صديرك عام تقول غرر الوزازين! يا بنات بلادي

Quote: Quote: شن تشبه بلا الداسنو فى بطن المطامير لدروبك انتى ما شقن بوابير يا قشيش نص الخلا الفوق فى العتامير البكركر رعدو و ديمة سماهو عكير السمح مرعاك يا قش التناقير الأستاذ طه والمتداخلين الجميلين خاصة عبد العزيز لرفده البوست بالالحان الشجية هذا وصف في غاية الجمال والروعة لا كما ذكر احد المتداخلين حيث علَّق علي هذا المقطع السمح مرعاك يا قش العتامير قائلا(هذه امرأة للجنس فقط) مع احترامي هذا غير صحيح ولازم نفهم الأغنية من كامل السياق شبه الشاعر فتاته بالعشب الذي ينبت في العتامير وتحديدا في وقت الخريف بدليل قال بعده البكركر رعدو ديمة سماهو عكير اي ينزل عليه المطر ويكون اخضرا وهذا متداول كثيرا في الشعر العامي اي وصف الحسناء بالعشب الأخضر او لونها خضار التاكا جو ربيعي محلَّف منو ماخدين بصمتي وتوقيعي او القصب الأخضر وحتي حين يدلعون بناتهم يسمونهم مثلا أُم دِق وهو العشب الأخضر القصبة الفوقها عينة النترة كابي ؤ سياقي ؤضمير القروحة جات للمشارع تايقي فقول الشاعر السمح مرعاك يا قش العتامير اي هذه المرأة كريمة ولم تكن له وحده وإنما لكل اهله للوالدة وللعمة والخالة وللحبوبة لأن القش السمح مرعاهو يكون لكل اهل البهائم دون حجر لأحد والمرأة التي بمثل هذا الوصف نسميها في الرّيف (أُم عروض أو أم نفل) محبتي للجميع (عدل بواسطة عبيد الطيب on 01-05-2013, 02:10 PM)