتعجبنا كيف قتلوه فقد كان يرقص معهم ويتمسح بالرماد مثلهم ويرتدي ال *** ك كما يفعلون وكانوا يطلقون عليه لقب خواجة منقار اي الثور الكبير.
    لكن يبدو أن الاحقاد المستبطنة التي ساهم الاستعمار في تأجيجها لا تعرف ابداً الصداقة. ويقول احمد عبد المطلب ان الشيخ الفزاري طلب بطانية وبسكويت، بمثابة الزاد الاخير،
    ثم طلب إمهاله حتى يصلي لكن ما أن بدأ في الصلاة حتى انهالوا عليه بإطلاق الرصاص ليُصرع شهيداً في مِصلاته.
    وهكذا اسدل الستار الحزين على تلك الاحداث الدامية التي تبقى وقائع مفصلية في تحديد مدى التباين النفسي بين الشمال والجنوب

    (عدل بواسطة Barakat Alsharif on 05-23-2013, 10:11 AM)
    (عدل بواسطة Barakat Alsharif on 05-23-2013, 10:17 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
محاربة الحرب - إستيلا قايتانو aydaroos05-17-13, 09:41 PM
  Re: محاربة الحرب - إستيلا قايتانو aydaroos05-17-13, 09:42 PM
    Re: محاربة الحرب - إستيلا قايتانو Abuzar Omer05-18-13, 01:56 AM
      Re: محاربة الحرب - إستيلا قايتانو Barakat Alsharif05-18-13, 06:56 AM
        Re: محاربة الحرب - إستيلا قايتانو aydaroos05-18-13, 08:59 AM
      Re: محاربة الحرب - إستيلا قايتانو aydaroos05-18-13, 09:01 AM
        Re: محاربة الحرب - إستيلا قايتانو aydaroos05-18-13, 03:42 PM
          Re: محاربة الحرب - إستيلا قايتانو aydaroos05-19-13, 09:50 AM
            Re: محاربة الحرب - إستيلا قايتانو aydaroos05-22-13, 05:35 PM
              Re: محاربة الحرب - إستيلا قايتانو AMNA MUKHTAR05-22-13, 07:38 PM
                Re: محاربة الحرب - إستيلا قايتانو محمد حيدر المشرف05-22-13, 08:42 PM
                  Re: محاربة الحرب - إستيلا قايتانو aydaroos05-22-13, 09:13 PM
                    Re: محاربة الحرب - إستيلا قايتانو محمد حيدر المشرف05-22-13, 10:16 PM
                      Re: محاربة الحرب - إستيلا قايتانو Barakat Alsharif05-23-13, 10:03 AM
                        Re: محاربة الحرب - إستيلا قايتانو aydaroos05-23-13, 11:04 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de