كتب مقدمة الكتاب أستاذ الأجيال عبدالله على ابراهيم فاجاد ايما اجادة
B]
(مطلب الملك فى كتابه هذا قريب من مطلب مسرح العبث فى الستينات. فقد كان ثورة ضد اللغة بصورة رئيسية لأنها صارت مما نردم به الأخاديد فى حياتنا. وصارت لغتنا نحن منذ حين ديدباناً يقينا غوائل الشك فى ما اتفق لنا من هراء ولغو وثوابت. والابرع أن الملك لن يزعجك بمهمة تحريرك من اللغة القديمة . ربما تكون هذه دعوته أو دعواه ولكنه سيضحكك حتى الثمالة وستجد أنك قد اغتسلت من تلك اللغة ضحكاً )[/
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة