شكرا على هذه المادة النادرة يا محمد عثمان.. و زي ما عبر الموصلي "تلاقي السحاب"
و حقيقة و بعد سماعي لعثمان حسين يغني للكاشف و محمد الأمين يغني لوردي و ناس كتيرة تغنت بأغاني ناس كتيرة تانية إقتنعت تماما بعظمة المثل القائل "سمح القول من خشيم سيدو" !..
أي أغنية بترسخ في الإحساس بي صوت و إحساس صاحبها و مغنيها الأساسي و يصعب بعد داك أن تؤدى نفس الرسالة الأصلية مهما تغنى بيها شخص آخر و لو كان في قامة عثمان حسين و محمد الأمين !
(إستمعت للأماني السندسية بصوت العشرات من المبدعين و الهواة منهم "عادل الصديق " الذي أثمن ملكاته و مواهبه الهائلة و لكن) !
ما رأي الموصلة في هذا "القانون الغنائي" !
و الأمثلة كثيرة مع أغنيات خالدة و مطربين مخضرمين وو..
في رأي الإستثاء الوحيد هي تجارب وردي و محمد الأمين و عثمان حسين نفسه و قلة من الفنانين الأعادوا تنظيم ألحان و آداء لأغنيات شعبية خالدة(قسم بي محيك البدر .. بدور القلعة .. على عفافك دوم) ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة