اتحاديات امريكا يقدن العمل السياسى بلجنةالحزب الاتحادى بامريكا

Quote: العزيزة إيمان بدرالدين تحياتي أولاً : كنت بصدد الإتصال عليك قبل مداخلتي السابقة ولكني وجدت أن الوقت متأخراً (لاحظي لزمن المداخلة) ثانياً : لو تابعتي مشاركات نزلاوى منذ أن جاء الي هذا المنبر ستكتشفي بأن لا علاقة له بالحزب الشيوعي أو حتي بفكر الجبهة الديمقراطية الذى كان مؤمناً به يوماً ما ... بل لقد أوضح ذلك في أحد بوستاتي ... ومن المحتمل أن يكون قد إنتمي للإتحادى أو علي الأقل متعاطفاً معه. ثالثاً : روقي المنقة شوية مشاركة الحزب الشيوعي في برلمان النظام كان ضمن كوتة التجمع الوطني الذى كان يرأسه الإتحادى ورئيس هيئته البرلمانية حينها الأستاذ حسنين .... وخروج حسنين المبكر لا يعني عدم مشاركته ... وحتي هذه المشاركة يُحمد لها أنها (معارضة) وليس مشاركة في الجهاز التنفيذى والمستشارية الرئاسية. رابعاً : لقد قمت بتهنئة الإتحاديين علي مؤتمرهم وتقدمت بسؤال لم يُعبرني فيه أحد ... أما هذا البوست فهو من نوع البوستات الإحتفالية فإكتفيت بالإطلاع عليه وعندما رأيت أهمية توضيح نقطة ما تداخلت حتي نستفيد من حواركم بدلاً من الإمساك بنقطة غير جوهرية للرد علي نزلاوى بإعتبار أنه كان عضواً بالجبهة الديمقراطية قبل ٢٧ عاماً خامساً : أختلف مع نزلاوى في طرحه بهذا البوست وكنت سأأتي إليه بعد أن يستعدل الحوار ... ويخرج من (جُبة) الحركة الطلابية. أدناه مقتبس التهنئة : Quote: التحية لأعضاء الحزب الإتحادى الديمقراطي بالولايات المتحدة الأمريكية والتهاني لهم بقيام مؤتمر حزبهم بواشنطون ...... متمنين أن يستعيد هذا الحزب الكبير عافيته ليقوم بأدواره الوطنية المأمولة Quote: أولاً:العمل على توحيد الفصائل الاتحادية على أساس حرية الفرد و ديمقراطية التنظيم والمؤسسية على أساس المواقف المبدئية الرافضة لانظمة القهر والإستبداد وإتباع مبداء الصدق والشفافية والنقد الذاتي وتفعيل عمل الحزب للمساهمة في إسقاط النظام وبناء الدولة المدنية التي يتمتع فيها جميع المواطنين بالحقوق والمساواة علي اساس المواطنة دون تمييز بسبب الدين والعرق والجنس. الفقرة المقتبسة أعلاه ورغم وضوحها وقوتها ... إلا أن تجارب الحزبين الكبيرين (الأمة والإتحادى) عودتنا بأن دعوات (وحدة وتجميع الحزب) تعني إعادة (الجميع) أياً كان سوء البعض منهم لوعاء الحزب الواحد ....... وما عودة (سدنة مايو) من الحزبين الي أحزابهما القديمة ببعيدة .... والآن هنالك الكثيرون من أعضاء الحزب الإتحادى قد شاركوا في هذا النظام الدموى ... وآخرهم مولانا محمد عثمان الميرغني وبعض الإنتهازيين الذين إحتواهم تحت قفطانه ... فماذا أنتم فاعلون مع هؤلاء إذا عادوا إليكم؟ طبعأ نتمني للحزب الإتحادى القوة والمنعة ... ونتمني أن نسمع عن قيام مؤتمر فروع الخارج .... وقبلهم فروع الداخل حتي يعود كما كان في السابق. ---------------------------------------- ملاحظة : هل عدم وجود صورة لرئيس الحزب (مولانا) تعني بأن الممؤتمرين قد تخطوه دون رجعة؟