ما كتبه (بشير أحمد) في بوست المصلح الديني والأخلاقي صلاح آل بندر

Quote: فى هذه الجزيئيه لن اتطرق لخلافات الدكتور البندر مع الحزب الشيوعي , فهذا الامر لايعنيني كثيرا ولا احب الخوض فيه مايهمني , هو ماذكره الاخ البندر فى المقتبس عاليه , وحتى هذا المقتبس يهمني فيه جزء معين وهو الذي اثار حفيظة الدكتور البندر واثار حفيظتي وآخرين , وهناك شهود على ما ساذكره عن هؤلاء الجماعه وشهودي فى ذلك اعضاء المنبر من الزملاء والزميلات اسماء الجنيد جميله ابراهيم دكتور بله والنزير حجازي وآخرين , هم من رواد البالتوك , والبال توك لمن لايعرفونه هو برنامج تفاعلي بالصوت والصوره يلتقي فيه اناس من كل انحاء العالم , وهناك غرف محادثه افتراضيه تتم فيها مناقشة الكثير من القضايا الدينيه والفكريه والسياسيه وخلافه من مواضيع شتى. منذ سنوات خلت درج بعض السودانيين من امثال انور وام لهب وهذا هو اسمها الذى اختارته درجو على سب الدين الاسلامي فى غرف محادثه مدفوعة الاجر بعد ان اعلن بعضهم ارتداده عن الدين الاسلامي واعتنق المسيحيه والبعض الآخر اعلن الحاده , وهذا كله لايهمني انا شخصيا فى شئ , كل شاة معلقه من عصبتا الذي يهمني وآخرين بان الاخت كاتبة البيان فى بوست آخر ومعها انور وبعض الاشخاص كانوا يتعمدون سب الرسول صلى الله عليه وسلم وسب الله سبحانه وتعالى وبالصوت وبكل بجاحه . تصدينا لهم وذكرنا لهم بانه لاعلاقة لنا بالحادهم او ارتدادهم عن الدين الاسلامي , فقط مانطلبه منكم هو عدم التعرض لنبينا وديننا بسوء .. حقيقة لم يستجيبو , ابلغنا المسئولين عن برنامج البالتوك عن هؤلاء الناس , وقام البرنامج بانذارهم واغلاق هذه الغرف لفتره محدده , وبعدها تعهدوا لادارة البال توك بعدم سب الدين الاسلامي ومن حقهم ان يبشروا بما ارادو التبشير به اغلب هؤلاء الاشخاص متواجدون بالعاصمه البريطانيه , ومنهم من ادعى انتماءه صراحة للحزب الشيوعي السوداني وانا اعرفهم باشخاصهم واماكن سكنهم ووظائفهم , كون انهم مدعومون من جهات نافذه وقادره على تمويل فتح هذه الغرف فهذه حقيقه لاينكرها احد , ولن يستطيعوا هم انكارها , وذلك لما تكلفه هذه الغرف .من مبالغ طائله الجزء الذي يهم الحزب الشيوعي السوداني , بدل ان يدفن رأسه فى الرمال ويخوض فى حرب طواحين مع دكتور البندر عليه ان يتأكد من ممارسات بعض عضويته وان يتحري فى الأمر ان كانوا حريصين على سلامة الحزب من الزج به فى مثل تلك القضايا البالغه التعقيد . على ادارة الحزب الشيوعي السوداني التحري حول هذا الأمر .. اللهم بلغت اللهم فاشهد