الخبر هو العفو عن قوش وود ابراهيم وليس خروج الجلاكين

Quote: 1 ابريل من عام 2013 ليس بكاذب في قاموس خادم القرآءن وهو أحب الأسماء لرئيس جمهورية السودان كما يؤكد زميلنا وحبيبنا ود الباوقة ( ومن المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه) فقد حمل الخطاب التاريخي من بين ثناياه بشارات عديدة ولو بدأ الرئيس خطابه بخاتمة المسك وهو العفو العام عن السجناء الذين يعدون علي أصابع الأيدي لطبق نظرية الهرم المقلوب بحذافيرها ولما استطاع مواصلة الخطاب من شدة التكبير والتهليل الذي شهدته قبة البرلمان . فهذا الخبر هو الذي طارت به فضائيات العالم خلال ثوان معدودة . المهم الكل فرح بالخطاب وتأكدوا أن صفحة جديدة من صفحات الانقاذ البيضاء تم فتحها وللمرة العاشرة مع المخطئين في حق الوطن والذين كانوا سواعد يمني لأعداء السودان والخبر الأكثر فرحاً هو عودة الاسود الضارية من أبناء الانقاذ الاوفياء الذين أخطأوا في حق انفسهم وأغرتهم شياطين الانس التي هي اشد خطراً من شياطين الجن نبارك للجميع الخروج ونخص ابناء الانقاذ الجنرالات الاشاوس قوش وودابراهيم ورفاقهم وسيعودون بإذن الله أكثر وفاءً واخلاصاً وعزيمة لثورتهم وأمتهم وقادتهم ( وصافية لبن)