التغييرات في الجيش انقلاب اخواني ام استكمال للثورة؟إستمتع بالتعليقات!

Quote: . Mohamed Ayad 12 أغسطس 2012 - 20:44 أعتقد هذا مزعج لغاية كبيرة، حيث يبدو أن مرسي بدأ في إستبعاد من لا يمثلوا أفكار الأخوان، أعتقد أن هذا لن يأتي إلا بنظام دكتاتوري تحت مسمى جديد (الدولة الدينية). هذا ربما يأتي لمصر بعدم الأستقرار، حيث ربما أن تحتج الجماهير بتعصب، وربما يؤدي الى نتائج سلبية كثيرة، وأعتقد أن القوى السياسية الأخرى هي من ستكون أول من ينطلق ضده! أنا أعتقد أن تلك القرارات لن تؤدي الى أي شيء إيجابي! الآن ظهر من هو مرسي! لقد إستبعد طنطاوي ووضع واحد من حاشية الاخوان حتى يكون الجيش والمؤسسة العسكرية بأكملها تحت قبضتة حتى يفعل ما يشاء دون أن يتمكن منه أحد! هذه أفكار وأعمال المرشد الذي يرأس الرئيس مرسي، وعلى المرشد أن يأمر ومرسي ينفذ والشعب الى جهنم! تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 2. usama 12 أغسطس 2012 - 22:00 بينت حادثة رفح قصور شديد في الأمن القومي وكان من اللازم محاسبة المقصر الكبير والصغير بدءا من الرأس وهو مافعلة رئيس الجمهورية بقية القرارات أمور لازمة ليكون هناك رئيس واحد مسئول بشكل قانوني عما يحدث الكلام عن الهيمنة والتكويش جملة متكررة يرددها البعض ولاتعني تغيرا في واقع ملموس وحاضر خاصة وان القوي السياسية ضعيفة ومنقسمة نعم ستساهم القرارات في الاستقرار وتفرغ المؤسسة العسكرية لمهمتها الأصلية. تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 3. issam zatari 12 أغسطس 2012 - 22:55 هذا القرار لذر الرماد في العيون وهوبالاتفاق مع المجلس العسكري وبتوجيه من امريكيا فمرسي هو مثل اردوغان ... بلحيه والاخون بريؤن منة وهو من سلال مبارك بس يدعي الاسلام ويحمل الولاء لامريكيا تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق +1 رقم التعليق 4. usama 12 أغسطس 2012 - 22:59 هو أمر اعتدناه بداية من ناصر 54 والسادات وثورة مايو71 ومبارك وعزل ابوغزالة89 كل من حكم تخلص من المعوقات لإعادة الأمور إلي نصابها الاخونة كالعسكرة فهذه أيامهم لكن الشعب تغير كثيرا عن ألماض.القوي السياسية ضعيفة مشتتة لاتجيد إلا الكلام والكل شارك في الثورة فقط الشباب هم من ظلموا وكانوا شهدائها.نعم سيكون هناك استقرار سياسي إلي حين وإبعاد العسكر عن السياسة أمر ضروري وهام فلهم مهام أخري يقوموا بها. تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 5. أمين الفرا 13 أغسطس 2012 - 0:53 أنا أرى أنه من الطبيعى جدا أن تتم عملية التغيير فى قيادات المجلس العسكرى وإن كان لى تحفظا واحدا على توقيت قرارالتقاعد أو الإعفاء المهم ماحدث سيكون نقلة تحول ستشهدها مصر بكل المفاهيم وستكون صلاحيات الرئيس كاملة غير منقوصة وبموجب هذا الصلاحيات كرئيس للجمهورية ستمكنه من إصدار قرارات سياسية مهمة فى المستقبل ولاأرى أن ماأقدم علية الرئيس ستكون لهة تبعات خطيرة كإنقلاب مثلا على العكس فهو اعطى الأمان الكامل والخروج اللائق و المحترم لمن ناله قرار التقاعد أو الإعفاء خطوة ذكية جبارة جاءت فى وقت كان الكل ينتظر فيه تحقيق بعضا مهما وشبه مطلوبا من أهداف الثورة المصرية .....هناك من يقول ان مصر من الان اصبحت دولة إخوانية أقول وأرد ولما ومن الخطأ أن ان جكم عليهم الان ولاغدا بل نعطيهم وقتا كافيا لتسير امور البلاد وبعد ذلك يمكننا ان نحكم ونبدى رأينا على طريقة نهجهم فى الحكم وفى إدارة شؤون البلاد الداخلية والخارجية...... تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 6. Magdy Abd Elhafez 13 أغسطس 2012 - 0:57 هذا حق اصيل للرئيس المنتخب ان يصدر اعلانا دستوريا ويلغى اخر بما خول الية من القانون والدستور كما كان حق المجلس العسكرى اصدار اعلان دستورى لانهم هم كانوا مدير البلاد بالرضاء الشعبى والرئيس الان مدير خولت اليه صلاحيات دستورية لانه المدير المفوض اليه الانتخاب ..ويبعد الامر عن استئثار الاخوان او اخونة الدولة لان اؤلئك الذين حلوا محل المقالين لا يتبعون الاخوان من قريب او بعيد لان الجماعة ليس بها اصغر الرتب فكيف بالجنرلات والموقف الغالب للقوى هو مؤيد الا قليل توجس ومرجع الوجس هو السير وراء مفهوم اخونة الدولة ..وبالعموم اصبح هناك قائد ومدير قبطان واحد للسفينة المصرية العابرة نحو الريادة والانعاش فى كافة المجلات....ودمتم تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق +1 رقم التعليق 7. Dr Haddad 13 أغسطس 2012 - 1:08 انقلاب اخواني بامتياز الصحافة و العسكر و مؤسسات اخرى و القادم القضاء و المحكمة الدستورية ( العقبة الاخيرة ) و الراعي الرسمي للتغير هو دولة قطر وعاهلها راعي الاخوانية العالمية فالاسف كل الاسف على ضياع الدولة المصرية تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق +1 رقم التعليق 8. ابو سيف 13 أغسطس 2012 - 1:12 بعيداً عن العواطف والاندفاع ومن واقع الاصول القانونية هذه القرارات يشوبها عيوب جوهرية بالغة وأهمها ان القانون الخاص بالقوات المسلحة يضع مثل هذا القرار من اختصاص مجلس الدفاع وليس الرئيس منفرداً. ومن ناحية اخرى فان العذر بأن هناك فراغ تشريعي يمكن الرد عليه بأن فترة شهرين لاجراء انتخابات برلمانية هي ليست بالمدة التي تخلق فراغا تشريعيا لانه ببساطة لا يمكن اصدار اي تشريع او قانون خلال هذه المدة البسيطة والا فنحن امام قانون هزلي لا يرقى الى مكانة التشريع بمفهومه القانوني. أما من الناحية الاخلاقية فلماذا يتم تعيين المشير ضمن الوزارة ومن ثم احالته خلال مدة بسيطة جدااا؟ أليس هناك لعبة سياسية من قبل سيادة الرئيس مردها أن هذه القرارات هي بمثابة انقلاب على الجيش. مع تمنياتي لمصر العظيمة بالمضي بمكانتها الكبيرة التي تعلو بها امام العالم اجمع تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق +1 رقم التعليق 9. refaat basmgi 13 أغسطس 2012 - 1:24 (.....) قرارات عواره الاخيره هي استعمار من عصابته علي الشعب المصري الذي قرطسوا غالبيته بشوية زيت وسكر واني اراها خطوه تخلي فيها الجيش عن الشعب المصري امام الطغاه الذي سعي الرئيس الذي انتكبوا به لرفع مخصصاته السنويه الي 2.5 مليون جنيه بعد ان اعطي نفسه حق سرقت نياشين واوسمه عددها 16 فهل بعد ذالك احد يعتقد ان مشروع النهضه الذي تكلم عنه كان لمصلحة الشعب عجبي تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 10. zeiny abass 13 أغسطس 2012 - 1:29 التغييرات التي قام بها الرئيس محمد مرسي رغم طابعها الاستعراضي المراد منه إخوانيا تسويق تفوق سلطة مرسي على المجلس العسكري واستكمال أهداف الثورة ........ لا تبدو في الواقع كذلك فمرسي أزاح العسكر كحكام فعليين لمصر في مجلسهم المنفرد ليزيح نفسه في مجلسه الرئاسي أمامهم كمستشارين يتمتعون خلافا له ولكل المحيطين به من الإخوان بالحنكة السياسية والتمكن من الملفات الأمنية والسياسية وخاصة العسكرية ويضمنون بذلك حصاناتهم والاطمئنان على مصائرهم الشخصية. الإخوان هواة في المجال السياسي ولا يتمتعون بمؤهلات تسيير بلد بموقع على درجة كبيرة من الحساسية كمصر وهذا التغيير المفاجئ أقرب ما يكون في نظري إلى صفقة برعاية الاستخبارات الأمريكية يحقق كل طرف فيها ما يتوق إليه من تطلعات ومصالح وتحفظ لمصر توازن وثبات قراراتها الاستراتيجية خاصة فيما يتعلق بعلاقاتعا مع إسرائيل وإن خرجت الصفقة عن هذه القراءة في نظري تكون تداعياتها المحتملة خطيرة من قبيل انقلاب عسكري أو حماقة قرار ارتجالي يهدد أمن وسلامة المصريين. تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 11. محمد بدر 13 أغسطس 2012 - 1:34 لكل زمان دولة ورجال مبدئيا قرارات الرئيس مرسي لسيت هيمنة لجماعة الاخوان المسلمين على مراكز القرار في مصر فمن السفه قول هذا القول لإن هذه القرارات كانت من مطالب القوي الثورية السياسية علي حد سواء بل ومحاكمتهم لما حدث أثناء فترة حكمهم من بعد تسلمهم السلطة أضف إلي ذلك أن لم يأتي ببدل منهم أحد من الإخوان و ستساهم قرارات الرئيس مرسي في اعادة الاستقرار السياسي الى مصر وابعاد المؤسسة العسكرية عن الساحة السياسية فهذا هو الطبيعي تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 12. على الزناتى 13 أغسطس 2012 - 2:16 نعم ربما تم الاتفاق مع المؤسسة العسكرية لانها قرارات خطيرة وكبيرة وراينا الخلافات التى نعيشها اليوم وهده الثورات هى من اجل الكراسى والمناصب وخبرة مرسى بدون اتفاق مع المؤسسة العسكرية لاتمكنه من اصدار قوانين كهده واداكان قد فعلها فهى انتحارات سياسية لن يغامر بها مرسى وبمستقبله السياسى تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 13. عادل نصر 13 أغسطس 2012 - 2:21 هذه القرارات تضع مصر علي الطريق الصحيح حتي لايتاجر الخونه وعبيد مبارك ويخربوا مصر ادعاءا انهم مسنوديين من المجلس العسكري مع انهم لاينسون للمجلس العسكري انه لم يقف ويدعم مبارك ويفتك بالشعب ويفشل الثوره تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق +1 رقم التعليق 14. احمد المواشي 13 أغسطس 2012 - 2:25 قرارات مرسي هي نقل للهيمنة على البلاد والعباد من قبظة العسكر وهم بقايا نظام مبارك الى قبظة الاخوان وهم حكام البلاد الجدد وارى ان خطوته هذه لم تكن لتتم لولا التنسيق المسبق مع امريكا. اما القوى السياسية الاخرى فموقف الاغلبية مؤيد لهذه القرارات لانها تظن انها ستعيد الامور الى نصابها وتعيد شرعية السلطة للمدنيين من العسكر لاكنهم سرعان ما سيكتشفون ان القبضة الجديدة ليست اقل سوءا من قبضة العسكر فكلاهما يظبطا ايقاعاتهما مع الغرب للبقاء في السلطة كما كان يفعل مبارك واول الغيث بدا من سحب صحيفة الدستور من الشارع لانها تطاولت كما يزعم الاخوان على المقام الرفيع لخادم الشعب فاستحقت ان تسحب من الطبع. قد تبدو القرارات للوهلة الاولى انها ستعيد الاستقرار الى البلاد وابعاد المؤسسة العسكرية عن الحكم لاكنه سيتبين للجميع وعما قريب ان السلطة انتقلت من طاوة العسكر الى نار الاخوان اذا ما علمنا ان الهجوم على سيناء ربما يكون مدبرا خاصة ان اسرائيل حذرت رعاياها للخروج من سيناء منذ مدة وان الحادث يصب في مصلحة اسرائيل والاخوان فالرئيس تخلص من قبضة العسكر مقابل القضاء على الجهاديين الذين يعكرون امن اسرائيل فاستغل الحادث ليضرب العسكر ويتخلص منهم برضا امريكي مقابل تامين حدود اسرائيل من الجهاديين تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق +1 رقم التعليق 15. انور سدرا 13 أغسطس 2012 - 2:27 قرارات الرئيس مرسى هى إنقلابا على الدستور والهيمنه على السلطة بكل الصور ، فهو اعطى لنفسه سلطه تشريعيه وسلطه دستوريه لأنه يحق له ان يشكل لجنة صياغة الدستور ، والقوة العسكريه لأنه هو القائد الأعلى للقوات المسلحة ، هذه سلطات مطلقة لم يأخذها اى قيصر ولا امبراطور ولا سلطان ، لاناصر ولا صدام ولا القذافى ولا بينوتشيه . ، انا قلت هنا فى ال بي بي سي ان الأخوان إذا جلسوا لم يرحلوا ، تنتهى الحريه والديموقراطيه بجلوسهم على الكرسى ، هذه القرارات تساهم فى الأنشقاق وتعميق الكراهيه وإنهيار الأقتصاد والسياحة ، وربما نقاتل بعضنا البعض ، سوف لا يقبل العالم الحر بهذه القرارات تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 16. مروان تاج الدين 13 أغسطس 2012 - 2:31 قرارات الرئيس محمد مرسي وضعت الامور في وضعها الصحيح ونأمل منه المزيد من القرارات التي تضع الدوله في هيكلها المدني وانه استعاد كل صلاحياته كامله باعتباره رئيس الدوله المنتخب وان عوده القوات المسلحه الي مهمتها الاصليه في حمايه حدود مصر جوا وبرا وبحرا ..اجل واسمي من انخراطها في المشهد السياسي قدظهر جليا للجميع ان المؤسسه العسكريه انشغلت في الصرعات السياسيه واهملت مهمتها الرئيسيه المقدسه وكان نتائجها احداث رفح وما سبقها من احداث ....وانه لم يحدث في اي دوله ان احتفظت المؤسسه العسكريه بسلطه التشريع في وجود رئيس منتخب بأرده شعبيه واعتقد ان قرارات الرئيس محمد مرسي تحمل ثلاثه رسائل اولهما طمئنه المصرين ان مطالبهم تنفذ تبعا حسب الاولويات والثانيه الي من تبقي من جذور الدوله العميقه التي تعمل وتفتعل الازمات لافشال خططه التمنويه وبرنامجه الانتخابي وانه قادر علي اقتلاع كل مايعوق تنفيذ هذا البرنامج والثالثه للعالم كله ان الشعب المصري انتخب رئيسه باراده حره ولن يكون رئيس لتكمله هيكل الدوله تكون مهمته فقط داخل اروقة القصر الجمهوري لمقابلة الوفود وزوار مصر بل انتخبه الشعب ليكون رئيسا فعليا قادر علي قيادة الدوله وقادر علي اعادة مصر في مكانتها بين الامم تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 17. محمد عزب 13 أغسطس 2012 - 3:46 أنا مع هذه التغييرات , وهي خطوة في الاتجاه الصحيح ولكنها ليست كافية , فهناك طابور طويل من القيادات في كل المجالات يستحقون التخلص منهم بل ومحاكمتهم 0ولكني في نفس الوقت أتساءل عن الشروط التي وافق عليها الرئيس نظير موافقة طنطاوي وعنان علي التقاعد 0 ولست مع تعيين الضباط الآخرين الذين تمت احالتهم الي التقاعد في وظائف مدنية , فتلك الطريقة الموروثة يجب التخلص منها وهي لا تلبي مطالب الثورة !! تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 18. abd albari 13 أغسطس 2012 - 4:20 إن ما حدث هو بداية الانقلاب الحقيقي للإخوان المسلمين على الثورة في مصر باسم الثورة نفسها ، عندما أرادوا أن يشكلوا حكومة شكلوا حكومة كفاءات لإقصاء الآخرين و احتفظوا بوزاراتهم المهمة لاسيما الإعلام ، أما حدث قتل الجنود المصرين فاعتقاد بان من قام بها هم حماس ضمن مخطط وضعته المخابرات القطرية للإطاحة بالمؤسسة العسكرية المصرية ، فلقد سبق ذلك تغير رئيس الحرس الجمهوري و المخابرات و تغير رؤساء التحرير الصحف الحكومية بطريقة لا تختلف عن طريقة الأنظمة الدكتاتورية و الانقلابات في العالم ، إن التغيرات التي احدث في المؤسسة العسكرية لا تقع ضمن التغيرات الاعتيادية أو النمطية أو ذات الطابع الخاص ، قد يقال ضابط و يأتي من يليه هكذا طبيعة المؤسسات ، إن إقالة فريق كامل فهو إقصاء بشكل واضح و صريح ، القصد منه تفريغ المؤسسة العسكرية من بعض القيادات و محاولة الدفع بقيادات جديدة قريبة من الإخوان و إن كانت ليست في الوقت الحالي و لكن سنشهد ترقيات و إقالات بشكل مستمر خلال الفترة القادمة بغيت إحداث هذه العملية ، و كون المؤسسة العسكرية المصرية من اعرق المؤسسات فليس من السهل اختراقها و يحتاج إلي وقت طويل ، غير أن هذا المشوار ابتداء . تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق +1 رقم التعليق 19. abd albari 13 أغسطس 2012 - 4:21 إن الانقلاب القادم سوف يكون على المؤسسة القضائية و القضاء عموما للاستحواذ عليه ، كما اخترقوا بعض تنظيمات شباب الثورة ، لتستكمل عملية سرقة الثورة التي صنعها المصريون عندما غاب الإخوان عنها ، أننا أمام ثلاث طرق إما انقلاب عسكري يطيح بالإخوان المسلمين ، أو أن يسيطر الإخوان و تصبح إيران جديدة بعباءة الإخوان المسلمين ، أو يكون الشارع المصري حاضر حتى لا تسرق الثورة منه ، و يدافع عن كل مؤسسات الدولة ابتداء من مؤسسة الرئاسة و المؤسسة التشريعية و المؤسسة القضائية و المؤسسة العسكرية و .......، إن الآليات التي يتبعها الإخوان تنم على أنهم لا يؤمنوا بالديمقراطية ، و أنهم طلاب سلطة ، و لا يسعون لبناء دولة المؤسسات ، فهم يسعون لهدم المؤسسات الواحدة تلوه الأخرى ، و إعادة بنائها وفقا لمصالحهم هم . تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 20. mohsen ismail mohamed 13 أغسطس 2012 - 4:38 اعتقد ان مرسي اتخذ القرارات حفاظا علي نفسه من الحرق السياسي فالمجلس العسكري كان يريد ان يحتفظ به كواجهه تنسب اليها السلبيات بينما تظل صورته ملرتبطه بالايجابيات . مرسي كان لايمتلك ترف اتخاذ قرارات غير هذه اذا كان يريد ان يعمل كرئيس دوله ويحاسب علي تقصيره . القرار الايجابي بتعيين رئيس المخابرات العسكريه صحبه قرارا اخر اكثر ايجابيه وهو تعيين مستشارا يؤمن بفكره استقلال القضاء نائبا له. اعتقد ان مشكله التسييس القضائي في مصر هي السبب الرئيسي وراء ازاماتنا السياسيه ولو نجح مكي في معركه استقلال القضاء لكفي مرسي بهذا انجازا . الي الذين يدعون الي انقلاب عسكري ضد مرسي نسوا ان زمن الانقلابات ولي ولن يتمتع من ياتي به بايه شرعيه . لقد اضاع المجلس العسكري فرصه تاريخيه لوامتطي الثوره لصالحها وليس لصالحه ولو فعل لماجرؤ مرسي علي ابعاده .