الجنوب تابع تخبط الدبلوماسى السودانى بدقة و خطط لحملة خاصة به فقام بهجوم دبلوماسى مباغت على الساحة العربية و ارسل كبار دبلوماسيه للعواصم العربية لشرح ما يحدث بينه و جاره الشمال و اسفر ذلك الهجوم بنتائج جيدة.
المسؤلون الجنوبين كعادتهم لا يتحدثون عن انجاز اى فرد يقوم بعمله.
دكتور مشار مع قنديل فى جوبا اليوم.
بعض اصدقائ فى الصحف الخليجية يشكون من تقل دم مصطفى عثمان إسماعيل. بدل ما يتحدث عن بيزنس بلان الذى سوف يجذب الاستثمارات العربية, صاحبنا بيتحدث عن ما فقده السودان من اموال بترول الجنوب.