لما لا يسود المنبر حداداً على موت الوطن وحكومته تمتطي ظهره بحجة الأمن والأمان ولا أمان ومعارضته تبحث عن موضع في ذلك الظهر بحجة التغيير ولا تغيير ,,, ومواطنه يقتات الصبر حتى مل منه الصبر ,,, فناء ظهره بما يحمل وقصم حلمه لما ينتظر ,,, فلا خف حمله ولا تحقق حلمه ,,,, فلفظ الصبر ولاك اليأس مابين حمل وحلم
|
|