|
Re: لعنة آدم وأنخفاض خصوبة الرجال (Re: د.كرار التهامي)
|
الرائع دكتور التهامى شكرآ لهذه الملأحظات الجميلة والمعبرة ولكن الأ تتفق معي بأنه عندما كانت مقاليد الحكم فى الحقب السابقة ومفاتيح الملك بأيدي النساء فى حالة الملكة الكندأكة كما وردة قصتها فى الأنجيل كان الوضع أجمل بكثير لما أن الت أمور الحكم للرجال فى عقود لأحقة فتخيل معي الملكة بلقيس ملكة سبأالتي كانت ذو شأن فى قومها وكانت قمة فى أحترام الرأى والرأى الآخر وأنا أعتبر ذلك كان قمة فى الممارسة الحقيقية للديمقرأطية فأنظر كيف حسمت الخلأف حسب ما ورد فى رواية القرأن حيث يقول الله تعالى فى محكم تنزيله على لسان بلقيس عندما جاءها خطاب سليمان فيقول تعالىْْْْانه من سليمان وأنه بسم الله الرحمن الرحيم ألا تعلو علي وأتوني مسلمين قالت يا أيها الملؤ أفتوني فى أمرى ما كنت قاطعة أمرآ حتى تشهدون قالو نحن أولو قوة وأولو بأس شديد والأمر أليك فأنظري ماذا تأمرين) فللنظر لهذا الحوار الخلأق والقيم والمثل المستوحاة من هذه المعاني التى تمثل قمة الممارسة الديمقرأطية فأنظر كيف كان رد بلقيس حسب ما ورد فى القرأن: (قالت أن الملوك أذا دخلو قرية أفسدوها وجعلو أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون) وهذا ماحصل لنا بالضبط مع حكومة الأنقاز يادكتور التهامي أستباحو كل شئ شردو الشرفاء من أبناء شعبنا وجعلوهم أزلة يفترشون العراْْء ويلتحفون البرد القارص من هجير شمس كان بالأمس شارق وخير ونعيم وافر وباسط ومن هذا المنطلق أتمنى لو فتحنا باب الحوار فى هذا المنحى للحديث عن الفترات التى تقلدنا النساء فيهاامارة الحكم من عصر الكنداكة مرورآ بعصر العباسيين والأ مويين وتأثير النساء على السياسة والى عهدنا الحاضر مرورن بتتاتشر وانديرا غاندي وبنازير بوتو والملأحظ أن كل النساء التى تقلدن مقاليد الحكم جئنا عن طريق الديمقرأطية فى المقابل كل الأنظمة العسكرية جاءت على الدبابات والسلأح والقتل والدماء.
|
|
|
|
|
|
|
|
|