والصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين
عند الجلوس بين يدي رب العالمين كلنا يعرف التشهد الأول والثاني في الصلوات.
هل الأفضل أن نقول :
(اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد، كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم إنك حميد مجيد، وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد، كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم، في العالمين إنك حميد مجيد)
أو :
(اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، وبارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، في العالمين إنك حميد مجيد)
السؤال الثاني للعلماء:
هل الصحيح في آخر التشهد (في العالمين إنك حميد مجيد) أرجو أن تفسروا لي كلمة (مجيد) ؟
أم يمكن أن تكون (في العالمين إنك حميد مجيب) لأن مجيب هي دعوتنا لله تعالى بأنه حميد مجيب لتلك الدعوة.
تعالوا نتحاور بهدوء ( فهل من الأنسب التشهد الأول أم الثاني)
فلماذا لا نوقر (سيدنا) محمد صلى الله عليه وسلم (في التشهد أو في خطبة الجمعة أو...أو)
بينما البعض (يطلقون) سيدي على أشخاص وربما (وإستغفر الله) جعلوهم فوق (رسول الله صلى الله عليه وسلم)
( أتذكر في بعض المناسبات عندما يخطيء أحدهم وينطق بمحمد دون سواها أو أن يكملها بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم) يقولون له محمد ده أخوك وإلا أبوك ... لذا وبنفس المنطق ماذا ترون؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة