|
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: وليد محمد المبارك)
|
كبّ الله دمي مثل دم مخاض الناقة السودانية وسكاني الضبع الذي حملها وعادي ليها وعارفها بتلد في قصيِّر وكجمني التمساح المساح الشايل بكالوريوس هندسة زي كيكي ان كان ملاسي الحداثي فاهم جملة واحدة من الكلام التحت دا
...فَلأَمُتْ. لأَمُتْ وحدي، محمولاً على مساماتِ سريرٍ نُسِجَ لي من وَيْلٍ بدين. ولْأَمُتْ إذَاً كما يليقُ بجريحٍ وحيدٍ أنْ يموت. وذلك الذي أغْضَبَني؟؛ ذلك الإنسان؟!، سوف لن يجدَه خَدَمُ الدَّينونةِ أبداً!. فبعدَ أن اْستوثَقْتُ لحظتَها مِنْ أنَّ الرَّقيبَ يَنْعَمُ داخلَ حمَّام المدرسة، فَتَّحْتُ أزرارَ قميصي بثباتٍ، وأنْزَلْتُ السَّحَّابَ الـجِّلْدِيَّ الـمُؤَصَّلَ في تكويني الصَّدريِّ فأحدَثَ ذلك فتحةً في حموضتي، قدَّرْتُ أنَّها تَسَعُ القَصْدَ وتزيد. قَبَضْتُ على ذراعِ المزلاج الصَّدِئِ وأدَرْتُها بحرصٍ مخافةَ تنكسرُ في يدي، وقد كان الصَّريرُ كافياً لإيقاظِ الرَّجلِ من حُمَّى الذُّهولِ بِلَوْثَةِ الخَلْقِ فِيَّ، لكنَّه بَدَا أشرسَ صدْقاً من أنْ ينجو. دفعتُ ضَلْفةَ النَّافذةِ إلى داخل صدري، وعندَمَا لمستُ الرَّجلَ بخِنْصَرِي أخذ بالتَّضاؤلِ حثيثاً حتى غاب داخل كَفِّي، وبخِفَّةٍ دَسَسْتُهُ في مياهي وأغلقْتُ عليه بالمزلاج، ثمَّ رفعتُ السَّحَّابَ ومضَيْتُ راكلاً على غير هُدَى نُعُوشاً سَمْرِيَّةً ودَهْشاتٍ مُصَنْفَرَةً بالأغاني، ثُمَّ خرجَ الرَّقيبُ من الحمَّام مُتَسَلِّلاً كالسَّارقِ تاركاً نِعْمَتَهُ تمسحُ الصُّفْرَةَ عنها بالمناديلِ تُلْقِمُها فتحةََ المرحاض، وكانت أصابعي مكلَّفَةً في تلك السَّانحةِ الوجوديَّةِ النَّادرةِ بتسليم أزرار القميص الطَّليقة إلى فتحاتها. وقبل أنْ تزولَ غِشاوةُ الهديلِ عن عينَي الرَّقيبِ فيراني، أنْبَتُّ جناحَيَّ الهائلين تسلَّقتُ الرِّيحَ رُخَّاً مريداً يبصُمُ بصرخته على مهبل الفراغِ البَانِي. «...». ذهَبَتْ نفسي، كما هو دارجٌ هناك، في المَلأِ الجَّانبيَّ من الصَّيف ـ حيث يَتَّخِذُ كَتَبَةُ ضفائرِ البَيِّناتِ الفِرْدَوْسِيَّةِ بُيُوضَ التَّماسيحِ قوالباً لتنشئةِ صفات الآدمييَّن المواليد وتعليبِها في رقائقَ حافظةٍ من جلودِ الأيَّامِ السَّاخنة، بحيث تتسَلَّمُها الأنْفُسُ القديمةُ المُسَخَّرةُ دون أن تُرْجَأَ طلباتُها كما كان يحصل لدى عهود الصِّناعات التوحيديَّةِ المنقوضة، فتَحْمِلُ النَّفْسُ من فورها ضفيرةَ الصِّفاتِ وتمضي بها إلى الخُلَقَةِ الآدميَّةِ الفارغةِ النَّيِّئةِ وتنفخها فيها ـ ذهَبَتْ نفْسي قبل أن أعرفها، وكانت متبرِّمةً قانطة. الذي حصل، أنها كانت تنتظرُ أن يُؤْذَنَ لها بإجازتها الدَّهريَّة الخامسة عندما كُلِّفَتْ بي، فقدَّمَت ورقتَها راغمةً تطلب الصَّفاتِ التي تطلبها عادةً كلّما أقبَلَت على خلقٍ جديد، وهي تثق في قدرةِ هذه الضَّفيرةِ التَّكوينيَّة على إبلاغِ الكائنِ إلى عَدَمِهِ نظيفاً سالماً. ولكنْ مِنْ قُصُورٍ في الدِّقَّةِ واْنصرافٍ عن الحدْبِ على سلامةِ التَّكوينِ، تسبَّبَ عاملُ تسليمِ الصِّفاتِ المهمِلُ في أنْ تُباغَتَ نفسي بعد مُضِيِّ أوانِ التَّعديلِ بأنَّه قد خُتِمَ عليَّ بقلبِ عنكبوتٍ، خلافاً لما كان مكتوباً على الطَّلب، إذ أنَّها ـ نفسي ـ كانت قد بيَّنَت بوضوحٍ رغبتها من أنَّها تريد لي في الموضعِ ذاته الذي حُمِّلَ بقلبِ العنكبوتِ قبضةً رصاصيَّةً مُحَلاَّةً بشريطٍ مِنْ خَوْفِ أوَّلِ ثمرةِ جَوَّافَةٍ طُبِعَتْ بالحياة، صِفَتُها جنونُ التُّرابِ الذي خَذَلَ الآدَمِيْنَ التِّسْعَةَ الفاشلين. لَكُنْتُ إذَاً آخَيْتُ بي جَوْهَرَ الطَّيَرَانِ النَّاصع!، لَكُنْتُ لَـحِقْتُ بكلِّ حَرَكَةٍ بعدَ حُدُوثِها وعرفتُ إلى أين تذهب!، لَكُنْتُ رأيتُ صورةَ النَّومِ ولمستُ صندوقَها النَّفْسِيَّ حينما تَنْدَسّ فيه عقبَ اْستيقاظي!، لَكُنْتُ أدركْتُ وِجْهَةَ الصَّوتِ تلوَ اْنقضائه وآنَسْتُ له بدناً!. والغبار؛ الغبارُ الرَّهيفُ الذي لوْ لم يكن لي قلبُ عنكبوتٍ لكان الآن يُنَزِّهُ قُرُودَهُ الجَّابرسيَّةَ في أفلاكِ ذاكرتي!، بلى، هو الغبارُ ذاتُه، هذا العالقُ بأمعاءِ صمتيَ الدَّقيقةِ مُحْتَضِنَاً ذبابَ النَّوايا المخلَّد، كنتُ، لولا غَلَطَ القِرَانِ الذي أفَاءَ عليَّ بالقلبِ الخاطئ، لا ريب سأسْقيهِ محلَباً وسجاجيدَ منسوجةً من سَهَرٍ وأيَّاماً وياقاتٍ مُنَشَّاةً بالزَّمنِ والقيامة. وَلَّا قَمْحُ السُّكون!، ذلك الوغدُ الـجَّميلُ الـجَّائر!، حامِي وُجُوهِ الفَرَاشَاتِ من يومِها التَّالي!، حاصِـرُ المكانِ في دمعة!. ذلك الـ...قَمْح!. كنتُ كَمْ سَأُسَهِّدُهُ في السَّارَّةِ الخاوِيَةِ بأعماقي، وأنتظرُ في شغفِ الطِّفلِ معجزاته، راقصاً يُخَاصِرُنِي حُسْنُهُ الشَّديدُ، ولو ستأتي نهايةُ الرَّقْصَةِ حاملةً رماحاً علينا، فقمحي ما كان ليمانع في التَّوَقُّفِ عند إحدى حافَّاتِ الطُّوَى لتناول قطعة من شهابٍ فاهمٍ، والاسترخاءِ منصتاً لانشقاق الكواركات الرَّتيبِ، وتنشيطِ النَّزِيلةِ الـجُّهَنَّمِيَّةِ في روحِهِ بنقطةٍ من مُسْتَقْطَرِ الزّجاجِ الطَّازج. «يَسْتَجْلِبُ مرقصُ الباطنِ الفضائيِّ السادسِ ثمارَ الزّجاجِ بالتَّهريبِ السَّالبِ من مشكاة النُّور المحمَّديِّ المتحجِّرة، عبر حقولٍ ساحليَّةٍ مُتْلَفَةٍ يسكنها المباشرون أصحابُ الـمِهَنِ الحُلْوَةِ، تحملها حميرٌ روائيَّةٌ حُرَّةٌ جَرَّايَةٌ إلى مخازنِ المرقصِ مخترِقةً أعمالَ الدُّنيا وصباحاتِ النَّاسِ واللِّينَ الكبيرَ الـمُتَرْجَمَ تحت كلماتِ المطهر المرَّة». هه...، ولي قلبُ عنكبوتٍ لكنْ، فَرَكْلَةٌ وحسب، هي ما اْستَحَقَّ هذا الهواء النَّزيه، ولأَمُتْ، مثلما للمستحيلِ أن يفعَلَ، صَمَدَاً في غابة الغياب.
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hussein Mallasi | 11-24-09, 12:49 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hussein Mallasi | 11-24-09, 01:16 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | زهير الزناتي | 11-24-09, 05:37 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | زهير الزناتي | 11-24-09, 05:47 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | haroon diyab | 11-24-09, 05:52 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | حيدر حسن ميرغني | 11-24-09, 06:20 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Osama Mohammed | 11-24-09, 08:43 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Tabaldina | 11-25-09, 07:34 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Giwey | 11-25-09, 08:10 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hisham Osman | 11-25-09, 08:47 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hussein Mallasi | 11-25-09, 07:44 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hussein Mallasi | 11-25-09, 08:04 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | omer osman | 11-25-09, 08:16 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | صلاح عباس فقير | 11-25-09, 08:18 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | محمد إبراهيم علي | 11-25-09, 08:21 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hussein Mallasi | 11-25-09, 08:26 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | محمد إبراهيم علي | 11-25-09, 08:28 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hussein Mallasi | 11-25-09, 08:32 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | محمد إبراهيم علي | 11-25-09, 09:15 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | هشام المجمر | 11-25-09, 08:23 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hussein Mallasi | 11-25-09, 08:58 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hussein Mallasi | 11-25-09, 09:27 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | الجندرية | 11-25-09, 09:58 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hussein Mallasi | 11-25-09, 11:26 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عماد موسى محمد | 11-25-09, 12:03 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | محمد إبراهيم علي | 11-25-09, 12:41 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hussein Mallasi | 11-25-09, 01:12 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | محمد إبراهيم علي | 11-25-09, 01:54 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالكريم الامين احمد | 11-25-09, 02:17 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-25-09, 02:43 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-25-09, 02:41 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالكريم الامين احمد | 11-25-09, 02:48 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالكريم الامين احمد | 11-25-09, 02:52 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | محمد إبراهيم علي | 11-25-09, 04:01 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | محمد صباحى | 11-25-09, 04:36 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-25-09, 06:10 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | رغيم عثمان رغيم الحسن | 11-25-09, 07:32 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالكريم الامين احمد | 11-25-09, 07:25 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالكريم الامين احمد | 11-25-09, 07:33 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالكريم الامين احمد | 11-25-09, 07:46 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-25-09, 07:58 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-25-09, 08:18 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالكريم الامين احمد | 11-25-09, 08:18 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالكريم الامين احمد | 11-25-09, 08:22 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | محمد صباحى | 11-25-09, 08:35 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-25-09, 08:46 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | محمد صباحى | 11-25-09, 09:04 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | طارق جبريل | 11-25-09, 09:36 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hussein Mallasi | 11-25-09, 11:19 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-25-09, 11:37 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | حبيب نورة | 11-25-09, 11:55 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | محمد عبد الماجد الصايم | 11-26-09, 00:14 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | rani | 11-26-09, 02:31 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Mohammed Elhaj | 11-26-09, 05:18 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | mustafa mudathir | 11-26-09, 06:18 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالكريم الامين احمد | 11-26-09, 07:34 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | دينا خالد | 11-26-09, 07:46 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Walid Safwat | 11-26-09, 07:11 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Walid Safwat | 11-26-09, 07:11 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Alfarwq | 11-26-09, 09:05 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | طلحة عبدالله | 11-26-09, 10:05 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالكريم الامين احمد | 11-26-09, 10:56 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Osama Mohammed | 11-26-09, 11:34 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالكريم الامين احمد | 11-26-09, 12:18 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | السيد المسلمي | 11-26-09, 11:09 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | مؤيد شريف | 11-26-09, 11:37 AM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | ALazhary2 | 11-26-09, 12:50 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-26-09, 07:02 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-26-09, 07:12 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | وليد محمد المبارك | 11-26-09, 07:21 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | محمد صباحى | 11-26-09, 07:44 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hussein Mallasi | 11-26-09, 08:14 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | وليد محمد المبارك | 11-26-09, 08:58 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hussein Mallasi | 11-26-09, 09:09 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | وليد محمد المبارك | 11-26-09, 09:27 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-26-09, 09:38 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-26-09, 09:21 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hussein Mallasi | 11-26-09, 09:27 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | وليد محمد المبارك | 11-26-09, 09:33 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-26-09, 10:01 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | وليد محمد المبارك | 11-26-09, 10:16 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-26-09, 10:19 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | محمد عبد الماجد الصايم | 11-26-09, 10:39 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hussein Mallasi | 11-26-09, 11:13 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hussein Mallasi | 11-26-09, 11:19 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | محمد عبد الماجد الصايم | 11-26-09, 11:27 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | Hussein Mallasi | 11-26-09, 11:37 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-26-09, 11:41 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | مؤيد شريف | 11-27-09, 01:12 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | مؤيد شريف | 11-27-09, 01:23 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالكريم الامين احمد | 11-27-09, 01:37 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-27-09, 04:55 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-27-09, 07:28 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | وليد محمد المبارك | 11-27-09, 08:17 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-27-09, 08:27 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | وليد محمد المبارك | 11-27-09, 08:35 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | محمد عبد الماجد الصايم | 11-27-09, 08:55 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | السيد المسلمي | 11-27-09, 09:12 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | عبدالوهاب علي الحاج | 11-27-09, 10:19 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | وليد محمد المبارك | 11-27-09, 10:28 PM |
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة | فخرالدين عوض حسن | 11-27-09, 10:51 PM |
|
|
|