|
|
 Re: وثيـقـــــــــــــــــــــــــــة تكفي للادانة في لاهاي ..بلا شهود (Re: معاوية عبيد الصائم)
|
سلامات يا معاوية,,| Quote: تشرح الوثيقة كيف رضخت شركة النفط السويدية (لوندين) لضغوطات العصابة بتوفير "بعض الاموال" لدفعها لوزارة الطاقة والتعدين لشراء عربات ، وسترسل للعميد "سيد الحسيني" ليصرفها للمرتزق ماتيب لقتل الاهالي بحقل 5A النفطي ! |
كاتب المقال برغم توثيقه الدقيق إلا أنه إلتبس عليه الأمر هنا,, شركة (لوندين السويدية) تم تسليمها والتعاقد معها عن طريق شركة (IPC) الكندية والتى حامت حولها شكوك كبيرة بأنها واجهة لوكالة المخابرات الأمريكية وبسبب العقوبات فى ذلك الوقت ذهبت الشركة وتم تسجيلها فى كندا ومن ثم تم فتح مكتبها فى السودان وكانت بداية مشاريعها مشروع للتنقيب عن الغاز الطبيعى فى البحر الأحمر وبعد مدة بسيطة تم تحويل المشروع بإتجاه الغرب (هجليج تحديدا) وكان السبب الواضح للناس أن التنقيب عن البترول أكثر نجاحا وأسهل ( شركة IPC) وهى إختصار ل ( International Petrolium Corporation Canada كانت تملك نفس الخرط والوثائق التى إستعملتها وإمتلكتها شيفرون للمفارقة مما ثبّت نظرية نشاط الشركة الإستخبارى والمخابراتى !!!! وبعد إنتقال المشاريع والإستثمارات لمناطق النفط فى الغرب تم التعاقد مع Lundin و بعدها الدخول لولاية الوحدة وصولا ل( ربكونا) ومشروع الطريق بين هجليج وبانتيو وربكونا وبناء معسكران منشآت النفط لحقول الوحدة الذان نفذتهما LUNDIN و بعض الشركات المحليه!!
الدفع لفاولينو وقواته بدأ قبل ذلك بمدة طويلة وكان مشهورا بأنه شديد النهم وقواته تتمركز قريبا من مناطق مشاريع هؤلاء الناس من أحدى الجهات و فى جوانب أخرى تقع مناطق تحت سيطرة القوات الصديقة(رياك مشار) وأخرى تحت سيطرة الحكومة..
قبل أن ترضخ لوندين رضخت قبلها الشركة (الكندية / الأمريكية) وهى من بدأت بالدفع لفاولينو ماتيب وقاموا بترتيب علاقة متينة مع الرجل والتلاعب به والسيطرة عليه..
وبعدها !! إنفتحت شهية الجميع لأموال النفط وعطايا شركاته!!!!ساسة ووزراء شماليين وجنوبيين كثر بدأت عمليات تلويثهم من هناك..
تحياتى,,..
|
|
 
|
|
|
|
أيمن الطيب
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست