بالحتة الفيها الحديدة يا (ود اللمين)..شكراً بروف معز عمر بخيت

Quote: الأدهى في الأمر أنه وبعد حضوره للمسرح لم تكن معه ريشة العود

قمة الإستهتار و الإستنكاح و الإستكرات و عدم الإعتبار للحضور ....
الواحد متخيل الفلم و المنظر ! ياهو زاتو TYPICAL سلوك ( فنانين السودان ! ) غطرسه
و غرور , وش متجهم و لامبالاة و كأنو إنت صاحب المناسبة زى الشاحدو وجايبو
ملح ! مسرحيه متوارثه و مكرره و بايخه بايخه لأبعد الحدود !
إتخيل ! ( ريشة العود ! ) ! نفس السيناريو البعملوه فى حفلات
الأفراح و التأخير ! مره ( لستك العربيه ضرب ! ) وووو شنو ما عارف !
( الحافله قطعت نورأو بنزين أو ضابط الإيقاع عندو فاتحه ! ) مع إنو الوقت البشرف فيو
( سعادتو ! ) تكون الساعه حوالى تسعه أو 9 و نص مساء مضاف ليا حكاية ( الساعه 11 ! )
و هيههههه ما عارف ( النظام العام ! ) !!! و بعد داك الود إطلع المسرح ( داك يا مسوح ! )
و ( صوت مبحوح ! ) , عشره دقائق بالكتير و بعدين فاصل للعشا ! ( لمدة ساعه أو نص ساعه ) و للوقت
داك تكون الساعه بقت 10 و نص أو حداشر إلا ! و داك يا آخر ( فاصل ! ) و ياكلفته وسباق
مع الزمن و ( الما بقوم منو ! ) ما ( الساعه حداشر قربت ! ) , و ديك يا هيصه و زمبليطه !
و ردحى فى شنو ما عارف ! ( الأعمى إشيل المكسر ! ) و أى زول داير ( إظهر ! ) قبّال الحكم ( إصفر ! ) و تجى الساعه
( إداشر ! ) و صاحبنا ( رب الفن ! ) ما إصدق ! إجدع المايك ( و لاحتى مع السلامه
أو مبروك للعريس ما إجن على خشمو ! ) و إطبق عدادو على داير ( الدينار ! ) ! كان 9 أو 10
مليون ( بالقديم ! ) مقابل ( نص ساعه نخنخه و عطيس و حشرجه و سعال و نبيح !زايد فلهمه و إزدراء فى الفاضى و المليان ! )
! I LOVE THEIR JOB ! ضيعنا عمرنا ساى IT`S LOTTERY ... و ده كلو كان ناس ( النظام العام ! )
عفوك من ( النظام الخاص ! ) و الحق ( المعلوم ! ) فى الزمن الضايع و المخسوم !
3 أو 5 دقائق INJURY TIME فوق (الساعه إداشر ! ) و مال إيه ! قايلنا فوضى !!!!
ما علينا ! و معليش طلعنا شويه من موضوع البوست , لكن الموضوع لبعضيه و أعتقد أن حبايبنا ( الفنانين ! )
و إتحادهم الهميم و ( مافيا الصالات ! ) حكاية ( الساعه إداشر ! ) دى معاهم ( حلى بس ! )
IT`S EASY MONEY ( MILLIONS ! ) FOR JUST HALF AN HOUR SHIFT
( سنه ! ) يا وتر ( أبو ريشه ! ) يا ( الكفر زاتو بقى مافى ! ) ...
تقول لى جاى و جاى ! إنتا ما حدثوك و لا شنو ؟؟؟
الفنان بقى فى السودان إذكرك الطاؤوس ! إجى على كيفو و اتأمّر على كيفو و إمشى ( وكت ! ) ما عايز و كمان جيبو مليان
و لا جميلتك ! و الما عاجبو ( .... )
عقد شنو و إرتباط شنو و بتيخ شنو ...
........................
عشان كدى بنتباكى على أغانى ( زمان ! ) و البحث عن محمد اللمين ( و لو فى المنامه ! )
...................................................................................
( زمان ! ) ! بقيت بتعقد من ها الكلمه ( زمان ) ليه كانت القصيده معبره و عفويه بدون تكلف و تحكى عن جمال اللحظه و التى غالباً
ما تكون حفلة فرح غير محددة الثوانى و الدقائق عشان كدى طلعت الغنيه حلوه و جميله و قويه و خالده , لا ( نظام عام ! )
لا ( والى ! ) و لا ( مشروع حضارى ! ) .. الناس تهجج و تهيص طول ما ( الليل لا زال طفلاً يحبو ! ) لا دوله فلست لا إنتاج إتعطل و لا إقتصاد إتهاوى و لا جنوب إتفصل و لا رئيساً بحلف بحرم ( التلاته ! ) و الرابعه ( المشاطه ! ) ...
و لا زول فى الفريق أو الحى إشتكى و قال الحفله دى ( البارح ! ) أزعجتو , الحكايه كلها فرح و بحصل ( فنا فى الدهر ! ) ...
...............
يا جماعه لهسع نحن مع محمد اللمين , وردى , إبراهيم عوض ,
زيدان , عركى , كابلى ... إلخ مع إحترامى لللأحياء و ترحمى على الراحلين لقد أدوا رسالتهم , وين الجديد ياإتحاد الفنانين ؟
الواحد بقى إقرف لما إفتح قنوات السودان يا ( حفل تأبين ! ) أو حديث ( عن الراحل المقيم ! ) أو فنان مكرر و قديم ! هرمنا !
ما فى أى جديد سوى التباكى و الحسرة على القديم البقى ممل و مكرر ...
.........
سلامات استاذ محمود مصطفى محمود و أعذرنى كان أطلت أو خرجت عن الموضوع لأنو الموضوع متداخل
و متشابك و ليس فقط تلك الحادثة ... معليش الواحد ( ممغوس ! ) منهم ( الفنانين !) و ضايق عضتم !
( قال نسيت ريشتى قال ! ) ....
نقول إيه ياهم فنانين السودان كان جوه البلد كان بره , كبيرهم أو صغيرهم الحال من بعضو ...
...........
كسرة :
إنتو يا جماعه كان سعلناكم ( ريشتو ! ) دى ريشة ( نعام ! ) و لا ( طاؤوس ! ) ؟؟؟ لأنو الواحد بخرمج
كتير بالعود ( للطرب الشخصى فقط ! ) و فى حدود ( الأوضه ! ) ! لكن كل ما أهبش جيب قميص أو جلابيه أو عراقى
أو بنطلون قبل الغسيل بلقى فى كل واحد بلاستيكة ( ريشة ! ) عود !! حالتى و لا ( محمد اللمين ! ) حتى !!!!
عبدالماجد