|
الباز وضياء البلال والصهر الرئاسي
|
يقال والعهدة علي الراوي:
بأنه ايام مفاصلة الكيزان الاولي وافضت بما افضت ذهب صحفي الاسلامويين, الباز والبلال وخالد التجاني, الي علي عثمان , ليخبروه بانهم يقفون محايدون من خلافاتهم . المنشية والقصر وكان قبلها بايام. نال الثلاث ميزانية ضخمة للبريبوغاندة الاسلامووية بالحكم اجابهم. علي عثمان. بانهم خيار في ان يقفوا وفق مايختاروا. لكن ليس بفلوس القصر التي صدقت اليهم. سقت المقدمة هذه. لكي اوضح مدي, سؤء الصحافة وركاكة مواقف صحفيين, وسذاجتهم بالتناول والتحليل لاحداث تقع علي مرمي حجر منهم, بما يعتبرونه بانهم قربيين منها تابعنا الاحداث الجارية منذ الخميس المنصرم والاتهامات الكبيرة التي طالت نافذين بالسلطة وانتظرنا حتي يخرج علينا مقال او تحليل لوقائع ماجري وماسيجري للاحداث. عرجنا الي الباز باعتبار صفته ومايعتقده بشخصه, فأمتلت مقالاته بالتغزل في مفاتن ندي القلعة ومن هم علي شاكلتها. وصبرنا حتي خرج علينا الصحفي المعجزة البلال,امتعاضه من اداء ربيع العاطل, وتصريحاته للفضائيات وانتقاده لايلولة التصريح الصحفي اليه, لا وبل حتي وزير الاعلام وموتمره الفطير اياه. ولا ننسي استشهاد البلال, بالفونسو ملاسي, في مقاله, يعلم البلال او لايعلم بان بوستات الفونسو هي نتاج طبيعي للمناخ العام الذي اشاعه عهد من يتفاخر بالقرب منهم. حقيقة لم اتابع الثالث خالد التجاني, ان كنت اتوقع لا تخرج من صحفي ودتور شين. لانهم لايكتبون فيما يهم الناس. لديهم اؤلياء نعمهم يكتبون بما يروقؤهم, بما لاينال غضبهم منهم.
|
|
|
|
|
|